لماذا هذا الاختلال في النسب بين الأبناء والآباء في الاستشهاد والقيادة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[محمد مظفر العولقي(حيد صيرة)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ الطيور

حتى الشهداء وصحاب المواقف المشرفه لازم تقيمهم في رمضان من دخل القبور
بلا ود

اللهم ارحمهم واحسن مثواهم السابقون واللاحقون من شهداء الجنوب الابرار ...
تحيه لشخصك الكريم استاذنا العزيز شيخ الطيور

[شيخ الطيور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمندان لحج

لماذا هذا الاختلال في النسب بين الأبناء والآباء في الاستشهاد والقيادة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قوى الحراك الجنوبي
تنقسم الى قسمين
القسم الأول الآباء
القسم الثاني الأبناء
شهداء الحراك الجنوبي من قوى الحراك الجنوبي
20% من الآباء
80% من الأبناء
قيادة الحراك الجنوبي من قوى الحراك الجنوبي
80% من الآباء
20% من الأبناء
أرجو التحليل والأسباب لهذا الاختلال

شهركم كريم دكتور القمندان
هذا الاختلال بسبب ان العقليه للحزب الاشتراكي الذي تاثر بها بعض هولا
ينظرون لشباب على اساس انهم اطفال يحق لهم بتضحيه فقط ولا يحق لهم ان
يشاركون بالقياده ولقرار بل ما زالو متمسكين بان القياده
هي من تقرر وليس الشعب صاحب القرار ولهذا ستلاحض ان التضحيه
اغلبها من الشباب ولقياده وحب الزعامه ياتي من الكبار اي كما تسميهم الاباء
مثلا لاحض الاخ عبده المعطري الناطق الرسمي للحراك منذو عرف الحراك النور
والى الان رافض ان تسقط عنه هذه القياده او يسلمها اننها عقليه الماضي
وحب الزعامه او مثلا البيض مصمم انه الرئيس الشرعي وعلي ناصر مصصم انه
هو الرئيس وهو من يقرر توجه ومستقبل الثوره الجنوبيه ولجنوب واعطاس وكذلك
هي باختصار المدرسه القديمه الذي لم يستطيع البعض ان يتخلص منها
كل الود

[شيخ الطيور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيد صيرة

اللهم ارحمهم واحسن مثواهم السابقون واللاحقون من شهداء الجنوب الابرار ...
تحيه لشخصك الكريم استاذنا العزيز شيخ الطيور

امين يا رب العالمين
اهلا بالغالي حيد صيره
ولك اكثر اخي العزيز ورمضان كريم
كل الود

[الوطني برس]

لان القيادات الانتهازية لم تترك الفرصة امام الشباب لم تساعدهم في تنمية معارفهم ومداركهم بل ارادوا لهم ان يكونوا تابعين لهم ومنفذين لمشاريعهم حتى انهم افسدوهم بالمال بشراء ذممهم واستغلوا روح الحماس والاقدام عندهم تحت شعارات ثورية من جانب ومن جانب اخر للاسف ان حتى المثقفين والاكاديمين ساروا بنفس الطريق وبدل من مساعدة ودعم الشباب تحولوا الى ادوات بيد القوى التقليدية للجنوب والتي تنفث سمها المتعفن من ماضيها السيئ في جسد الشباب الطاهر ولهذا تجدهم اكثر تضحية كما جاء في التحليل واقل قيادة فالشباب لايحلمون ويفكرون بعقلية سلطة بقدر ما يفكرو بكرامة وبدولة تؤمن لهم حياتهم

[د . صالح بادخين]

الخطاء عند الشباب الذي تركوا انفسهم مثل اللعبه بيد قيادات لا تثمن اهميه تسليم الرايه للشباب