![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#31 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-05-31
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 1,495
|
![]()
وهل تظنون الاستاذ المحامي يحيى غالب الشعيبي
سيدخل للحوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!! إذا كان ظنكم كذلك فغلطانيين وموضوعه أو رسالته التي وجهها لبن فريد تحمل معاني اخرى غير التي تتحدثون عنها لم أتوقع إن تمر على بن فريد ارجو عدم حذف مشاركتي كالعاده لإنها لب ما تتحدثون عنه التعديل الأخير تم بواسطة الجني ; 2010-06-20 الساعة 06:28 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#32 | |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2009-05-22
المشاركات: 183
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#33 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2010-06-20
المشاركات: 181
|
![]()
الاخ العزيز احمد عمر بن فريد حياكم الله
اشكرك على التجاوب والروح العالية وااتمنى من الاخ يحيى غالب الشعيبي ان يوسع صدره ويستمع الى كل القضايا التي تطرح والتي تعبر عن القلق الذي ينتاب الجميع فيما يحص مستقبل وطنا ومصير شعبنا في الجنوب انا اجزم اليوم بان تاخر الحراك وتراجعه هو ناتج عن موقف الحزب الاشتراكي وارتباط قيادات في الحراك بالحزب ورفضها التخلي عن ارتباطه الحزبي ونحن هناء نجتهد في سبيل الوصول الى مخرج ولسنى ضد الحزب ولا الحزب عدونا ولكن اختلاف هدف ابنا الجنوب وهدف الحزب اجبرنا على الفصل بين القضية الجنوبية والحزب واصبح لزاما علينا الاختيار بين الجزب و الجنوب فاما ان نختار الحزب واما ان نختار الوطن واصبحت العلاقة التي تربط الحزب بمن ينتمون الية من ابنا الجنوب الذين ينتمون في نفس الوقت الى قيادة الحراك ويصرون على تمسكهم بالاحتفاظ بعضويتهم بالخزب محل شبهة لان الحزب اصطف مع عدونا وعدوهم ونحن عندما نطرح هذا فاننا نفرق بين موقفكم وبين موقف حزبكم و نريد الفصل بينهم وانا هنا اريد ان اطرح بعض الاسئلة على الاخ يحيى غالب الشعيبي لعل الاجابة عليها تفتح لنا الطريق وتبصرنا باشياء كثيره قد نكون نجهلها ولكن قبل ان نطرحها فليعلم الجميع بان الاخ يحيى لة معزة خاصة في نفسي وهو محل احترام وتقدير على الرغم من اختلافنا معه وما اود ان نستوضحة منه اليوم هو كتالي : 1- ماهو موقف الحزب الاشتراكي من استعادة الدولة الجنوبيه؟ 2- في حال تفجر الكفاح المسلح مع من سيقف الحزب مع نظام صنعاء ام مع الجنوب ؟ 3-في خال تم تشكيل حكومة وحده وطنية في صنعاء وتراس الاشتراكي الحكومة مع استمرار الحراك ماذا عسى الاشتراكي سيفعل هل سينزل في الجنوبين قتل وسحلا ام سيمنحهم الاستقلال ام ماذ؟ 4- مهما كانت الاجابات اين انت وبقية الاخوه ممن ينتمون الى الحزب من هذا كلة ولماذا اصراركم على الاحتفاظ بعضوية الحزب ؟ 5- كيف ستبررون الاختلاف بين نضال الحزب للوصول الى شراكة في السلطة ونضال الكثير ممن ينتمون الى الحزب الى فك ارتباطهم بهذه السلطة واستعادة دولة الجنوب المحتلة وهم في نفس الوقت يدافعون عن الحزب وعن انتمائهم الية ؟ 6- هل توافقني الراي بان فك ارتباط الحزب الاشتراكي الجنوبي بحوشي الشمالي هو او ل خطوه على طريق الاستقلال ؟ واذا كان الجواب نعم فماذا تنتظرون ؟ 7 ماهو سر تمسككم بالارتباط بالحزب هل لازلتم غير مقتنعين بالقضية الجنوبية ام انكم تخشون التراجع وتعملون حساب للخساره السياسية في خال فشل الحراك ؟ ام انها سياسة الحزب في توزيع الادوار بين قياداتة ليتسنى له اللعب بكل الاوراق وفي نفس الوقت يضمن وجودة في كلا الجانبين وبهذا يكون قد ضمن السيطرة والاستحواذ على الحراك و ثبت اقدامة في في صنعاء واصبح يعمل في كل الاتجاهات التعديل الأخير تم بواسطة الهمام الربيعي ; 2010-06-21 الساعة 04:27 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#34 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-11-24
