مجلس قيادة الثورة في الجنوب يقرر الاحتفال بذكرى اكتوبر الأربعاء القادم ويعين الخبجي ر

[عبدالله السنمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هندي عدني

قبل أيام نشر المنتدئ تشكيل لجنه تحضيريه من قوى الحراك ام اني مخطئ؟

الجميع يتابع حالة الجمود التي أصابت الحوار الوطني الجنوبي بين مكونات الحراك بهدف الخروج الى صيغة توافقية بين جميع الاطراف تكفل تعزيز وتقوية هذا الحراك الثوري ، وكنا نتأمل على أقل تقدير أن يتم بناء جسور تواصل من أجل تنسيق الفعاليات بحيث يكون كل طرف رديف مشارك يحفظ للحراك زخما معقولا وهيبة لمواجهة التحديات والمشاريع التي تطبخ وترتب موائدها ، وكأن الحراك لا يعنيه شيء .
إن الاستمرار بحالة التفرد ومحاولة تهميش أي مكون لآخر ، لن يجني ثمار ذلك الا نظام علي عبدالله صالح ، الذي بدى في الفترة الحالية مستريحا ومطمئن البال وهو يخوض حربة المدمرة مع الحوثيين ، وكأن ظهره أصبح محصن بخلافاتنا الصغيرة .
لقد تحولت القضية في الجنوب في الآونة الأخيرة الى مسرح للتباري واستقواء البعض ضد الآخر ومحاولة اثبات أن هذا التيار أو ذاك ، بامكانه السير منفردا الى هدف كبير دون أن يعي خطورة مثل هذه الخطوة .
ولذلك فإن الجماهير مثلما صبرت على تجربة الوحدة سنوات طويلة ، تستطيع ان تصبر بعض الوقت على خلافات قوى الحراك ، بعدها سوف تتولى أمرها بنفسها وتحسم قرارها بالكف عن تأييد هذه القيادات وإيجاد قوى شابة لها علاقة فقط بقضية وطنية بحتة ومجردة من الطموحات الشخصية الضيقة .
أو أن تكون النتيجة كارثية بتفكك الحراك وتناسل الخلافات أكثر فاكثر الى أن نصل الى لحظ السقوط النهائي ، عندها نقول ( يوم يعض الظالم على يديه ...) .

[يافعي جنوبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتب العدل

الجميع يتابع حالة الجمود التي أصابت الحوار الوطني الجنوبي بين مكونات الحراك بهدف الخروج الى صيغة توافقية بين جميع الاطراف تكفل تعزيز وتقوية هذا الحراك الثوري ، وكنا نتأمل على أقل تقدير أن يتم بناء جسور تواصل من أجل تنسيق الفعاليات بحيث يكون كل طرف رديف مشارك يحفظ للحراك زخما معقولا وهيبة لمواجهة التحديات والمشاريع التي تطبخ وترتب موائدها ، وكأن الحراك لا يعنيه شيء .
إن الاستمرار بحالة التفرد ومحاولة تهميش أي مكون لآخر ، لن يجني ثمار ذلك الا نظام علي عبدالله صالح ، الذي بدى في الفترة الحالية مستريحا ومطمئن البال وهو يخوض حربة المدمرة مع الحوثيين ، وكأن ظهره أصبح محصن بخلافاتنا الصغيرة .
لقد تحولت القضية في الجنوب في الآونة الأخيرة الى مسرح للتباري واستقواء البعض ضد الآخر ومحاولة اثبات أن هذا التيار أو ذاك ، بامكانه السير منفردا الى هدف كبير دون أن يعي خطورة مثل هذه الخطوة .
ولذلك فإن الجماهير مثلما صبرت على تجربة الوحدة سنوات طويلة ، تستطيع ان تصبر بعض الوقت على خلافات قوى الحراك ، بعدها سوف تتولى أمرها بنفسها وتحسم قرارها بالكف عن تأييد هذه القيادات وإيجاد قوى شابة لها علاقة فقط بقضية وطنية بحتة ومجردة من الطموحات الشخصية الضيقة .
أو أن تكون النتيجة كارثية بتفكك الحراك وتناسل الخلافات أكثر فاكثر الى أن نصل الى لحظ السقوط النهائي ، عندها نقول ( يوم يعض الظالم على يديه ...) .

صح لسانك

فهل يفقه ابناء الجنوب وما يحاك ضدهم ؟

الى متى يضلوا في فرقه والوطن ممزق ؟

ارق التحايا