تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم الجمعة 1/3/2013م ‏ ‏

[وليد الضالعي]

الشيخ بن شعيب

اعتقالنا جاء نتيجة لحملة شرسه قامت بها قوات الاحتلال لافشال ثورة الجنوب .......وندعوا بالرحمة لشهدائنا في يوم الكرامة الجنوبية

[وليد الضالعي]

[وليد الضالعي]

[وليد الضالعي]

خطاب التأزيم في اليمن

رأي البيان

تطل الفتنة برأسها في اليمن مجدداً، بعد استقرار نسبي شهدته البلاد. وقد لا تكون صدفة أن يأتي التصعيد من فصيل انفصالي في جنوب اليمن، مع الذكرى الأولى لانتخاب الرئيس عبد ربه منصور هادي في 21 فبراير من العام الماضي، وهو تاريخ أول انتقال سلمي للسلطة، شكل منعطفاً تاريخياً أنقذ اليمن من اقتتال أهلي كان يلوح في الأفق.

هذا الاستقرار يبدو أنه لا يسر القلّة القليلة من الذين اعتادوا الظهور في الأزمات فقط، ففي كل بادرة توافق وطني، يتم تنفيذ اعتداءات تستهدف ضرب العيش المشترك في اليمن، ولا تأخذ بعين الاعتبار مستقبل جيل جديد ينتظر تسلم أمانة غالية من الآباء، وهي الحق في مستقبل كريم، يحفظ كرامة هذا الشعب الذي ضحى بالغالي والرخيص في سبيل حماية بلده من التفكك.

في ظل هذه الأجواء، يعود خطاب التأزيم والتفكيك مجدداً، وليبدأ هذه المرة من أخطر النقاط على الإطلاق: استهداف مباشر لقطاعات أهلية معينة في الجنوب، بهدف استجرار ردة فعل مشابهة في الشمال، وبالتالي يقترب فصيل التأزيم من غايته عبر الشحن المناطقي بين الشمال والجنوب. وطالما أن طريقة عمل هذا الفصيل واضحة.

فعلى المواجهة أن تكون واضحة، فصوت الوحدة يجب أن يعلو أمام دعوات التفكيك، وللرئيس هادي باع في حل المشكلات بالحوار خلال عام من ترؤسه مسؤولية قيادة البلاد. صوت العقل أقوى سلاح في هذه المواجهة التي يدفع إليها فصيل التأزيم، وأثبت الجنوبيون خلال مسيرة الوحدة، غيرتهم الصادقة على يمن قوي أمام التحديات، وأمام من يحاول منع وصول السفينة إلى الشاطئ.

الرئيس هادي كان حاسماً وحازماً في خطابه، عندما توعد الانفصاليين بنهاية قاسية، رداً على دعوات طرد عنصرية من مدن الجنوب، وتوعد بملاحقة هؤلاء قضائياً عبر محكمة الجنايات الدولية، بتهمة التحريض على استهداف اليمنيين المنحدرين من الشمال.

لأنها مواجهة قائمة على الحق، فإن القانون المحلي والدولي هو عون لمسيرة الاستقرار، أمام دعاة «إسقاط اليمن» وإعادته إلى عصر الدويلات الصغيرة، وبالتالي، يصبح البلد لقمة سهلة أمام أطماع دول عديدة، لها أجنداتها الخاصة تجاه المنطقة برمّتها.

