شعبنا سامح المذكورين لكي يكفّرون عن سيّئآتهم .. الكثيره ليعودون إلى رشدهم وإلى صفوف ثورة الشعب الجنوبي العربي!
ولكن مثنين عكصو ونكصو واعتبرو التسامح (فيد) وارتكبو جريمه اشد من ما ارتكبوه خلال ربع قرن في الشعب الجنوبي بوقوفهم مع بويمن المحتلين للجنوب العربي.. وهذا يعتبر نكايه وتطاول على طموح شعبنا الجنوبي المحتل والذي تسفك دماء ابنائه والمذكورين زعلانين على دماء الحجريين خوفآ من الشرجبي لأنه لازال حيّآ يرزق بالرغم إن في بطنه جماجم لرجال جنوبيين ابطال بوشاية ( مثنين) انا على نفسي سأضطر اتسوّل مثل بويمن لكي اوفّر مال وسأصرفه إلى دولار واسافر إلى قاهرة المعز وسأعمل لهم وليمه ضخمه في أرقى فندق في مصر ولكن بعد أن يتناولونها لايمكن أن يتناولون بعدها إي وجبه غير الكفن
الأبيض وعاده كثير عليهم ..كرد بسم الشعب الجنوبي المكلوم من هؤلاء ومن المحتلين اليمنيين!
ويكونون عبره لباقي الخانعين والمندسين بين صفوف شعبنا في الداخل ..امّا العملاء الذين في السلطه لحتلاليّه فهم يعتبرون في الداخل وشعبنا كفيل بهم !
فبأي حق يتدخّل العطاص وعلي ناصر في شؤن الشعب الجنوبي وهم في المنفى ولالهم صفه ولالهم يد بيضاء في ثورة الشعب الجنوبي المحتل غير ما هو عمل مشين واياديهم سوداء من زمان وزادوها سواد واحمرار ولكن هم بتلك الأعمال المشينه يحكمون على انفسهم بالموت !!
|