اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ganoob67
هذا يدل على حقيقة أنه رغم إختلاف القائمين على لقائي القاهرة و بروكسل في الهدف أو لنقل في خريطة الطريق التي رسمها كل منهما لنفسه.... إلا أن كلاهما لازالا يعملان بعقلية الحزب الحاكم أو في أحسن الأحوال الحزب المعارض في إطار الدولة الواحدة... و ليس بأسلوب حركة تحريرية تريد تحرير شعبها الذي يرزح تحت الإحتلال... لهذا يكاد الإستقلاليون الذين إنتقدوا لقاء بروكسل و الفيدراليون الذين أنتقدوا لقاء القاهرة يجتمعون على أمر واحد... هو رفض الطريقة التي تم بها عقد اللقائين!!!
|
لاتزال الامور في البدايه والامل موجود باعاده صياغه جديده وشامله وتلافي الاخطاء السابقه ونحن بحاجه الى ظهور الوطنيين الحقيقيين لانجاح هذه المهمه