المشاركات: 796
|
![]() اقوله بختصار عندما تم سجن باعوم وبن فريد وعلي منصر وبن الغريب في اواخر 2007 اشعرت ان الحراك فشل سياسيا وسبب الفشل المزايدين وعندما تم لقاء العسكريه في اواخر 2008 اشعرت ان التصالح والتسامح اصبح حبر على ورق اكرر واعيد وقول لك التحيه يفارس الثوره الجنوبيه لك الف تحيه يامهندس الثوره الجنوبيه لك مليون تحيه ايهو العميد ناصر على النوبه |
![]() |
![]() |
![]() |
#35 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2009-02-05
المشاركات: 212
|
![]()
قضايا للحوار الجاد المسئول
المسكوت عنه في " المسألة الجنوبية " أولا : الحوار هو الغائب الأبرز اعتقد ان الغائب الأبرز والأكبر عن ساحتنا الوطنية في هذه المرحلة هو ( الحوار ) ... وانه و كنتيجة طبيعية لغياب هذا الحوار نعيش هذا الوضع الصعب المعقد .. ولكن دعونا بداية نعترف ايها السادة ... بأننا لسنا على ما يرام مع قيمة وفضيلة الحوار , وأننا في حقيقة الأمر لا نجيد الحوار كما ينبغي له ان يكون , وأننا لا ندرك حتى الآن القيمة الحقيقية للحوار ... وأننا لم نعتمده – ونعتمد عليه - حتى في ابسط صورة لمواجهة جميع القضايا الخلافية الحاضرة على الساحة كبرت هذه القضايا او صغرت... وانه لا توجد لدينا حتى وسائل او قنوات وربما ( نيات ) للحوار فيما بيننا... وأننا نخاف كثيرا من هذا ( الحوار الشبح ) ومن تحمل تبعاته ونتائجه ..كما انه لا توجد لدينا – الحدود الدنيا – من الدوافع الحقيقية في إجراء حوار ايجابيا مع شركاء العمل الوطني مهما كانت التباينات ومهما بلغ حجمها وتعقيداتها وصعوبتها. ان الحوار يتطلب ويشترط ان نملك له ذلك النفس الطويل الذي يتطلبه و المرونة الكافية المؤهلة لتقبل الرأي المخالف ...كما ان من يؤمن بلغة الحوار لا بد ان يذهب إليه بشروطه وقواعده الحضارية المعروفه , لا ان يطلب من ( الحوار ) إن يأتي إليه ( صاغرا ) إلى موقعه بشروطه الخاصة المتناقضة أساسا مع قيمة الحوار وفضائله... دعونا نعلم حقيقة هامة بشأن الحوار وهي تعتبر شرط ضروري من شروطه .. وهي ان الحوار لابد ان يفضي الى ( التوافق ) والى تقديم ( التنازلات ) من قبل المتحاورين خاصة في القضايا الوطنية , فلابد للحوار ان ينتهي بطرفين او اكثر الى ( نقطة وسط ) او الى ( كلمة سواء ).. ان على من يؤمن بالحوار ونتائجه ان يعتبر ان الحقيقة لا يمكن ان يملكها طرف دون آخر , وانما هي نسبية ومشاعة ومتاحة , وهذا لا يعني بطبيعة الحال انه ليس من حق اي طرف ان يدافع عن رأيه ووجهة نظرة باستماتة وتفاني مع ضرورة ان يحترم الرأي الآخر وصاحبه دون تسفيه او تحقير او ازدراء له او اقصاء ناهيك عن التخوين . إذا .. الغائب الأكبر والأبرز هو الحوار بكل قيمه وشروطه التي ذكرت ... و(( إلا )) ان كنت مخطئا في ذلك , فما هو سر هذا ( الانكفاء على الذات ) من قبل الكل تجاه الكل .. وما سر كل تلك ( الجزر السياسية ) المنتشرة بكثرة والمتكاثرة بكثرة غير محمودة في وقتنا الراهن ... وما هو سر هذا البعد والعداء من قبل الجميع تجاه ( طاولة الحوار ) وتسارعهم وتلهفهم تجاه ( طاولة