![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 | |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2008-08-09
المشاركات: 4,475
|
![]() اقتباس:
تحيه اخي العزيز على موضوعك
انضروا الى مقال لاحد الكتاب ::: الجمهورية العربية اليمنية و الجمهورية العربيةالمتحدة ،،، (تشابهت ) الأسباب و الاحتلال واحد نعم ( تشابهت ) و لم تتعدد من منا لا يعرف من هي الجمهورية العربية المتحدة ، لمن لا يعرفها هي الدولةالتي نشأت عند توحد كلا من مصر و سوريا في أيام جمال عبدالناصر ، هذه الدولة التيلم تدم سوى ثلاث سنوات ، ما هي الأسباب التي أدت إلى انفصال تلك الدولتين المؤثرتينفي العالم العربي خاصة في تلك الحقبة من الزمن ، التي لو استمرت بنجاح لكن للعربكلام آخر مع تاريخ العالم . اختصرت الأسباب التي أدت إلى انفصال سوريا و مصرإلى خمس أسباب : أولا ً : قدوم الكثير من العمال المصريين إلى سوريا مماأدى إلى اختلال توازن السوق من ناحية حجم العمالة التي بداخله . ثانياً : سياسات استبدادية من قبل الحكومة في الإقليم الجنوبي ( مصر ) ، من إغلاق مقراتللعديد من الأحزاب السياسية و غيرها ساهمت في توليد انزعاج لدىالسوريين ثالثاً : أدعت قوى الانفصال من الضباط السوريين أن المصريينعمدوا إلى تسريح أخيار الضباط السوريين من الجيش ليحكموا السيطرة على البلادويعزلوا القوى السورية عن المناصب الحساسة. رابعاً : يذكر البعض أنالمرافق العامة (خاصة المستشفيات) في سوريا باتت مكتظة بالمصريين إبان عهد الوحدة،مما سبب ضغطاً على السوريين لم يكونوا يتوقعونه. خامساً : عدم وجودتواصل وترابط على الأرض بين الإقليمين ، ووجود كيان شديد العداء بينهم . منهذه الأسباب قلت تشابهت الأسباب و الموت واحد فالناظر عن كثب يرى أنالأسباب التي فتكت بالوحدة المصرية السورية ، قد وقعت بالفعل في الوحده اليمنية ، الناتجة عن اتحاد اليمن الجنوبي و الشمالي . فالأخوة ( الشماليين ) - مجازاً - أصبحوا أكثر من الجنوبيين في بعض مدن قرى الجنوب ، و لا يخفى ما قام به النظام الوحدوي عندما أغلق العديد من المؤسسات الحكومية و المدنية عند توقيع الوحدة مما أدى إلى زج العديد من المواطنين إلى سجن العطالة ، كما قامت بعزل كثيرمن الضباط الجنوبيين و أحالوا بعضهم إلى التقاعد ، كما أن اليمنين الجنوبي والشمالي و بكل صراحة و أهلهما ليسوا على قلب رجل واحد ولا ثقافه واحده وانما شعبين ودولتين مختلفين بكل عاداتهم, كل هذه الأسباب وغيرها أدت إلى انفصال الجمهورية العربية المتحدة بشطريها المصري و السوري ، والسؤال هل هذه الأسباب ستؤدي أيضاً إلى انفصال الجمهورية العربية اليمنية بشطريهاالجنوبي و الشمالي ، و هل سينشد المفكرون و الأدباء الجنوبيين تشابهت – بدل تعددت – الأسباب و الاحتلال واحد ، ستبدي لك الأيام ما كنت تجهل . تحياتي لكم ودعائي بالتوفيق للحراك الجنوبي
__________________
من يوقف البحر إن هاجت عواصفه *** من يحجب الشمس عن أفاق دنيانا ![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2007-08-27
الدولة: عدن المحتلة
المشاركات: 1,103
|
![]()
يحال هذا الموضوع الى قسم الجنوب ارضنا الطيبة ويثبت هنا
هذا ما اراه صوابا والشكر للكاتب
