تغطية احداث الجنوب ٢٠٢٠

[علي المفلحي]

*فمن سيحمي شبوة من الحوثي .؟*.

*✍🏻: فضل حسن النقيب*.

*الاثنين 07 ديسمبر 2020م*.
*(قناة الواقع برس الإخبارية)*.

الحوثيين يقرعون أبواب شبوة، ببدأ التهديدات بإقتحامها،
فمن سيحمي شبوة من الحوثي؟.
مايسمى بالجيش الوطني؟ مثلا ! فلو فيه القدرة كان مأرب بيده ولم يتركوها للحوثي،
حسنا..

سيتبقى في شبوة لحمايتها وصد الحوثيين، من التشكيلة الحكومية السياسية والعسكرية حاليا،
هم أبناء شبوة الذين هم في صف الشرعية، أنا أختلف معهم ولكن أجزم إنهم سيوقفون لنصرة مدينتهم،
سيوقفون ولكن موقف ضعيف إمام قوة الحوثي، موقف ضعيف لإنهم سيقاتلون بما لديهم، ولأنهم لا يمتلكون قوات عسكرية ضخمة تحت تصرفهم، بل تتح تصرف من سلم مأرب للحوثي.

سيقاتلون بكل شجاعة ولكن بإمكانيات ضعيفة، لإن الداعم الذي صورهم إنهم هم القوة وهم كل شيء لن يدعمهم بقطعة سلاح لأن الحرب ليست ضد شعب الجنوب والهدف ليس السيطرة على عدن والجنوب.

لن يدعموهم لإن الحوثي الذي يريد يدخل شبوة يرون إنه أبن عمهم، يمني حد قولهم، ولا خلاف معه، *والحرب ليست مع الإماراتيين وفقا لما يصورنه للأغبياء بقصد إحتلال الجنوب*، هذا إذا لم تنقلب قواتهم مع الحوثي تماما، لتكون شبوة ومن هم مع الإخوان من أبناءها فريسة سهله للحوثي.

ولكن عندها سيدرك أبناء شبوة الذين وقفوا مع الإخوان، بحجم الخسارة التي تلقوها بإخراج أخوانهم أبناء شبوة الذين كانوا في النخبة الشبوانية.

وأن ماقاموا به مسبقا ضد إخوانهم هي خيانة وبيع شبوة لغير أهلها،
ولكن مع هذا فشعب الجنوب كله فداء لشبوة وترابها وأهلها المخلصين، وسينطلقوا من كل حدبا وصب من جنوبنا الحبيب لنصرة شبوة.

*ولن ينصر شبوة إلا أبناءها من النخبة وجميع قوات الجنوب المسلحة*.

ولن يستطيع الحوثي التقدم شبر واحد عندما تكون قواتنا المسلحة هي درع شبوة، لن تكونوا وحدكم تدافعوا عن شبوة بل الجميع معكم ولكن يجب أن تعرفوا حجم المؤامرة على الجنوب بكله !!

لمتابعتنا على الوتس والتليجرام👇🏻:

واتساب 1 : https://chat.whatsapp.com/AZ5GCHeYgmSLbM0KVhIDZ3

واتساب2 : https://chat.whatsapp.com/BwtXO7NUK1F85vQNsovWkA

واتساب 3 : https://chat.whatsapp.com/EXwbYc7yDcIHWGi0YybDeH

واتساب 4 : https://chat.whatsapp.com/IMGNmHSQVK3EDtmUkI1BbW

واتساب 5: https://chat.whatsapp.com/9ofC083grLlJpnBlziD8IY

*تليجرام*:
https://telegram.me/AlwakaBressNews

*#قناة الواقع برس - أمانة الكلمة .. احترام الحقيقة*