المناصب والكراسي والمسميات ) .. وما سر انعدام اي مبادرات وطنية مطروحة من قبل مختلف القوى السياسية الجنوبية , وما سر كل هذا ( التراشق ) المتبادل مابين هذا الفريق وذاك .. وما سر وجود هذا الحد او ذاك من ( الضغينة والعداء ) مابين الطرف ( س ) والطرف ( ص ) او ما بين فلان وعلان على سبيل المثال.. اوليس صحيحا انه وحينما ينعدم الحوار فأن البديل الحاضر سيكون ( الشك والريبة والتوجس ) ثم البناء على تلك التوجسات والتعامل على أساسها لننتهي بخلق اجواء خصبة من شأنها انتاج العداء والكراهية والبغضاء والتشتت.. هل نحن بحاجة الى كل تلك القيم السلبية المقيته التي تقوض قاعدة الثورة الجنوبية السلمية القائمة على قيم الأخلاق ... اوليس ان انعدام الحوار سببا في كل ذلك ... الا يمكن القول ان غياب الحوار هو السبب الرئيسي في غياب (( المشروع الوطني )) المتكامل الذي من خلاله يمكن للمواطن الجنوبي الذي يعمل في دولة خليجية مثلا منذ عشرات السنيين ان يعلم ويعرف تماما ما لذي سيكون عليه الجنوب في المستقبل القريب ! .. وكيف سيحدث هذا الأمر الكبير ؟ .. وما هو المطلوب منه ؟ . يخطئ كثيرا من يعتقد ان توحيد مكونات الحراك يعتبر الخطوة الوطنية الوحيدة المطلوب انجازها ..وانه وان حدث ذلك الأمر الذي يبدو عسير حاليا فانه سفينة التحرير سوف تسير بسهولة ويسر الى مبتغاها وهدفها الاستراتيجي...او انه هذا هو المطلب الوطني ( الناقص الوحيد ) في السفينة الجنوبية كي تسير حثيثا تجاه شاطئ الاستقلال الناجز , ويخطئ من يعتقد ان إقامة الفعاليات السياسية المتكررة هي ( الفعل السياسي الوحيد ) الذي يمكن ان يفتح لنا أبواب الاستقلال على مصراعيها.. ومخطئ ومتجني من يعتقد ان الدفع بالشباب في مرامى نيران المحتل وتقديمهم على مذبح التضحية الوطنية وحده يمكن ان يحرر الوطن ... ويغالط نفسه من يعتقد ان (( شكلنا )) الحالي كقوى وطنية جنوبية يعتبر(( مقنع )) إقليميا ودوليا لمن يمكنه في لحظة معينه ان يعترف لنا بحقنا في استعادة دولة الجنوب المحتلة... شخصيا ارى ان (( شكلنا )) الحالي هو (( عيب )) علينا وجريمة في حق الوطن وجناية اخرى في حق شهداء الثورة الجنوبية . كيف تريد أيها ( القائد ) او ( المثقف ) أو ( السياسي ) أو ( الزعيم ) ... ان تجري هذه الدول حورا سياسيا معك وأنت غير قادر حتى اللحظة على إجراء حوار مع شركاء الوطن ؟؟ .... وما هو التقييم السياسي الذي يمكن ان يكون من نصيبك في عقلية مؤسسات دول عظمى تزورها لتطرح قضيتك لهم لتتفاجأ عند خروجك من مكتبه بولوج شخصية جنوبية أخرى أتت لتقدم نفسها وتطرح لذات الشخصية والمؤسسة نفس القضية التي كنت تتحدث حولها ؟!!! ... وهل تتوقع لمثل هذه الدول ان تقدم ( القليل ) من المساعدة ( اللفظية ) حتى ... ان كنت شخصيا غير قادر حتى الآن على مساعدة نفسك ؟ ..وكيف تستطيع ان تحرر وطن وأنت غير قادر على تقديم ( حبة بندول ) لجريح سقط بشرفه الوطني في ساحة النضال !! .. وكيف تريد من مختلف الشرائح الجنوبية في الداخل والخارج ان تشاركك النضال وانت في مثل هذا الحال ؟ الا تشعر يا عزيزي بأنك تبعد عنهم ألف كيلو متر بحسابات العمل الوطني الجماعي ؟!! سأختار أن أبدأ اولا .. كلما طرحت قضية ساخنة للبحث الجدي وللحوار المنطقي الهادف بغرض بحثها وجمع مختلف الآراء حولها , تم تحطيمها في التو واللحظة تحت مبررات وذرائع لا علاقة لها بجوهر القضية او بالهدف الرئيسي منها , ولا يقتصر الأمر على تهشيم تلك القضية موضع الحوار , وإنما يتجاوز الأمر ذلك إلى توجيه الضربات الموجعة إلى صاحب الطرح أو القضية محط النقاش , وكأن صاحبها قد جاء ب " افك مبين " .. أو " فرية كبرى " ويتحول لدى من لا يرغبون في الحوار أو من لم يعتادوا عليه إلى " داعي رسمي للفرقة والتشرذم " .. أو الى " مبلبل " .. أو " مشتت الصفوف ومبعثر للوحدة الوطنية " وكأنما صفوفنا وأن ( الموحدة ) قد ضاقت ذرعا من الانضباط والتوحد ووصلت الى حالتها المثلى ! خلاصة القول ان ما يحدث لأي شخص صاحب رأي وطني يتراوح ما بين حدين سلبيين اقلهما يمكن ان يأتيه همسا من صديق محب على نحو " يأخي هذا الكلام مش وقته الآن " ... واما أعلى سقف يمكن ان يطوله يتمثل في القول – بكل سهولة ويسر - : احذروا هذا !! .. فهو عميل للسلطة , وهو بما يطرح انما ينفذ مهمته " الاستخباراتية " التي دس أو اندس بموجبها في قلب الحراك الجنوبي !! .. وما بينهما يمكن ان يخرج عليك مثقف " غير موضوعي " خوت جعبته من الحجة والبرهان ليقول لك " انما أنت لديك موقف من الحزب الفلاني أو من الجماعة الفلانية ! وانت بما تتحدث به انما تعمل على " تصفية حساباتك الشخصية " مع هذا الحزب أو مع جماعته .. وعليه فإننا سوف نتصدى بكل قوة لمن توسوس له نفسه الاقتراب من منجزاتنا الوطنية ! اخترت ان أمهد بهذه المقدمة لعلي أجد لنفسي من خلالها " منطقة آمنة " استطيع في إطارها ان اطرح جملة من القضايا الوطنية ( الجنوبية ) الهامة ل(( الحوار الموضوعي الجاد )) .. واكرر الحور الموضوعي الجاد القائم على الحجة .. الهدوء .. احترام الرأي الآخر والبعد قدر الإمكان عن شخصنة القضايا او جرها إلى مسارات لا علاقة لها بها . وعلى هذا الأساس فإنني أدعو مخلصا جميع مثقفي وساسة وقيادات وأبناء الجنوب – بشكل عام – الذين لهم رأي متزن ان يدلوا بدولهم في هذه القضايا لأنني اعتقد ما يلي : هناك قضايا وطنية ( رئيسية – جوهرية ) لم يتم حسمها بعد بشكل قاطع ونهائي , لأنه لم يتم بحثها والحوار حولها بشكل جدي .. وبقيت هذه القضايا تطرح نفسها بكل تعقيداتها وإفرازاتها على شكل " أسئلة مفتوحة " تبدو عصية على الحل , أو تبدو ممتنعة أو " ممنوعة " من البحث والنقاش بما يفضي إلى حلها بشكل جذري . وفي رأيي الشخصي ان ترك هذه القضايا دون الحوار حولها بهدف الوصول الى إيضاحها بشكل دقيق وتقديم إجابات مقنعة وتعريفات حقيقية لها , سوف يبقيها " منتجة " بشكل دائم لهذه الحالة من " الركود .. والتشرذم .. والتفكك .. وانعدام الرؤية الواضحة .. وغياب البرنامج السياسي المتكامل " .. والأهم من كل ذلك انعدام الحامل السياسي الجنوبي المنظم . كما انني اعتقد ان تأجيل بحث هذه القضايا وطرحها على طاولة الحوار الوطني لن يجعل آثارها تقتصر فقط على ما ذكرت , وانما سيتجاوز الأمر ذلك الى ما هو اخطر بكثير , من حيث انها سوف تكون مسئولة بشكل مباشر – كما هو جاري حاليا – عن فتح منافذ سياسية واسعة جدا لمن يريد ان ينفذ من خلالها لساحة الحراك الجنوبي السلمي " الداعي للاستقلال " لينتج عن هذا الدخول اخطر ما يمكن ان يكون وهو ( خلط الأمور ) والأوراق .. حتى ان المراقب البعيد لن يستطيع التمييز ما بين مختلف الطروحات السياسية أو المشاريع .. ان كانت مترابطة أو انها ناتج عن استغلال ذكي من قبل قوى سياسية " جنوبية وغير جنوبية " لهذه الحالة التي لاتزال فيها تلك القضايا الوطنية (( غير محلولة )) . |
![]() |
![]() |
![]() |
#36 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2009-02-05
المشاركات: 212
|
![]()
استوقفني كثيرا مقال الأخ العزيز / يحى غالب ... " ماهكذا كان ظني وارجال المحاجي " ..
