عقول كبيره تناقش الافكار ومتوسطه الاحداث وصغيره الاشخاص فاين انت منهم؟

[أبو عامر اليافعي]

موضوع مفيد وقيم من الاخ علي المفلحي .
اهمية الموضوع انه يفكك الترابط بين الامور والتي قد لا يعرفها الكثير منا .
اهمية الموضوع ان يفرز الامور على قدر اهميتها .
اهمية الموضوع انه يتحدث عن القدرة بالتمييز بين الامور .
اهمية الموضوع تكمن في انه يبين لنا العلاقات والتقاطعات بين المفاهيم والوعي بهذه المفاهيم.
اهمية الموضوع انه يجعلنا ننتقد انفسنا بانفسنا من خلال البحث اين نكون في هذا التصنيف .
اهمية الموضوع انه يضعنا امام الاخطاء التي نقع بها دون ان ندري.
جل الشكر والتقدير لاستاذي المفلحي ولمثل هذه المواضيع الرائعة.

[علي المفلحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي

موضوع مفيد وقيم من الاخ علي المفلحي .
اهمية الموضوع انه يفكك الترابط بين الامور والتي قد لا يعرفها الكثير منا .
اهمية الموضوع ان يفرز الامور على قدر اهميتها .
اهمية الموضوع انه يتحدث عن القدرة بالتمييز بين الامور .
اهمية الموضوع تكمن في انه يبين لنا العلاقات والتقاطعات بين المفاهيم والوعي بهذه المفاهيم.
اهمية الموضوع انه يجعلنا ننتقد انفسنا بانفسنا من خلال البحث اين نكون في هذا التصنيف .
اهمية الموضوع انه يضعنا امام الاخطاء التي نقع بها دون ان ندري.
جل الشكر والتقدير لاستاذي المفلحي ولمثل هذه المواضيع الرائعة.

شكر وتقدير لاستاذنا القدير ومشرفنا العام العزيز ابوعامراليافعي
اخي ان جودة المواضيع تكمن في مدى تفاعل الانسان معها وانعكاس لثقافة ورحابة فكر المتلقي والذي يثمن قيمتها ويقدر جودتها التي تكون مرآه لما يختلج في ثنايا العقل حين تلامسها لتزداد تألق واشعاع،
اخواني الاحرار
العقول الكبيره هي التي تبحث عن الافكار الجيده والفائده التي تعود علينا بالخير من نعمة الله وهي التي ترسم السياسات العامه والخطوط العريضه وتصيغ المستقبل يكون حاملها من المفكرين والمبدعيين والرواد والعلماء والحكماء
الذين يحللون الواقع ويحلون المشكلات ويرسمون السياسات
والافكار المتوسطه المتفتحه وهي التي تناقش الواقع الحالي الاحداث وتحلله وتدعمه باحصاءيات وبيانات وتحللها وتنتقدها النقد البناء الذي يساعد على تحسين الادا وزيادة المردود في ارض الواقع الراهن الحالي ويكون فيهم القيادات الميدانيه والقيادات التنفيذيه والمسولين المباشرين
والموظفين وغيرهم
والعقول الصغيره هيا التي تتطفل على خصوصيات الاخرين الذاتيه بعيد عن المواضيع والافكار التي تحملها
فتلجا الى شخصنت الحوار وحرفه عن اتجاهه وعن الهدف الذي وجد من اجل والبعض الاخر لايقرا الموضوع حتي يتاكد من اسم الكاتب فتجده يقرا مواضيع لكتاب مهما كانت ضعيفه ولايقرا موضيع قويه لمجرد انه اسم الكاتب جديد او انه لم يعجبه اسم الكاتب او منطقته او اتجاهه السياسي
وهذا يبقى رهين الماضي مكبل بالاحقاد لايستطيع مواكبه الحاضر لذا فهوا يلجا للهرب من الموضوع الى الذات من الحاضر الي الماضي
وهولا الغير مثقفين والغير موهلين والذين يعانون من عقد نفسيه مزمنه
ودمتم