الشيخ طارق الفضلي منحه ابناء الجنوب فوق ماكان يتصور من الاحترام وتلبية دعوته الى الاعتصام في ابين بل وقدم ابناء الجنوب ارواحهم الطاهره امام بيته وكلا يعرف بضحايا مجزرة زنجبار وحدد الشيخ متحف لشهدا لاكن للاسف لم يصتطيع الاستمرار في الحراك لاسباب ستعرف مستقبلا واحراقه لصور كانت النهايه ودعوته لاقامة اماره اسلاميه من المحد الى عدن القشه التي قسمت ضهر البعير واشتراك اولاده ظمن مايسما بالقاعدة في ابين شي اخطر ان صدقة الانباء ولاكن لازال الميدن مفتوح اذا عدل في كلامه والامر بيده لابيد غيره فالنضال حق مشروع لكل ابنا الجنوب
__________________
|