__________________
![]() قبل الحرية اعلاه بعد الحرية ادناه ![]() ياحلاوة الحرية ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2009-06-22
المشاركات: 6,484
|
![]()
مقال لنجيب قحطان الشعبي بصحيفة "الشارع" اليمنية. بتاريخ السبت6فبراير2010 صفحة5
الوحدة اليمنية نشوء وتطور الفكرة.. واهتزاز الإنجاز! (1-2) الإهداء: الى السلطة التي أدى انتصارها في الحرب الأهلية 1994م إلى عنجهية أجهزتها ووزرائها في العاصمة، وغطرسة وفساد أغلب ممثليها في محافظات الجنوب بل وفي لجانها الفاشلة التي تشكلها بين الحين والآخر بدعوى وضع حلول لمشاكل الجنوب! مما أوجد البيئة الملائمة لنشاط ذئاب الانفصال، فتكاثرت وانتشرت إلى كل ركن بالجنوب، وصار عواؤها مسموعاً خارجه. تنويه: بغض النظر عن نتائج اجتماع لندن (27 يناير الفائت) أكتب مقالاتي هذه لألامس حالة الوحدة اليمنية المضطربة جنوباً. تعتبر فكرة "الوحدة اليمنية" حديثة نسبياً، فعمرها الزمني نحو نصف قرن فقط، فقد ظهرت بجنوب اليمن في أواسط القرن الـ20، وممن نادى بها الجبهة الوطنية المتحدة التي أسسها (1955م) شبان من أصول شمالية (كمحمد عبده نعمان ومحمد سالم علي عبده وغيرهما) ممن انفصلوا عن رابطة أبناء الجنوب لقبول قيادة الرابطة (محمد علي الجفري وشيخان الحبشي) بالمشاركة في انتخابات المجلس التشريعي لعدن (1955م) التي حرم من المشاركة فيها أبناء الجنوب من خارج عدن وأبناء الشمال. كما تبنت فكرة الوحدة اليمنية الحركة النقابية بعدن (بقيادة عبدالله الأصنج) وشكلت قيادة تلك الحركة بعد ذلك حزب الشعب الاشتراكي (1962م) الذي تبنى أيضاً الفكرة. وعندما تأسست أول خلية لحركة القوميين العرب من الطلبة اليمنيين الدارسين بمصر (في 1956م بقيادة فيصل عبداللطيف) وافتتحت فرعها في الجنوب (1959م) تبنت الحركة فكرة الوحدة اليمنية, ثم تأسست الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل (في 1963م بقيادة قحطان محمد الشعبي) وتبنت أيضاً نفس الفكرة وضمنتها كثيراً من أدبياتها ومنها ميثاقها الوطني الصادر عن مؤتمرها الأول (بتعز 1965م) ومما جاء فيه "إن إعادة وحدة شعبنا العربي في إقليم اليمن شماله وجنوبه سيراً نحو وحدة عربية متحررة مطلب شعبي وضرورة تفرضها متطلبات الثورة" (وحدد الميثاق شرطين للوحدة تجاهلهما الحزب الاشتراكي! وسأوضح لاحقاً). وفي اتفاقية الاستقلال الوطني الموقعة في جنيف في 29 نوفمبر 1967 من قبل رئيسي وفدي الجبهة القومية (الشعبي) والمملكة المتحدة (شاكلتون) أكدت الجبهة القومية على الهوية اليمنية للجنوب إذ نصت الاتفاقية في بندها الأول على الآتي: "يحصل الجنوب العربي على الاستقلال في 30 نوفمبر 1967 ويشار إلى هذا اليوم في ما يلي بيوم الاستقلال". ونص بندها الثاني على الآتي: "تنشأ في يوم الاستقلال دولة مستقلة ذات سيادة تعرف بجمهورية اليمن الجنوبية الشعبية وذلك بإرادة رسمية من قبل الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن بصفتها ممثلة لشعب منطقة الجمهورية وتقام حكومة للجمهورية". ووردت عبارة "جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية" في 12 بنداً من أصل 17 بنداً تضمنتها اتفاقية الاستقلال، وهو ما يعني أن وفد الجبهة جعل بريطانيا تعترف ولأول مرة بالهوية اليمنية للجنوب العربي. في مساء يوم الاستقلال وفي