وفي الحقيقة ان موضوعة المقال هي قضية جوهرية لا زالت حتى اللحظة تنتج وتفرز سبياتها على ساحة العمل الوطني في مساحة " الاستقلال والتحرر " ... وكنت شخصيا قبل سنة تقريبا قد كتبت الحلقة الثالثة من : الكفيف المبصر .. والمبصر الكفيف " .. وليسمح لي الأخوة هنا ان اعيد نشر أهم جزء منها , نظرا لعلاقتها المتينة بما يحدث حاليا , ولأنها اثبتت ان القضية سوف تبقى مفتوحة وغير محلولة مالم تقف امامها القوى السياسية الجنوبية " الداعية الى الاستقلال " بصدق .. واقول مرة بصدق . وقبل الخوض في تفاصيل الموضوع , علينا ان نشدد على حقيقة هامة وهي ان المطلب الشرعي لأبناء الجنوب الداعي لفك الارتباط وتحقيق الاستقلال الذي هو هدف استراتيجي كبير غير قابل للحوار لدى الأغلبية الساحقة من شعب الجنوب , قد لا يبدو كذلك لدى قلة قليلة من الجنوبيين , كما انه يعتبر مسألة ( حياة ) او ( موت ) بالنسبة لصنعاء ونظام الجمهورية العربية اليمنية ( الجمهورية اليمنية ) , وهو غير مقبول او غير مفضل حاليا لدى كثير من الدول الإقليمية و العربية والدولية معا لأسباب عديدة ليست موضوع حوارنا الان . واستنادا الى هذه الحقيقة فأن تلك القوى ( الإقليمية والعربية و الدولية ) بكل ما تملكه من إمكانيات هائلة سوف تعمل بشتى الطرق والوسائل نحو إيجاد ( بدائل أخرى ) تتقاطع تماما مع مشروع الاستقلال لدولة الجنوب , وهي في سبيل ذلك لابد لها ان تحصل على ( شرعية ) جنوبية كبرت هذه الشرعية او صغرت , وهي تعلم تماما ان الحصول على هذه الشرعية لابد ان يأتي من عمق الحراك او الثورة الجنوبية وليس من خارجها , ولأنها لا تستطيع ( بمفردها ) ان تنفذ الى هذا العمق وتحضر الشرعية بنفسها , فإنها سوف تسعى إلى إيجاد ( وسيط جنوبي ) يستطيع ان ( يتغلغل ) بطرق عديدة إلى داخل الحراك الجنوبي حتى يصل إلى قياداته وإقناعهم بان مشروع الاستقلال هو الاستحالة بعينها وان المشروع ( س ) هو الممكن حاليا , وان ما تقتضيه ( الضرورة الوطنية الجنوبية ) بوسائلها المتاحة قد لا تقبله ( السياسة ) بإمكانياتها ومصالحها الهائلة , وإذا ما حصل شئ من هذا القبيل فان ابسط النتائج المتوقعة ستكون ( كارثية ) على صعيد التماسك الجنوبي الداخلي ... ما يعني ( تفخيخ ) الحراك الجنوبي وضربه في أهم ركائزه وهي التماسك والوحدة الوطنية الجنوبية الشعبية غير المسبوقة حول ( مشروع الاستقلال ) . والآن دعونا نقرأ معا هذا الطرح السياسي المريب , لكاتب عربي ((( رسمي ))) كبير كما جاء في عموده اليومي الذي يكتبه في جريدة عربية كبيرة , وفيه تحدث الكاتب عن المشكلة كما يراها وطرح الحل كما تراه تلك القوى الدولية وقد جاء فيه حرفيا ما يلي : " الجنوبيون ورغم ان فيهم رجال دولة وعقلاء فإنهم يتحركون دون كلل أو ملل , ومن الداخل والخارج , حيث ان عقلائهم يبحثون عن حلول , بينما هناك متطرفون يبحثون عن الانفصال " !! ... إلى أن يقول في فقرة أخرى " وأول تلك الحلول هو موضوع الجنوب , ومن خلال العقلاء فيه , لا من خلال الرضوخ لمتطرفيه , وذلك يتطلب رؤية واسعة واشمل لحل أزمة اليمن , فإذا ما تم حل قضية الجنوب فان قضية الحوثيين لن تكون هي الأمر الكبير , ومن هنا فان حل قضية الجنوب سياسيا من شأنه ان يحافظ على الدولة اليمنية ككل ويمنح أهل الجنوب إحساسا بأهمية البقاء ضمن الدولة الأم , ولو بانتهاج اللامركزية والذي قد يكون الحل المناسب " .. بارك الله في الكاتب الهمام الذي يريد ان يتفضل علينا ب ( لامركزية ) بديلا لمشروع ( الاستقلال ) . ما تم طرحه يعبر عن توجه سياسي دولي , ويشير الى وجود مخاض سياسي يطل علينا بقرونه من الخارج ومن صنعاء معا , وهو توجه ( يغازل ) الحراك الجنوبي ويلوح له بعناوين ( الممكن وغير الممكن ) في السياسة.. وما طرحته في مقالي السابق نداء خوف واستغاثة لسد جميع ( المنافذ ) و ( الثغرات ) و ( الخيوط