الرئيس صالح : نحن مستعدين نرحل، لكن ليس عن طريق الفوضى فليخافوا الله,

[سيف العدل]

من يقوم بذلك هي عناصر حاقدة ومأجورة من عناصر الردة والانفصال".

اما ان الرجل يكفر ظلم وعدوان بالثوار الجنوبيين امام مسمع ومراء من العلما اليمنيين
...وهذا يحسب على العلماء انفسهم وسكوتهم يعني اقرار بفتوى قتل الجنوبيين باسم الردة عن دين الله الاسلام
واما انه لا يعلم ان تلك الكلمة تعنى الردة عن دين الاسلام وهناء يتوجب ان ينهض العلما ان كانو بالفعل علما يخافون الله
ويرفضون تلك الكلمة ويصححون معناها عند رئيسهم ..
اما اذا كانو يقولون ان العودة عن مسمى وحدتهم تعني في مفهومهم الردة
فهذه مصيبة كبرى ومعنى ذلك انهم يحاولون هم ورئيسهم يخلطون الدين بالسياسة
ويلبسون الدين الاسلامي سبغة سياسية بكلمات لفظها لا يعني غير معنى واحد وهو الردة عن الاسلام ..

ابو ابداع