عاجل اجتماعات القبائل -- يافع --- الفضلي- وتسليحهم

[الصادقين]

اخي الوضع خطير ويريد له بعد نظر وليس قصر نظر

العراق وسيطر عليه الشيعه من اصول فارسيه وهنا تهديد للجزيره العربيه عامه
وفي الخليج ومناطق من السعوديه نفس العنصر الفارسي الشيعي موجود وشيعة البحرين ليس ببعيد وبن لحمر والحوثي عقليه عنصريه فارسيه ان سيطروا على الوضع في اليمن سوف يسقطون السعوديه والخليج بالتنسيق مع العنصريه الفارسيه حكام العراق وهنا الجنوب تحصبل حاصل لسيطرتهم

وواجبي كعربي سني ان اكون من حمات الجزيره العربيه اولا وهذا يفهمه ا صاحب بعد النظر وهو واجب ديني لمحاربة الشيعه الخارجيين عن التعاليم الاسلاميه

الكلام اعلاه بواسطة الصادقين وهو كلامي يتكلم عن خطر الشيعه من اصول فارسيه على الجزبره العربيه الخارجيين عن التعاليم الاسلاميه ووجب علينا عرب مسلمين سنه محاربتهم وحماية الجزيره العربيه من الغزوا الفارسي الشيعي وخطر الحوثيين الشيعه وبن لحمر العنصري الفارسي وعلاقته في ايران وكذالك تكلمت عن الشوعيين الاشتراكيين وعلى راسهم علي عنتر الشوعي وعبد الفتاح الجوفي الشوعي كلامي واضح ومنطقي وعلى الارض موجود انته يابندر عدن بابندر عدن الضاهر انه لايعجبك الهجوم على الشوعيين ولا على الشيعه اذن الضاهر انت مصنف اما شوعي كافر او من الخوارج الواجب قتلهم لان الخوارج من الشيعه وانت تدافع عن الشيعه فأمرك واضح من الجانبيين اما شوعي كافر او من الخوارج
اما انا ليس من الخوارج بل انا مسلم يقول لا إله إلا الله
بل انت بندر عدن من الخوارج اوشوعي
هذا الكلام ادناه كلام بندر عدن موجه لصادقين
أنت يظهر من خوارج العصر اللي أوصى الرسول بقتلهم . عموما اللي يحاورنك ما يدرون أنك من جيل الدانو ومن اللي أصرفوا عليهم الجنوبيين من جهدهم وعرقهم بأسم الطفل اليمني ... الجنوبيين خرجوا أطفال معاقين فكريا أمثالك . والحوار مع متطرف غبي ما فيش داعي لة
جواب الصادقيين ادناه
انت يابندر عدن احترم ذكر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندما تذكر الرسول قل صلى الله عليه وسلم ولكن الضاهر انك من شوعيين عبد الفتاح وعلي عنتر الماركسيين وهنا بتضح انك شوعي من خلال اشادتك بحليب الدانوا الذي كان يصرفه عبد الفتاح الشوعي بالبطاقه
اما كلامي واضح مع المسلميين بل انته من الخوارج بل شوعي ماركسي الذي لايعجبك الكلام الذي لصالح الاسلام ولهذا واجب قتلك شرعا اما انا لست من الخوارج بل مسلم يشهد ان لا إله إلا الله وان محمد رسول الله