الرفيعة ) التي يمكن ان ينفذ من خلالها هذا ( الخارج ) إلى حراكنا ويتمكن من وأد مشروعنا وإجهاض أحلامنا , مع التأكيد بأنني لم اتهم احد بعينه بأنه ضالع في اي مشروع يجري فعله حاليا , أو ان له ارتباط رسمي حالي.. ولكننا حذرنا ونحذر من ( الاحتمالات ) التي يمكن ان تكون المدخل المميت للحراك الجنوبي. والآن لنطرح على طالة الحوار تلك ( المنافذ ) و ( الثغرات ) و ( الخيوط الرفيعة ) التي يمكن ان يتسلل عبرها من لا نريده ان يفعل ذلك ولا نرغب فيه.. وقبل ان نستعرض ذلك معا دعونا نطلع على مضامين فقرتين هامتين الأولى منهما للدكتور العزيز / محمد حيدره مسدوس وجاء فيها : " لا يوجد أي مبرر موضوعي ومنطقي لوجود المنحدرين من الجنوب والشمال في إطار سياسي واحد بعد الحرب " . والفقرة الثانية تعود الى خبر قرأته بالأمس حول الأزمة في السودان مابين الجنوب والشمال وجاء في الخبر ما يلي : " انسحبت ستة أحزاب جنوبية من مؤتمر ( جوبا ) الذي تشارك فيه الحركة الشعبية لتحرير السودان , وقال الطيب مراسل البي بي سي ان الأحزاب انسحبت بسبب ما أسمته أجندة الأحزاب الشمالية التي تسعى لفرض الوحدة مع الجنوب " ... انتهى الخبر .!! ان مناقشة ذلك والحوار حوله يتطلب منا جميعا عدم ( الكيل بمكيالين ) .. وعدم استخدام ( المعيار المزدوج ) , فما يجوز قوله على الحزب الاشتراكي ينبغي قوله على حزب رابطة أبناء اليمن ( رأي ) باعتبارهما حزبين من منشأ جنوبي , وما يجوز قوله على القيادي ( س ) في الحراك الجنوبي بسبب انتماءه للحزب الاشتراكي يجب قوله على القيادي ( ص ) بسبب انتماءه ايضا للحزب الاشتراكي او لحزب رابطة ابناء اليمن ( رأي ) .. وهذا الكلام لا يقودنا أبدا الى اعتبار ان الانتماء الى الحزب الاشتراكي او حزب الرابطة خطيئة جنوبية ينبغي الاغتسال منها فورا , كما لا يعني بطبيعة الحال عدم تقديري واحترمي – شخصيا – للدكتور ياسين سعيد نعمان او للسيد عبدالرحمن الجفري . على اعتبار ان ( الاختلاف السياسي ) لا يعني ( القطيعة الإنسانية ) .. حتى وان قال احد ما ان مشروع الاستقلال هو مشروع صغير فهذا شأنه , ويبقى من حقنا ان نقول عن مشروعنا بأنه مشروع كبير ومادونه هو المشروع الصغير. وقبل ان أبدأ في توجيه الحديث إلى زملائي في قيادة الحراك الجنوبي , أود ان اسأل السيد الحبيب عبدالرحمن الجفري والدكتور ياسين ماذا كانا لايعتبران ان الوحدة قد فرضت على شعب الجنوب بالقوة ؟!! .. فان كانت قد فرضت بالقوة كما يقول ذلك الواقع منذ عام 1994م , فان السؤال التالي الذي يطرح نفسه عليهما يقول : وما لذي يجبركما على قبول ما تم فرضه بالقوة على شعب الجنوب والمساهمة في تكريسه وإضفاء الشرعية عليه ؟ ام ا ن أهل جنوب السودان أكثر إدراكا منا نحن الجنوبيين بفداحة وخطورة ما يحدث للجنوب. وبالعودة الى زملائنا في قيادة الحراك الجنوبي الذين لهم عضوية مكتب سياسي او لجنة مركزية في الحزب الاشتراكي اليمني او هيئة تنفيذية او هيئة مركزية في حزب رابطة أبناء اليمن ( رأي ) او في اي حزب شمالي المنشأ , نقول لهم ان هذه العضوية وهذه المراكز الحزبية تتعارض تماما مع الاستحقاق الوطني المنتظر منكم تقديمه للجنوب , ولا تنسجم مع متطلبات القيادة في الحراك الجنوبي , وهي تعتبر بشكل أو بآخر ( منافذ ) و ( ثغرات ) و ( خيوط ) تربطكم مع هيئات سياسية أخرى تحمل مشاريع سياسية مغايره تماما للمشروع الاستراتيجي للثورة الجنوبية , وهي بطريقة أو بأخرى تعتبر ( مكون سياسي ) ضمن مكونات ( المنظومة السياسية ) لدولة الجمهورية العربية اليمنية ( الجمهورية اليمنية ) التي تحتل الجنوب حاليا وحجر من أحجار بناء سياسي كبير يحتل الجنوب علنا... أم ان الأمر ليس كذلك ؟؟ ان تحقيق الاستقلال يعني ان تجري عملية ( فك الارتباط ) مابين دولتين توحدتا طوعا وسلما ويجب ان تنفكا طوعا وسلما ايضا , واذا كان الطرف الآخر قد فرض الوحدة بالقوة ولا يمكن ان يقبل بمسألة ( فك الارتباط ) فلماذا لا نقوم نحن الذين نطالب بفك الارتباط مع هذا النظام ( بفك ارتباطنا ) نحن من طرف واحد مع جميع ما يمكن ان يربطنا به ؟! .. ان أكون عضو في هيئة سياسية لا تزال مرتبطة بقوة بالمنظومة السياسية ككل لهذه الدولة المحتلة يعني إنني لازلت شخصيا مرتبط بهذه الدولة دون ان اعلم ! .. فلماذا لا يسعى جميع أبناء الجنوب المنخرطين في الثورة الجنوبية الى فك ارتباطهم مع أحزابهم التي ترتبط حاليا مع نظام الجمهورية العربية اليمنية !! .. ألا يعتبر مثل هذا الفعل الوطني من نوعية الفعل الذي سيغلق جميع ( المنافذ ) و( الثغرات ) و ( الخيوط ) التي تحدثنا عنها والتي يمكن ان ينفذ عبرها مشروع سياسي آخر خلاف مشروعنا الاستراتيجي ؟ ... أم إنني مخطأ في هذه النظرة أيضا ؟ ليس لدينا مشروع لتصفية الأحزاب او قانون لاجتثاثها على غرار قانون اجتثاث حزب البعث في العراق... فالحزب الاشتراكي جزء من تاريخ الجنوب وواقع لا يمكن ولا يجوز القفز فوقه , والأمر ينطبق أيضا على حزب الرابطة , ولكن لدينا ما يمكن ان نطلق عليه ب ( قانون فك الارتباط ) .. وهو قانون يستدعي ان يقوم الجنوب بفك الارتباط من جانب واحد مع الشمال الذي يفرض عليه هذه الوحدة بالقوة . اذا أردنا لنظام صنعاء ان يقوم بذلك وان نجبره في مرحلة ما على فعل فك الارتباط ( قسرا ), فعلينا بداية ان نبدأ بأنفسنا ( طوعا ) وان نقوم بفك ما هو ( متاح ) من هذه العملية الواسعة وما هو في أيدينا وبوسعنا فعله ... وهذا الكلام أوجهه الى الدكتور محمد حيدره مسدوس شخصيا صاحب الطرح السابق , والى الزعيم المخلص حسن احمد باعوم والى الزميل القيادي النبيل علي منصر محمد والى جميع القيادات الجنوبية في الحزب الاشتراكي اليمني وعلى رأسهم الدكتور الصديق ناصر الخبجي والعزيز صلاح الشنفرة والصديق المقرب يحى غالب الشعيبي والعزيز علي بن علي هادي وغيرهم , ادعوهم جميعا اتخاذ اول خطوة في مشروع فك الارتباط من خلال تشكيل ( الحزب الاشتراكي الجنوبي ) أو حزب ( الأحرار ) كما نادى ودعى إليه الجسور المثقف الدكتور / عبدالرحمن الوالي . كما اوجه ذات الدعوة الى المخلص النبيل فك الله اسره علي محمد السعدي القيادي في حزب الرابطة وغيره من القياديين في حزب الرابطة الذي ادعوهم الى انشاء حزب رابطة ابناء الجنوب ... هذا في حال التمسك بفكر الحزب ونهجه , وهي مسألة لا ارى فيها اي ضير او ضرر بل إنني اشجع عليها , باعتبار ان الفكر الاشتراكي العصري هو فكر رائج في عالم اليوم , طالما وأن وعائه السياسي جنوبي صرف ولا شائبة ولا رابط يربطها بمن يحتل الجنوب ... ومثل هذه الدعوة أوجهها الى المهندس الطيب المناضل محسن باصرة و الأخ العزيز عبدالناصر باحبيب. اعتقد ان هذه القضية التي جرى الحديث حولها , تعتبر حجر الزاوية وسبب رئيسي للجدل والتباين الحاصل حاليا على مستوى الحراك الجنوبي , وهي سبب في وجود ارتياب ( مستحق ) من قبل الجماهير جهة عملية دمج مقومات ثورة الجنوب في مكون واحد ..كما ان بقاء الحال كما هو عليه حاليا يعني ببساطة شديدة جدا ان هذا الحامل السياسي الجنوبي الوحيد الذي يطالب بفك الارتباط مع الشمال لا يزال مرتبط هو الآخر بمكونات اخرى مرتبطة علنا بالمحتل ... وأرى أيضا ان يتبع عملية فك الارتباط السياسي بالشمال عمليات أخرى شعبية ممثاله تتعلق بجوانب اقتصادية وثقافية ... انها ليست دعوة عنصرية لأن ما فعله الشمال بالجنوب هو العنصرية بعينها. أرجو ان تكون الأمور قد وضحت وبانت ... وهي كما قلت تعبر عن رأيي الشخصي لا اقل من ذلك ولا أكثر ... ولزاما علي بعد هذا ان اقول اللهم اني بلغت ... اللهم فاشهد. |
![]() |
![]() |
![]() |
#37 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2009-02-05
المشاركات: 212
|
![]()