[وليد الضالعي]

بامعلم : لاعلاقة للحراك السلمي بعصيان مدني لايقوم على ضوابط وأسس الثورة السلمية

[وليد الضالعي]

حميد الأحمر يقول أنه لم يعد يسمع كلمة "احتلال" .. وأنيس منصور يذكر الجنوبيين بمآسي يناير


استضافت قناة الجزيرة في الجزء الثاني من برنامج " نقطة ساخنة " الصحفي أنيس منصور لتحليل الوضع في الجنوب حيث تحدث أنيس منصور عن الوضع منذ عام 67م .
وفي حديثه ذكر أنيس منصور الجنوبيين بمجازر 13 يناير وما خلفته من مآسي في عهد الحزب الاشتراكي ، مؤكداً أكثر من مرة أن الجنوبيين عانوا صراعات دموية وقائلا أن 12 ألف قتيل سقطوا في مجزرة يناير .
وفي البرنامج قال انيس منصور : " أن الانفصال من سابع المستحيلات وان المجتمع الدولي لا يدعم حتى الفيدرالية بل يدعم اولحدة اليمنية الاندماجية " .
كما بث البرنامج مقتطفات للشيخ القبلي حميد الاحمر الذي قال أن ما أسماها بالثورة السلمية وحدت الجنوب والشمال وجاءت برئيس جنوبي الى السلطة ووزير دفاع جنوبي ، وعدد الاحمر أسماء عدد من القيادات الجنوبية التي تتولى مراكز مهمة .
وأضاف الأحمر : " لم نعد نسمع في الجنوب كلمة احتلال منذ سقوط صالح "

[وليد الضالعي]

[وليد الضالعي]

باعوم يجدد دعوته لمجلس التعاون الخليجي الى مبادرة خاصة بالجنوب
====================
خالد الكثيري - عدن
جدد القائد الجنوبي الأبرز الزعيم حسن باعوم دعوته لمجلس التعاون الخليجي الى مبادرة خاصة بالجنوب لافتاً الى ان المبادرة الحالية لا تعني للجنوب بأي صلة وأشار فيما معناه أنها خاصة بالتسوية لنزاعات أطرافها المتنازعة باليمن الشمالي .

جاء ذلك خلال حضوره عصر الخميس 28 فبراير 2013م لمشاركة الجماهير في إحياء الفعالية الأسبوعية في مخيم التحرير والاستقلال بكريتر العاصمة عدن وسط الهتافات الحماسية للآلاف من جماهير الحركة الإحتجاجية الجنوبية .

ونوه باعوم في خطابه الى أن القضية الجنوبية قضية شعب يطالب بالتحرير لأرضه وإستقلال دولته ، وأكد على ان شعب الجنوب عاقداً العزم على المضي قُدماً نحو حقة في تحرير أرضة وإعادة الإستقلال لدولته .

كما أعاد مطالبته للمجتمع الدولي بضرورة تفعيل قراراته الصادرة إذبان حرب العام 1994م من مجلس الامن الدولي القاضية بعدم فرض الوحدة بالقوة ،

وعرج الى إنذار السلطات اليمنية والتي أسماها " سلطات الإحتلال " للمسارعة بإطلاق أسرى الجنوب ( حد تعبيرة ) .

يذكر ان الزعيم حسن أحمد باعوم هو قائد الحركة الإحتجاجية الجنوبية و ( رئيس المجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي ) الثائر في سبيل تحرر وإستقلال اليمن الجنوبي عن مشروع دولة الوحدة مع اليمن الشمالي " مشروع الوحدة الموقع بين الدولتين بالعام 1990م " والحركة الإحتجاجية الجنوبية تعتبر ان تلك الوحدة إنتهت بالحرب في عام 1994م التي ترتب عليها إجتياح دولة الشمال لأراضي وحياض دولة الجنوب ، كما وتنظم فعاليات هذه المناسبة الأسبوعية في مختلف أرجاء الجنوب يوم الخميس من كل اسبوع تعبيراً عن المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين الجنوبيين من سجون السلطات اليمنية وتسمى فعالية الأسير الجنوبي

[وليد الضالعي]

حتى حوادثهم غريبة زيهم
حادث سيارة في ال ج ع ي


هههههههههه هههههههههههه

[وليد الضالعي]

باعوم في زيارات ميدانية لمدينة كريتر وحوارات مفتوحة مع نشطاء الحراك