تباشير الطوافان الكبير(انطلاقا من مبادرت الجمعه)

[نزار السنيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابوحيدر

تحليل رائع استاذي الزعيم واتفق معك في ما سرت الية
طيب بما ان مبادرة صالح فشلت او ستفشل هل بضنك اننا مستفيدين منها في ضل التشرذم والانقسام والتخوين وعدم الثقة بين القادات تحياتي

شكرا لك اخي ابو حيدر

اظنني ذات مره قلت" لا نستطيع ان نحرق المراحل من اجل نضج الظروف الذاتيه والموضوعيه
لانتصار الثوره " فالضروف الذاتيه والموضوعيه " عناصر مهمه " لنجاح اي ثوره " لكن نضوجها لا يرتبط بالاشخاص لكن له وشائج زمنيه مرتبطه بنضوج العامل البشريه ومستوى الوعي والتجانس المصلحي المرتبط بمعانات الناس " وهذا التباعد والمعاناه المختلفه تفرض بالظروره مواقف مختلفه ومتباينه في اغلب الاحيان

لهذا ان الاستفاده من الظروف التي تفرزها اي مرحله من المراحل حتما نسبي " ولكن على الواقع العملي سوف نجني بعض الفوائد "

انشا الله تعالى

و

[أفق الضالع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالقادر الزعيم

شكرا لك اخي ابو حيدر

اظنني ذات مره قلت" لا نستطيع ان نحرق المراحل من اجل نضج الظروف الذاتيه والموضوعيه
لانتصار الثوره " فالضروف الذاتيه والموضوعيه " عناصر مهمه " لنجاح اي ثوره " لكن نضوجها لا يرتبط بالاشخاص لكن له وشائج زمنيه مرتبطه بنضوج العامل البشريه ومستوى الوعي والتجانس المصلحي المرتبط بمعانات الناس " وهذا التباعد والمعاناه المختلفه تفرض بالظروره مواقف مختلفه ومتباينه في اغلب الاحيان

لهذا ان الاستفاده من الظروف التي تفرزها اي مرحله من المراحل حتما نسبي " ولكن على الواقع العملي سوف نجني بعض الفوائد "

انشا الله تعالى

و

كم أنت رائع .. المستجدات مهما كانت سلبية إلا انها ليست غريبة ،، أيضا وجود المرجفين من ضعفاء النفوس والسرق والمرتزقة والجبناء لا يعتبر غريب في ثورتنا وكذلك الاخفاقات بل هي واردة في أي ثورة مهما كانت عادلة وما نسمعة أو نلمسة اليوم إلا دليل على تقدم قضيتنا ، ووصولها الى هذه المراحل هو جزء من وصولها الى ساعة الخلاص مهما بعدت أو قربت .
إذاً لا غرابة مما هو جديد اليوم طالما نحن نثق بأنفسنا وعدالة قضيتنا خصوصا في ظل وجود الرجال الأوفياء في ساحات الشرف والبطولات الذين استرخصوا حياتهم ويفضلون الموت من أجل نصرة واستعادة حقهم المسلوب ،، حتما سوف ننتصر عاجل أم اجل .

[نزار السنيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفق الضالع

كم أنت رائع .. المستجدات مهما كانت سلبية إلا انها ليست غريبة ،، أيضا وجود المرجفين من ضعفاء النفوس والسرق والمرتزقة والجبناء لا يعتبر غريب في ثورتنا وكذلك الاخفاقات بل هي واردة في أي ثورة مهما كانت عادلة وما نسمعة أو نلمسة اليوم إلا دليل على تقدم قضيتنا ، ووصولها الى هذه المراحل هو جزء من وصولها الى ساعة الخلاص مهما بعدت أو قربت .
إذاً لا غرابة مما هو جديد اليوم طالما نحن نثق بأنفسنا وعدالة قضيتنا خصوصا في ظل وجود الرجال الأوفياء في ساحات الشرف والبطولات الذين استرخصوا حياتهم ويفضلون الموت من أجل نصرة واستعادة حقهم المسلوب ،، حتما سوف ننتصر عاجل أم اجل .

ان الجديد المتمثل في الحلول المضاده مهما كانت ضعيفه لا تحاكي الواقع "مهم جدا لانه صوره وانعكاس ان نحن نمشي في الاتجاه الصحيح " وان هناك من يحسب خطواتننا ويرد على اساسها
الرد الذي يناسبه " ونحن ان عنتنا ردينا عليها بطريقتنا وان لم تعنينا اخذنا منها ما يفيدنا
ونستمر