سأعتبر ما طرحت مقدمة لحوار ( جنوبي - جنوبي ) مسئول ... وهو حوار مفتوح اتمنى من الأخوة جميعا وخاصة اصحاب الرأي والكلمة وقيادات الحراك الدخول في صلب الموضوع " بنفس هادئ " بعيدا عن التشنج وشخصنة المواضيع , وذلك احتراما واجلالا واكبارا لقضيتنا الكبرى " قضية الجنوب المحتل " واحتراما وتمجيدا ل " دماء الشهداء " ومعاناة الجرحى والمعتقلين ... وفي جميع الأحوال " الجنوب " لجميع ابناءه وليس لأحد حق حصري عليه أو تمثيله أو الادعاء بشرعية وصدقية ما يطرح .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#38 | |
قلـــــم نشيـط
تاريخ التسجيل: 2010-04-18
الدولة: دبي
المشاركات: 126
|
![]() اقتباس:
استاذنا العزيز الغالي نشكرك اولا وأخيرا على سعة صدرك وعلى تجاوبك مع اعضاء المنتدى الذين هم وبلا شك همهم اولا واخيرا هو الوطن ولا شىء غير الوطن كما هو هم كل جنوبي استاذي العزيز الا ترى انه وقبل الحوار وقبل كل شىء يجب ان يكون هناك تنقيه وتصفيه وسمها ان شئت فلترة للحراك الجنوبي ومعرفة النيات نعرف من هم معنا ومن هم ضدنا بمعنى اخر ان تصلح النيات هل يعقل الى اننا والى هذه اللحظه لم نعرف من هو الذي يريد الاستقلال التام للجنوب ومن هو الذي يريد الفيدراليه ومن هو الذي يريد المضي مع نظام صنعاء قبل الحوار لماذا لاتصلح النيات ( بضم التاء ) قبل الحوار لماذا لايكون هناك فرز لمن سوف يكون الحوار معهم اتمنى ان يكون الحراك خالصا حراكا جنوبيا وهمه الاول والاخير هو الاستقلال ولا شىء غيره ومن ثم يكون الحوار في كيفيه النهوض في الحراك وكيفيه ادارة الحراك وان نكون صادقين في اختيار من سوف يمثل الوطن بعيدا عن تشخيص الحراك في اشخاص ربما نستطيع ان نطلق عليهم قاده تقليديين اتمنى ان تكون قد استطعت ان اصل فكرتي دمتم بخير |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#39 |
مشرف
تاريخ التسجيل: 2008-07-06
المشاركات: 5,382
|
![]()
سؤال يطرح نفسه
لماذا معظم تجار وسلاطين الجنوب بعيدين عن الحراك الجنوبي هل لعدم ثقتهم من الواقع ام لايوجد لهم ضمير ولا حب وطن ولماذا مانعمل دراسات حول هذا الموضوع وانا اظن بل اجزم أنهم هم من يوصلنا الى بر الامان تحيه للجميع ولاتقولون خرجت على الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
#40 |
قلـــــم جديــد
تاريخ التسجيل: 2010-06-22
المشاركات: 2
|
![]()
بصراحة الحوار عملية مهمة في سياق كفاح الشعب الجنوبي لنيل حريتة وأستقلالة ولكن هنالك الكثير من الأسئلة تتبادر إلى الذهن وبودي أخص بها الأخ أحمد عمر كالتالي:
ــ لماذا لا نترك المختلفين ويبدأو أهل الرأي الواحد بالتوحد وإذا كونوا تيار قوي سوف يضغطون على الآخرين. ــ لماذا الرئيس البيض لا يملك زمام المبادرة ويدعوا لعقد مؤتمر عام للجنوبيين في الخارج أولا ــ برغم كل الملاحظات على الرئيس البيض االا أنة لا تزال لدية الفرصة فلماذا لا يستغل الفرصة قبل ما تضيع ــ ليش التخبط في إداء القيادات .. ذلك لأن المسألة بلا تنظيم كما يبدو لي. |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نــــداء استغاثة لتوحد قادة الحراك في الخارج تحت الحراك الجنوبي | لبيك يالحد الجنوبي | المنتدى السياسي | 11 | 2010-08-03 03:54 PM |
صوت الشعب ---7 / يوليو يوم النهوض والاصطفاف الجنوبي . | عبدالله البلعسي | المنتدى السياسي | 0 | 2010-07-08 12:42 AM |
الرئيس صالح يخترق الحراك في الضالع بكل مكوناته الاحد, 06 يونيو, 20 | هندي عدني | المنتدى السياسي | 67 | 2010-06-07 02:07 PM |
نداء الى الشيخ النقيب للتدخل بين قادة الحراك وتوحيد كلمتهم ولم شملهم | علي المفلحي | المنتدى السياسي | 45 | 2010-01-04 02:58 PM |
بمشاركة نخبه من قادة الحراك الجنوبي / لودر تقيم أمسية رمضانية ضخمة | الجنوب العربي | المنتدى السياسي | 11 | 2008-09-12 03:10 PM |
|