سيناريوا استقبال السيد علي ناصر محمد

[مقهى الدروازه]

جميع التنبؤات الجنوبيه والتي قامت بقرائة المشهد السياسي ومتطلباته جميعها كانت تراهن على ان يكون العام 2010 هو للسيد علي ناصر اسوتا بالعام المنصرم 2009 عندما كان لفخامة الرئيس علي سالم البيض مع اختلاف المعطيات الا انها اقرب للواقع بعودته من باب اليمن في صنعاء وليس عبر بندر عدن للاسف الشديد

[محمدشبيل]

يا اخوان لا علي ناصر ولا غيره يقدر يتخذ قرار اليوم بشان مصير شعب الجنوب



والرجل داري بهذه الامور ولن يتجرا احد على القدوم بمثل هكذا

هذه دعايات مغرضه فقط

يعني نهاية الاحتلال ( حارش بينهم ) ( ولا قدك رايح كثر الفضايح )

الشعب الجنوبي مالك مصيره هو فقط
ولكم شكري


























































































هذا مجرد دعايات

[الربان]

ياجماعة هذا التخمين بعييييييييييييد جدا.
الرئيس علي ناصر ليس غبيا الى هذه الدرجة.

[السّلامي]

علي ناصر مع الجنوب وسيضل كذلك.

إليكم هذه الحكمة لعلها تنفع البعض من الأنجرار في مواضيع لا تفيد الجنوب بل تضره:

في اليونان القديمة (399-469 ق.م) اشتهر سقراط بحكمته البالغةفي أحد الأيام صادف الفيلسوف العظيم أحد معارفه الذي جرى له وقال له بتلهف: "سقراط، أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك؟"
"انتظر لحظة" رد عليه سقراط" قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي"
"الفلتر الثلاثي؟"!!!
"هذا صحيح" تابع سقراط: "قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله. الفلتر الأول هو الصدق، هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟"
"لا" رد الرجل، "في الواقع لقد سمعت الخبر و..."
"حسنا" قال سقراط، " إذا أنت لست أكيد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ. لنجرب الفلتر الثاني، فلتر الطيبة. هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟"
"لا،على العكس..."
"حسنا" تابع سقراط" إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح؟"
بدأ الرجل بالشعور بالإحراج. تابع سقراط: "ما زال بإمكانك أن تنجح بالإمتحان، فهناك فلتر ثالث - فلتر الفائدة. هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني؟"
"في الواقع لا."
"إذا " تابع سقراط" إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح ولا بطيب ولا ذي فائدة أو قيمة، لماذا تخبرني به من الأصل؟"
هزم هذا الرجل وأهين
لهذا السبب كان سقراط فيلسوفا عظيما يقدره الناس وويضعونه في مكانة عالية