الحفل الجماهيري الكبير الذي أقيم في مدينة الاتحاد (صارت "مدينة الشعب" بعدن) بمناسبة الإنجاز الوطني العظيم, ألقى رئيس الجمهورية (الشعبي) بيان إعلان الاستقلال، وأكد فيه على "الإيمان الصادق بوحدة اليمن الطبيعية شمالاً وجنوباً". وفي يوم الاستقلال شكل رئيس الجمهورية أول حكومة وطنية للجنوب وتجسيداً للإيمان بالوحدة اليمنية ضمت الحكومة وزيرين من أبناء الشمال (محمود عشيش من رداع, وعبدالفتاح إسماعيل من الحجرية). وفي العهد الماركسي بالجنوب الذي بدأ في 22 يونيو 1969 استمر تأكيد نظام الحكم على مسألة الوحدة اليمنية، وتكاثر أبناء الشمال في السلطة بعدن، وصار أحدهم وهو عبدالفتاح إسماعيل على رأس السلطة بعدن, صحيح أنه لم يصبح رئيساً للجمهورية فمنذ 22 يونيو 1969 حتى 22 مايو 1990 لم يكن هناك رئيس للجمهورية في الجنوب بل مجلس للرئاسة (ثم هيئة لرئاسة مجلس الشعب الأعلى) حيث يصبح أعضاء المجلس ورئيسه (أو هيئة الرئاسة ورئيسها) يعادلون مجتمعين رئيساً للجمهورية (لذا من الخطأ القول بأن سالم ربيع وعبدالفتاح وعلي ناصر وحيدر العطاس كانوا رؤساء للجمهورية، فالحقيقة هي أنهم كانوا في مناصب لم ترتقي لذلك المنصب)، لكنه –أي عبدالفتاح– صار الرجل الأول في عدن بعد 22 يونيو 1969 بحكم توليه المنصب القيادي الأول في التنظيم السياسي الحاكم, وقام في 1978م بتأسيس الحزب الاشتراكي "اليمني" كبديل للجبهة القومية التي انتهت فعلياً في 22 يونيو 1969 بتحولها من الفكر القومي والإسلامي إلى الفكر الشيوعي (في 1975م تحولت تسمية الجبهة القومية إلى التنظيم السياسي الموحد الجبهة القومية بعد أن انضم إليها الماركسيون الحقيقيون –وليس أدعياؤها– وهم اتحاد الشعب الديمقراطي بقيادة عبدالله باذيب، كما انضم إليها البعثيون بقيادة أنيس حسن يحيى بعد أن تخلوا عن الفكر القومي العربي واتخذوا لنفسهم اسم "حزب الطليعة الشعبية" ليهرولوا إلى الماركسية ويكون لهم نصيب في كعكة نظام الحكم الجديد الشيوعي بعدن). وهكذا نجد أن فكرة "الوحدة اليمنية" كان أول ظهور لها في الجنوب وذلك في أواسط خمسينيات القرن الـ20، وأخذت تنتشر وتتبناها فصائل وطنية عديدة سياسية وعمالية وتجسدت في يوم الاستقلال بإقامة دولة يمنية الهوية، وضمت أول حكومة وطنية وزيرين من أبناء الشمال، ولاحقاً صار أحد أبناء الشمال على رأس السلطة في الجنوب. فإذا كانت فكرة "الوحدة اليمنية" قد ظهرت وتطورت في الجنوب، فماذا عنها في الشمال؟ في الشمال نجد أن أهداف ثورة 26 سبتمبر 1962، سواء تلك الستة (التي صاغها المصريون بعد أشهر من قيام الثورة)، أو تلك التفصيلية التي أعلنت في يوم الثورة, قد خلت من أي ذكر أو إشارة لمسألة الوحدة اليمنية! وخلت أول حكومة سبتمبرية وما تلاها من حكومات من وجود أي وزير من أبناء الجنوب، ولم يعين بها وزير جنوبي إلا بعد نحو 10 أعوام (عبدالله الأصنج ومحمد سالم باسندوة). بعد انتقالي من القاهرة واستقراري بصنعاء في 1981م، طرحت على بعض الإخوة من كبار المسؤولين ضرورة تعيين وزراء جنوبيين، فحكومة عدن تضم العديد من الوزراء من أبناء الشمال وكذا قيادة التنظيم السياسي الحاكم وهو ما يجعل السلطة بعدن تبدو وحدوية أكثر بكثير من السلطة بصنعاء، وقلت لهم: عينوا وزيراً من الجنوب، ولا تعتقدوا بأنني أقصد أن تعينوني أنا بل عينوا أي جنوبي آخر فالهام هو أن يكون لديكم ولو حتى وزير جنوبي واحد. وللأسف لم يُستجب لمقترحي. وفي أواخر الثمانينات من القرن الفائت أي بعد نحو 15 عاماً من تعيين الأصنج وباسندوة, عُيّن جنوبياً وزيراً ليكون ثالث وآخر جنوبي يعين وزيراً في حكومة الجمهورية العربية اليمنية (هو ناصر العولقي) وأتذكر أنني حينئذ أشدت لدى المسؤولين بصنعاء بهذه الخطوة كونها تعكس روحاً وحدوية، لكنني فوجئت عندما عرفت منهم أنهم لم يعينوه لأسباب سياسية وإنما لأسباب فنية (بحكم كفاءته في مجال الزراعة, بل أن مسؤولا كبيراً فاجأني بقوله: نحن لم نعينه لأنه جنوبياً فهو أصلا ليس جنوبياً! فقلت له "قده اسمه العولقي فكيف ليس جنوبياً؟" فقال: وفي الشمال أيضاً لدينا عوالق! فضحكت وقلت له"لا علم لي بأنه لديكم عوالق, لكن لو إفترضنا أنه لديكم عوالق فإن ناصر العولقي جنوبي ويبدو أنكم تعينون الوزراء بدون ما تعرفوا حتى من أين جاؤوا فتورطتم الآن بتعيين جنوبي بغير قصد!). ومما لاحظته أن منصب "وزير شؤون الجنوب المحتل" بعد 26 سبتمبر 1962 وحتى استقلال الجنوب، لم يشغله جنوبيون مثلما يفترض, فجميع من شغلوه كانوا شماليين! وأثار انتباهي كمتتبع لمسيرة العمل الوحدوي ومستقبل فكرة الوحدة اليمنية، أن عدن وصنعاء عينتا في 1984م وزيراً للدولة في كل منهما يختص بشؤون الوحدة اليمنية, وفي زيارة لي حينها لمسؤول كبير بصنعاء في منزله (عبدالكريم الإرياني)، قلت له: "لقد أخطأتم أنتم وعدن بتعيين وزراء للدولة لشؤون الوحدة", فسألني: لماذا؟ فقلت: "لأن هذا يعد اعترافاً منكم بأنكم بدأتم الآن فقط تفكرون بجدية في موضوع الوحدة اليمنية"، فطلب مني أن أوضح أكثر، فقلت: "أنتم لم يكن لديكم وزير للوحدة منذ اتفاقية الوحدة في 1972م، وكونكم تعينون الآن وزيراً مختصاً بشؤون الوحدة فهذا يعتبر اعترافاً منكم بأن محصلة العمل الوحدوي منذ 1972م هي صفر، لذلك بدأتم الآن فقط وبعد مرور نحو 12 عاماً على اتفاقية الوحدة، تفكرون في موضوع الوحدة، بدليل أنكم الآن فقط عينتم وزيراً للدولة لشؤون الوحدة، أي أنه مضت 12 سنة ولم تفعلوا شيئاً جاداً على طريق الوحدة". رد الإرياني: "كلامك سيكون صحيحاً لو لم يكن لدينا منذ 1972م وزير للوحدة، لكنني أظن أنه كان لدينا وزراء للوحدة إلى وقت قريب"، فقلت: "أنا متأكد من صحة كلامي، وما هو موجود لديكم هو مستشار للرئيس لشؤون الوحدة وهو حسين الدفعي، لكن لم يكن لديكم وزير للوحدة"، فقال: "إذن بيني وبينك كتاب الحبيشي –أي حسين الحبيشي– عن الحكومات اليمنية"، وقام إلى مكتبته وأخرج كتاب الحبيشي، وأخذ يتصفحه فيما أشعلت أنا لفافة من التبغ وأخذت أنفث دخانها ريثما ينتهي من تصفح الكتاب, وبعد دقائق التفت نحوي وقال مبتسماً: "كلامك صح يا نجيب". وفي لقاء آخر معه –أي الإرياني– أبديت عدم رضاي عن تعيين يحيى العرشي وزيراً للدولة للوحدة, فسألني: "لماذا؟ فيحيى العرشي شخص مثقف ومحترم"، فقلت: "نعم, هو مثقف ومحترم وطيب وابن ناس، وأنا لا أعترض أبداً على شخصه، ولكنني أعترض على أن يكون وزيركم للوحدة شمالياً، فنظيره بعدن هو أيضاً شمالي (محمود عشيش) ولا يصح أن يكون الوزيران بصنعاء وعدن المختصان بشؤون الوحدة اليمنية كلاهما شمالياً، فلا يجوز أن يجلس شمالي مع شمالي ليناقشا الوحدة بين الشمال والجنوب!" (وبعد عشيش تولى المهمة راشد محمد ثابت وهو أيضاً شمالي، واتهمه حيدر العطاس أكثر من مرة قبل الوحدة ومؤخراً بأنه وهو وزير بعدن –أي راشد– فإنه كان يعمل في نفس الوقت لحساب صنعاء!). والحقيقة هي أن صنعاء ومنذ 26 سبتمبر 1962 كانت غالباً لا تعبر عن إيمان حقيقي بالوحدة اليمنية، بل إنها في أكثر من مناسبة عبرت عن توجهها لضم الجنوب، ومن ذلك تشكيلها مجلساً وطنياً في العام 1969م خصصت فيه مقاعد لما أسمته بـ"المحافظات الجنوبية" وحينئذ انعقد مجلس الوزراء في عدن برئاسة رئيس الجمهورية وأصدر بياناً يدين فيه ذلك الإجراء ويعلن رفضه لسياسة الضم والإلغاء التي دأب عليها أئمة اليمن (فأئمة اليمن لم يكونوا يؤمنون بفكرة الوحدة اليمنية بين الشمال والجنوب وإنما كانوا يزعمون بأن الجنوب ما هو إلا جزء من المملكة المتوكلية اليمنية! وللأسف عادت هذه النغمة للظهور بعد تحقيق الوحدة اليمنية، ولم يقف الأمر عند حد اعتبار الجنوب فرعاً عاد للأصل، بل صارت بعض القيادات المدنية والعسكرية تتعامل مع الجنوبيين باعتبارهم مواطنين من الدرجة الثانية وهو ما سأتناوله في مقال قادم, وسأقدم وقائع تثبت صحة ذلك، بل تثبت أن هناك حالياً في الحكومة اليمنية من يعامل الجنوبي باعتباره ليس مواطناً من أي درجة!). وإلى اللقاء في العدد القادم بإذن الله. |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-06-16
المشاركات: 1,684
|
![]()
كان حلم عبد الناصر كبير لاكن لعدم درايته بالامور على ارض الواقع وقع فكان لايعلم ان نص الشمال فرس لايهمهم عرب وعروبه الى بالضاهر وهم مثل اللوبي اليهودي وكانت كارثة عبد الناصر ثلاثون الف صهيد ........ وكان اخر حلمه الجنوب العربي وهنا كذالك طلع عبد الفتاح بتبنيه لشوعيه وهو ليس من الجنوب لسيطره على الجنوب وهي سياسه معاكسه لعبد الناصر فعبد الناصر مصادق لروس شكليا لاكن عبد الفتاح ايدلوجيا .......... واصبح عبد الناصر بجيوشه الذي دفع بها الى اليمن والدعم للجنوب بدون هدف ............... وعند وصول خبر الى عبد الناصر باعدام فيصل عبد اللطيف الشعبي ووصف من اكثر رؤسا انه شخص غير عادي وهو شخصيه عبقريه رقم صغر سنه واعدم في زنزانته وهو كان رئيس وزراء بجكومة قحطان قال عبد الناصر ان نهرا من الدماء سوف تجري بالجنوب العربي لمقتل فيصل عبد اللطيف وكان عبد الناصر لايدرك ان الشعب الجنوبي في مناطقه الجنوبيه القبليه لايدرك اعدام فيصل عبد اللطيف في عدن بسبب وجود الجاليه الشماليه الضخمه قطه على اداث الجنوب وبعثرة اوراقه
|
![]() |
![]() |
![]() |
#15 | |
قلـــــم نشيـط
تاريخ التسجيل: 2008-01-06
المشاركات: 56
|
![]() اقتباس:
القضية العمانية اعلن عبدالكريم قاسم مرارا تأييده للثورة في عمان وقدم المساعدات المستمرة للحركة الوطنية العمانية وتبنى العراق في عهده قضيتهم في المجال الدولي وفتح لهم مكتبا في بغداد وكان العراق يرسل الاسلحة والعتاد بالطائرات الى ثوار عمان عن طريق المملكة العربية السعودية وفي نيسان عام 1960 وصل الى بغداد الامام غالب بن علي على رأس وفد عماني رفيع المستوى واجتمع برئيس الوزراء (عبدالكريم قاسم) وتم الاتفاق على دعم قضية الشعب العماني وتقديم مساعدة مالية بمقدار ربع مليون روبية وبعد