تاريخ 21 فبراير سيكون علامة فاصلة وبارزة بين من هو مخلص لتحرير الأرض الجنوبية والأنسان الجنوبي ومن هو مع تكريس الأحتلال والأستيطان للأرض الجنوبية ونهب الثروات وأذلال الأنسان الجنوبي وتركيعة على المدى القريب والبعيد . أيضا سيظهر من هو من الأخوة المتجنسين اليمنيين مخلص للجنوب والأرض الذي ترعرع وترباء فيها ومدى أرتباطة في وطنة الأصلي الجمهورية العربية اليمنية المحتلة لبلادنا منذ غزوها عام 1994م . سيكون هناك أيضا فرز بين عشاق الحرية والأستقلال وبين عشاق العبودية والخضوع الأبدي تحت أحذية الملالي الزيدية البقيضة المتخلفة العنصرية الفاشية النازية القبلية الهمجية الذي تعتبر الجنوب غنيمة حرب .