لمـــاذا تخلـــى العــــــطـــا س عن الــبيـــض ..؟

[السيل الجارف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر الاشجان

المبدئ = المبادئ
اردناء = أردنا
الي قاده الجنوب واعدة = التي قادت الجنوب وإعادة
او ادنا = أو أدنى ( والأصح في تركيب الجملة قاب قوسين أو أدنى ) .


أخي أي قيادة فاشلة تريد تغييرها وهذا حالك ، أليس من الأولى أن نغير أنفسنا أولاً ثم نذهب لتغيير القيادات ! بالتالي هل تغيير القيادات تتم الدعوة إليه بمجرد فقرة نكتبها ، أم أن مشروعاً كهذا يجب أن يتبناه عباقرة في السياسة ودهاة في الفكر ، وتكتب في ذلك مجلدات تبين ما لهم وما عليهم ، ويكون وعاء التغيير مؤتمر موسع يضم كافة ألوان الطيف في المشهد الجنوبي العربي ! .

تحياتي لك أخي الفاضل ، ورمضان كريم .

أخوك/
طائر الاشجان

خف على الراجل .......... لان قيمة الرجال في اخلاصها لوطنها وقضيتها ... وليس في فهم قواعد الاملاء ....


ماذا تقصد بأن تغيير القادات يتبناه عباقرة السياسة ودهاة الفكر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل تظن أن المؤتمرات موسعة او ضيقة .... هي من تصنع التغيير ؟؟؟؟؟

سقط الشعب سهواً من حساباتك!!!!!!!
والشعب هو آلة التغيير وصانع الثورات ومحرر الاوطان ... راحت عليك ..رمضان كريم

[طائر الاشجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيل الجارف

خف على الراجل .......... لان قيمة الرجال في اخلاصها لوطنها وقضيتها ... وليس في فهم قواعد الاملاء ....


ماذا تقصد بأن تغيير القادات يتبناه عباقرة السياسة ودهاة الفكر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل تظن أن المؤتمرات موسعة او ضيقة .... هي من تصنع التغيير ؟؟؟؟؟

سقط الشعب سهواً من حساباتك!!!!!!!
والشعب هو آلة التغيير وصانع الثورات ومحرر الاوطان ... راحت عليك ..رمضان كريم

أولاً لا علاقة للإخلاص بما نحن فيه ، فنحن لم نشكك في وطنية الرجل وإخلاصه ، وكنا في موضوع العلم والكفاءات القيادية ، أما أن الشارع يصنع هذه الكفاءات فهات لي دليلاً واحداً على أن الشارع قدم نموذجاً واحداً لشخص جاهل لا يستطيع صياغة جملة ( مثل علي عفاش ) وكان عطاؤه محموداً ، لقد تبوأت عناصر أمية مراكز قيادية فكان أداؤها كارثياً ، إذاً فالشعب يصنع ثورات وهذه الثورات تفرز العقول النيرة المؤهلة للعب الدور السياسي الذي حتماً سيضطلع به قادة فكر ( على قاعدة وضع الشخص المناسب في المكان المناسب ) يواصلون المسيرة على الأصعدة التنموية سياسياً وديبلوماسياً ، وهذه المهام لا توكل إلى غير المتعلمين ، والذين حتماً يشترط فيهم إجادة لغة الضاد ، وإلا تحولوا إلى سخرية في نظر الناس كما هو عليه الحال لدى عبدربه منصور ، ومن قبله علي عنتر يرحمه الله ، وعليه تجد بأن العملية أدوار يؤديها الكل بعضها مرحلية تنتهي بانتهاء الظرف وأخرى تبدأ دورها كبداية لظرف جديد . أما دور المؤتمرات فدعني أقول : لو أن مؤتمراً تبنى قرار الوحدة لكان ذلك إجراءاً سليماً ، ولكن قرار مصيري مثل هذا غاب عنه هذا الإطار المسمى مؤتمر ، وها أنت ترى نتيجة ذلك ! والشعب في كل زمان ومكان بحاجة إلى الزعامات الفكرية لأنها توجه حركة الشارع للوصول إلى ما نعبر عنه بالتغيير .

تحياتي
طائر الاشجان