شبـــــــــــــــــــــــــــوة تحــــــــــــــــــــــــترق ؟

[@نسل الهلالي@]

قوات الاحتلال تسعى في هذة الايام بكل قوة مع عملائها اثارة مشاكل الثأر

ونبش قضايا ميتة او مجمدة وايضآ خلق مشاكل جديدة تؤدي الى الثأر قد

يكون مشاكل التقطع وانتشارها من الخطط الجديدة التي تحاول قوات الاحتلال

من خلالها بث الفساد في الارض من التقطع واعمال الحرابة من اجل واد

واعاقة الحراك الجنوبي في الرابعة محافظة شبوة .

[بركان جنوبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @نسل الهلالي@

قوات الاحتلال تسعى في هذة الايام بكل قوة مع عملائها اثارة مشاكل الثأر

ونبش قضايا ميتة او مجمدة وايضآ خلق مشاكل جديدة تؤدي الى الثأر قد

يكون مشاكل التقطع وانتشارها من الخطط الجديدة التي تحاول قوات الاحتلال

من خلالها بث الفساد في الارض من التقطع واعمال الحرابة من اجل واد

واعاقة الحراك الجنوبي في الرابعة محافظة شبوة .

اخي نسل الهلالي لنكون يوما عقلانيين
كل قضايا التقطع يقوم بها ابناء شبوة
لماذا ؟
وعيب ان نوجه التهم لغيرنا
الموضوع يجب ان يحل
هل ابناء شبوة عقليتهم لهذا الدرجه ويحركهم الاحتلال مثل قطع الشطرنج
يجب ان نقف فيما بيننا وان نتهم انفسنا نحن لا غيرنا ان اردنا ان نصل لنتيجه لهذا الافه اللعينه التي نزلت علينا

[@نسل الهلالي@]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركان جنوبي

اخي نسل الهلالي لنكون يوما عقلانيين
كل قضايا التقطع يقوم بها ابناء شبوة
لماذا ؟
وعيب ان نوجه التهم لغيرنا
الموضوع يجب ان يحل
هل ابناء شبوة عقليتهم لهذا الدرجه ويحركهم الاحتلال مثل قطع الشطرنج
يجب ان نقف فيما بيننا وان نتهم انفسنا نحن لا غيرنا ان اردنا ان نصل لنتيجه لهذا الافه اللعينه التي نزلت علينا

انا هنا اتكلم عن شبوة تحترق ولم اتطرق الى غير ذالك اخي بركان جنوبي

[السفير الحميري]

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه الجرائم التي يفعلها بعض من لا دين لهم ، جعل الشرع عقوبتها عقوبة شديدة ، وهي تعرف عند العلماء بـ " حد الحرابة " أو " قطاع الطريق " وهو المذكور في قول الله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) المائدة/33 .



وفي الصحيحين واللفظ للبخاري عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَدِمَ رَهْطٌ مِنْ عُكْلٍ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانُوا فِي الصُّفَّةِ فَاجْتَوَوْا الْمَدِينَةَ (أي أصابهم مرض) فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَبْغِنَا رِسْلا ( أي اطلب لنا لبناً ) فَقَالَ : مَا أَجِدُ لَكُمْ إِلا أَنْ تَلْحَقُوا بِإِبِلِ رَسُولِ اللَّهِ ، فَأَتَوْهَا فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَحُّوا وَسَمِنُوا وَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَاسْتَاقُوا الذَّوْدَ ( الإبل ) فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّرِيخُ ، فَبَعَثَ الطَّلَبَ فِي آثَارِهِمْ ، فَمَا تَرَجَّلَ النَّهَارُ ( أي ارتفع ) حَتَّى أُتِيَ بِهِمْ فَأَمَرَ بِمَسَامِيرَ فَأُحْمِيَتْ فَكَحَلَهُمْ ، وَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ ، وَمَا حَسَمَهُمْ ، ثُمَّ أُلْقُوا فِي الْحَرَّةِ يَسْتَسْقُونَ فَمَا سُقُوا حَتَّى مَاتُوا . قَالَ أَبُو قِلابَةَ : سَرَقُوا وَقَتَلُوا وَحَارَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ .