تغطية أحداث وتطورات المشهد السياسي الجنوب ل ماتبقى من شهر سبتمبر وأكتوبر 2016

[علي المفلحي]

*عيد ثوره 14أكتوبر المجيد تعود علينا من جديد والحراك الثوري يفتتح دكاكينه للشحاته والارتزاق*


✍🏻 *كامل الجحافي*

كما عودنا أبطال الضاحيه الجنوبيه ومكوناتهم الكثيره جدا مع إقتراب اي مناسبه ثوريه جنوبيه على ظهورهم وتصدرهم المشهد لأي إحتفاليه يرون فيها مصلحه ماديه او دعم من هنا وهناك فسرعان مايقومون بتشكيل لجان الشحاته ومد الباع والاسترزاق بصوره باهته فتظهر لنا تلك اللجان التنظبميه كما يسمونها بنفس الاسماء التي تظهر سنويا عند اقتراب مواسم الدعم وتختفي عندما اكتمال مواسم الدعم كما عهدناها.

المشكله في الاسماء او تلك اللجان انها تظهر قبل اي مناسبه بفتره كبيره لتكون السباقه في استلام اي دعم لإنجاح الاحتفاليات الثوريه وعندما تبدأ الاحتفاليه لا نجد للجانهم واسمائهم اي تواجد او تأثير ايجابي في انجاح الاحتفاليه المقصوده.

تلك اللجان تنجح في شيء واحد وهو استلام الدعم واخفائه والغرض الاول هو افشال الاحتفاليه اما الغرض الثاني فهو سرقه اي دعم وتحويله الى جيوبهم ليخرجوا بأكبر ارباح يمكن تحقيقها من دعم الاحتفالات الثوريه وايضا من اسيادهم في صنعاء والضاحيه ليصبح الضحيه كما عهدنا شعب الجنوب الواهم ماضيا وحاضرا.

*للتذكير*
للمناضله الام زهراء صالح او كما يطلق عليها البعض *السمبوسه*:
في آخر مليونيه في ساحه العروض هل تتذكر المناضله زهراء اختفاء تلك اللجان التي تشكلت قبل المليونيه ثم اختفت نهار المليونيه.

هل تتذكر بت صالح غضب المناضل والاسطوره *خالد مسعد* رئيس الحراك الجنوبي بالضالع وهو يبحث عن المدعو *الصوبي*في ساحه العروض بعدما تبين اختفائه من الساحه وكأنه كان مجرد اسم وهمي ظهر في لجانكم العظيمه.


*شعب الجنوب العرطه*متى سيصحو من اوهامه وهل ستنطلي عليه مثل هذه الحيل يوما بعد يوم دون ادنى وعي او مراقبه وهل ستستمر آماله بمن خلقهم الله بلا مبادئ او قيم وهل يظن حقا ان استقلال الجنوب سيأتي على ايدي المحرجين والعدادين وحراك الضاحيه الثوريه!!!
ام انه ينتظر حكومه العشاعيش واشباه الرجال لتأتي له بالجنوب على طبق من ذهب وهو يلاحظ الفضائح المتكرره يوميا من قبل حكومه التفخيذات وحراك ايران ومقاومه صعده والضاحيه.

*هدفنا تحرير وإستقلال الجنوب*

*الحراك الجنوبي ثورة شعب*

*سنمضي قدما اوفياء لشهدائنا الابطال واي مشاريع منتقصه في جنوبناسندوسها تحت اقدامنا*


#الجنوب_لن_يقبل_بالمتحوثين