ستة اشهر تم تقديم ربع مليون روبية اخرى واستمر العراق في دفع مثل المبلغ المذكور سنويا للعمانيين فضلا عن قبول الطلبة العمانيين في المعاهد والكليات العراقية. عدن والجنوب العربي ان الخلافات المستحكمة بين اطراف الحركة الوطنية الممثلة في رابطة ابناء الجنوب اليمني شلت اقامة علاقات وطيدة لدعم واسناد العراق لثورة ابناء الجنوب العربي. كانت الحكومة العراقية تساند الحركة ككل دون تمييز في سبيل تحرير الجنوب العربي من الاستعمار البريطاني فضلا عن تقديم المعونات الثقافية لجميع ابناء الجنوب العربي دون تمييز فقد فتحت امامهم المعاهد والكليات العراقية ومن الناحية الاعلامية فقد اصدرت وزارة الارشاد كتابا بعنوان (حقائق عن الجنوب العربي) كما ان هناك برنامجا اذاعيا موجها يبث من اذاعة بغداد باسم (الجنوب العربي). العلاقات مع اليمن كان اليمن ثالث دولة تعترف بالنظام الجديد في العراق وبعد قيام الثورة اليمنية واعلان الجمهورية اليمنية اعترف العراق بها كسائر البلدان العربية وقدم المساعدات للجمهورية الفتية من اجل ان تستطيع تحقيق تقدم اليمن وفي الثاني من كانون الثاني (يناير) عام 1963 زار الرئيس اليمني عبدالله السلال دار السفارة العراقية بصنعاء يرافقه عدد من المسؤولين اليمانيين واجتمع بالقائم بالاعمال العراقي واثنى على موقف العراق تجاه الثورة اليمنية.. كما قدم العراق مساعدات ثقافية لطلبة اليمن بقبولهم في المعاهد والكليات العراقية ومنها الكليات العسكرية كما توسعت العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين. http://www.alsabaah.com/paper.php?source=akbar&mlf=copy&sid=26722 التعديل الأخير تم بواسطة ابابكر ; 2010-02-22 الساعة 02:58 AM |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2008-06-10
المشاركات: 226
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2010-07-05
المشاركات: 563
|
![]()
الله اكبر على كل متكبر ضالم
|
![]() |
![]() |
![]() |
#18 |
قلـــــم نشيـط
تاريخ التسجيل: 2007-11-07
المشاركات: 50
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2010-10-26
المشاركات: 1,836
|
![]()
مممممشكوووورررررررررررررررررررررررررررررررر
__________________
سلام يترسل على الطلب يملا عدن مخصوص عاصمة الجنوب دي شعبهالاثار يتفجر لهب يشهدلها التاريخ بوقات الحروب زحنادول عظما بسعاعات القضب والنصر بيد الله علام القيوب |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | |
قلـــــم نشيـط
تاريخ التسجيل: 2010-06-23
المشاركات: 53
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عاااااااجل أنضمام الرئيس علي عبدا لله صالح إلى الحراك الجنوبي | قلب الموسطه | منتدى الحوار العام | 13 | 2011-12-09 02:32 PM |
الشيخ علي الشبواني يكذب المعلومات التي قالت بأنه قد حكم على الرئيس | عتيقي | المنتدى السياسي | 2 | 2010-06-28 05:53 AM |
بشرى ساره لشعب الجنوبي العربي بأنه قد بدئنا البث التجريبي لقناة الجنوب الحر | حفيديافع اليافعي | المنتدى السياسي | 32 | 2009-07-01 10:08 AM |
لو كان الرئيس غبيا لما حكم ثلاثون عاما بل المعارضون اغباء الاغبياء؟ | الضويبي | المنتدى السياسي | 8 | 2008-08-21 06:26 AM |
|