اسقاط النظام واجب وطني ونحن مع اخواننا في الشمال

[الابيني]

عبر مصدر مسؤول في المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك عن أسفه ما اسماه "اجتزاء" بعض وسائل الإعلان ما جاء في بيانه وشركائه الذي تم الإعلان عنه في المؤتمر الصحفي الذي أقيم يوم الأحد بصنعاء.


وقال المصدر في بيان توضيحي تلقى المصدر أونلاين نسخة منه "إن المشترك لم يرحب بما أسمي مبادرة وإنما ينظر إليها كأفكار عامة تحاول أن تبحث عن مخرج من المأزق الذي وضع فيه الحزب الحاكم نفسه".


وأضاف "إن الحديث عن العودة للحوار هو مناف لواقع الحال، لأن الحوار لم يبدأ في الأساس حتى نعود إليه، فنحن نرفض الحوار الثنائي ودعونا إلى حوار وطني شامل لكل القوى الوطنية ولا زلنا متمسكين بهذا المبدأ".


وأكد المشترك إن "الحوار يجب أن يتجه نحو تغيير النظام السياسي وهي مسألة يجب أن تشترك فيها كافة فعاليات المجتمع".


المصدر أونلاين ينشر نص البيان التوضيحي للمجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك تالياً:
أعرب مصدر مسؤول في المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك عن أسفه لاجتزاء بعض وسائل الإعلام ما جاء في بيان المشترك وشركائه الذي تم الإعلان عنه في المؤتمر الصحفي الذي أقيم صباح اليوم الأحد.


وقال المصدر أن بعض الفضائيات تناقلت ما أسمته بموافقة المشترك على مبادر الرئيس والعودة إلى الحوار، في اجتزاء منها للبيان دون التدقيق بمضمونه ومحتواه وكذا ردود قيادة المشترك على أسئلة الصحفيين.


ولتوضيح حقيقة رؤية المشترك وموقفه وتجنباً لسوء الفهم الذي قد يتملك البعض جراء الاجتزاء من البيان ذكر المصدر ما يلي:
أولاً: إن المشترك لم يرحب بما اسمي مبادرة وإنما نظر إليها كأفكار عامة تحاول أن تبحث عن مخرج من المأزق الذي وضع فيه الحزب الحاكم نفسه ومعه العملية السياسية برمتها. كما أن الحديث عن العودة للحوار هو مناف لواقع الحال، لان الحوار لم يبدأ في الأساس حتى نعود إليه، فنحن نرفض الحوار الثنائي ودعونا إلى حوار وطني شامل لكل القوى الوطنية ولا زلنا متمسكين بهذا المبدأ .


ثانياً: إن لجنة الأربعة وهي هيئة رئاسة لجنة المائتين قد أنهت عملها بوضع خارطة طريق لعمل لجنة المائتين التي تقوم بالتهيئة والتحضير لمؤتمر الحوار الوطني، وانه لا معنى لاجتماعها إذا لم تتم الموافقة على خارطة الطريق التي أنجزتها.


ثالثاً: إن الحوار لم يعد وسيلة لهروب الحزب الحاكم من أي مأزق وضع نفسه ووضع البلد فيه، وبالتالي فرؤيتنا للحوار تتجسد في الحقيقة الماثلة التي تقول إن الشعب اليوم لا بد أن يكون حاضراً في هذا الحوار بتطلعاته وطموحاته وتضحياته.


رابعاً: إن الحوار يجب أن يتجه نحو تغيير النظام السياسي وهي مسالة يجب أن تشترك فيها كافة فعاليات المجتمع.


خامساً: إن المجتمع كله يجب أن يتحمل كلفة السير في طريق التغيير وان هذه المسالة لا تقررها بعض الأحزاب نيابة عن المجتمع .


سادساً: لقد اشتمل بيان اللقاء المشترك وشركائه على رؤية منهجية لقضية التغيير السياسي منطلقة من الآتي:
1- بناء الدولة اللا مركزية لكل أبناء اليمن تسودها العدالة والمساواة .
2- الاعتراف بالقضية الجنوبية وحلها حلاً عادلاً.
3- الوقف النهائي للحروب في صعدة .
4 - التوزيع العادل للثروة وحل المسالة الاقتصادية لتحقيق العدالة والمساواة في التوزيع بما في ذلك الوظيفة العامة وحل مشكلة البطالة وإنهاء الفساد وتوازن الأجور والأسعار والقضاء على الفساد .
5- بناء المؤسسات الوطنية بعيداً عن المحسوبية وعلى أساس وطني وبعيداً عن الولاءات ووفقا للكفاءات.
6 - جعل مواجهة الإرهاب قضية وطنية بعيداً عن التوظيف والاستثمار لان هذه الآفة تهدد استقرار البلد ولا بد أن تجند لمواجهتها كل الإمكانات الوطنية وبصورة مختلفة عما يجري اليوم.



المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك

الأحد 13 فبراير 2011

[alamuody]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الابيني

عبر مصدر مسؤول في المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك عن أسفه ما اسماه "اجتزاء" بعض وسائل الإعلان ما جاء في بيانه وشركائه الذي تم الإعلان عنه في المؤتمر الصحفي الذي أقيم يوم الأحد بصنعاء.


وقال المصدر في بيان توضيحي تلقى المصدر أونلاين نسخة منه "إن المشترك لم يرحب بما أسمي مبادرة وإنما ينظر إليها كأفكار عامة تحاول أن تبحث عن مخرج من المأزق الذي وضع فيه الحزب الحاكم نفسه".


وأضاف "إن الحديث عن العودة للحوار هو مناف لواقع الحال، لأن الحوار لم يبدأ في الأساس حتى نعود إليه، فنحن نرفض الحوار الثنائي ودعونا إلى حوار وطني شامل لكل القوى الوطنية ولا زلنا متمسكين بهذا المبدأ".


وأكد المشترك إن "الحوار يجب أن يتجه نحو تغيير النظام السياسي وهي مسألة يجب أن تشترك فيها كافة فعاليات المجتمع".


المصدر أونلاين ينشر نص البيان التوضيحي للمجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك تالياً:
أعرب مصدر مسؤول في المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك عن أسفه لاجتزاء بعض وسائل الإعلام ما جاء في بيان المشترك وشركائه الذي تم الإعلان عنه في المؤتمر الصحفي الذي أقيم صباح اليوم الأحد.


وقال المصدر أن بعض الفضائيات تناقلت ما أسمته بموافقة المشترك على مبادر الرئيس والعودة إلى الحوار، في اجتزاء منها للبيان دون التدقيق بمضمونه ومحتواه وكذا ردود قيادة المشترك على أسئلة الصحفيين.


ولتوضيح حقيقة رؤية المشترك وموقفه وتجنباً لسوء الفهم الذي قد يتملك البعض جراء الاجتزاء من البيان ذكر المصدر ما يلي:
أولاً: إن المشترك لم يرحب بما اسمي مبادرة وإنما نظر إليها كأفكار عامة تحاول أن تبحث عن مخرج من المأزق الذي وضع فيه الحزب الحاكم نفسه ومعه العملية السياسية برمتها. كما أن الحديث عن العودة للحوار هو مناف لواقع الحال، لان الحوار لم يبدأ في الأساس حتى نعود إليه، فنحن نرفض الحوار الثنائي ودعونا إلى حوار وطني شامل لكل القوى الوطنية ولا زلنا متمسكين بهذا المبدأ .


ثانياً: إن لجنة الأربعة وهي هيئة رئاسة لجنة المائتين قد أنهت عملها بوضع خارطة طريق لعمل لجنة المائتين التي تقوم بالتهيئة والتحضير لمؤتمر الحوار الوطني، وانه لا معنى لاجتماعها إذا لم تتم الموافقة على خارطة الطريق التي أنجزتها.


ثالثاً: إن الحوار لم يعد وسيلة لهروب الحزب الحاكم من أي مأزق وضع نفسه ووضع البلد فيه، وبالتالي فرؤيتنا للحوار تتجسد في الحقيقة الماثلة التي تقول إن الشعب اليوم لا بد أن يكون حاضراً في هذا الحوار بتطلعاته وطموحاته وتضحياته.


رابعاً: إن الحوار يجب أن يتجه نحو تغيير النظام السياسي وهي مسالة يجب أن تشترك فيها كافة فعاليات المجتمع.


خامساً: إن المجتمع كله يجب أن يتحمل كلفة السير في طريق التغيير وان هذه المسالة لا تقررها بعض الأحزاب نيابة عن المجتمع .


سادساً: لقد اشتمل بيان اللقاء المشترك وشركائه على رؤية منهجية لقضية التغيير السياسي منطلقة من الآتي:
1- بناء الدولة اللا مركزية لكل أبناء اليمن تسودها العدالة والمساواة .
2- الاعتراف بالقضية الجنوبية وحلها حلاً عادلاً.
3- الوقف النهائي للحروب في صعدة .
4 - التوزيع العادل للثروة وحل المسالة الاقتصادية لتحقيق العدالة والمساواة في التوزيع بما في ذلك الوظيفة العامة وحل مشكلة البطالة وإنهاء الفساد وتوازن الأجور والأسعار والقضاء على الفساد .
5- بناء المؤسسات الوطنية بعيداً عن المحسوبية وعلى أساس وطني وبعيداً عن الولاءات ووفقا للكفاءات.
6 - جعل مواجهة الإرهاب قضية وطنية بعيداً عن التوظيف والاستثمار لان هذه الآفة تهدد استقرار البلد ولا بد أن تجند لمواجهتها كل الإمكانات الوطنية وبصورة مختلفة عما يجري اليوم.



المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك

الأحد 13 فبراير 2011

ليس امام صالح غير المشنقة قصاصا ومحاكمة رؤوساء احزاب المشترك
ان المفهوم السياسي لاي معارضة حقيقية هو عدم تمثيلها لاي مشاركة في النظام وعدم قبولها لاي تعديلات مخلة بدستور مستفتئ عليه بين شعبين .
وفي ضل المتغيرات الثورية المتسارعة التي اسقطت نظامي بن على ومبارك مع الدستور والنواب وحزبيهما الحاكمان لعقود بمجرد رحيل الرئيسان ، وعلى الرغم من محاولاتها اليائسة التي سعت لها امريكا تحت مبرر خوفها من صعود الاسلامين الا انها لم تستطيع فعل شئ اما ارادة شعبين عظيمين صبروا حتى جائهم النصر المبين ، وتشير حاليا كل المعطيات الى اليمن التالي الذي (لم يفهموا)فيها الدرس (الحاكم والمشترك) في عدم اداء التحية للشهداء والاعتراف بهم كبلد يعانى فيه شعبين منهما اعتى صنوف القهر والاذلال بلغت حد العبودية والنازية في استخدام القوة المفرطة ضدهما ، حيث يواجه اليمن مشاكل جمة غاية في التعقيد كالقضية الجنوبية وشعبها المطالب بتقرير المصيره منذ 94م بعد ان حول النظام اليمني في صنعاء الوحدة الى احتلال يفوق فيها الوصف لما حدث ولازال يحدث للشعب الفلسطيني من قصف وعدوان وحشي بري وبحري وجوي امريكي يمني مشترك في ابين وشبوة والضالع وردفان وعدن ، حيث بلغ عدد الشهداء الجنوبيين منذ عام 1990م مالا يقل عن ثلاثون الف شهيد ومائة الف جريح ومعتقل ، والمشكلة الاخرى هي العدوان على صعده التي وصفها الرئيس (صالح) بعملية الارض المحروقة ، وقادها نجله احمد ووزير حربيته ناصر كرشة وبكل وحشية ساند ته فيها كلا من الطيران السعودي والامريكي و تجسست فرنسا في التصوير على (الحوثيين )عبر الاقمار الاصطناعية ، حيث سقط فيها الالاف من المدنيين وقوات الجيش معضمهم من الجنوبيين ، وشردت الحرب مالا يقل عن 200 الف نازح ،
ومن خلال كل تلك الاحداث الماساوية الدامية التي وقعت خلال العشرين عام الماضية والتي تثبت بان المشترك كان فيها حليفا للسلطة حتى يومنا هذا في تجاهله لتلك الاحداث الجسام في مشاركته بالائتلاف الحكومي و البرلمانية الاحمرية و قبوله بتصرفات عنجهية الحاكم في السيطرة على كل موارد الشمال والجنوب ، وكذا تمريرهم لاتفاقيات النفط والغاز المسال لامريكا وفرنسا وكوريا وكندى وبريطانيا بتقاسم حصص مع الرئيس وحاشيته تفوق حصص الشعبين الشمالي والجنوبي كشفت عنها توتال الفرنسية مؤخرا عندما حاولت الحكومة اعادة النضر في حصتها لبالغة (21) % من الغاز المسال ، منها 6 % للضمان الاجتماعي ، وبلغت حصة امريكا 70 % ولمدة 20 عام . الامر الذي جعل المراقبين يضعون علامة استفهام عن االنسبة المتبقية وهي (9) % ومن دون شك انها تذهب للرئيس (صالح) وهي جزء يسير من عائدات النفط الاحرى والتي كشف فيها وزير سابق للنواب ان ما يورد للوزارة هو 70 % فقط من نفط الجنوب ، و30 % تذهب للرئيس (حق الحماية) كل هذا وبالاضافة الى المؤسسة الاقتصادية والنقل والطيران اليمداء والمصانع والمزارع وشركات بناء الاستيطان الهمدانية وهائل انعم والصلاحي في الاراضي الجنوبية المصادرة من قبل النظام .
وما نقراءه الان هنا عن عدم قبول المشترك الحوار هو نوع من انواع التضليل عن مصادر من الجحملية قالت لبراقش نت (اخر الليل) ان المشترك (لم يقبل الحوار ولم يفصح عن مطالب الشعب باسقاط النظام و...!!
( فهل المشترك صار ثوري من تحت الطاوله حتى يسرب بياناته لمجهولين ؟؟!!
فالحوار قائم من فبراير العام الماضي وموقعين عليه 200 عضو قيادي بالمشترك والمؤتمر الحاكم لتصفير عداد (صالح) ، وكل العالم شهادة عليهم ، وماعليهم الا ان يثبتوا على مواقفهم ويتبعوا امريكا و(صالح) وهذه شهادة اخرى على ركوع النقيب والانسي وباذيب من شلة حميد الاحمر لسيدتهم كلينتون