التصديق والتكذيب
التصديق والتكذيب اذا اين هي الحقيقة اذا اصدر بيانا من جهة ما هذة الجهه تخدم طرفا ما يتم تصديقها بشكل مباشر حتى وان كانت اشاعات وان جاءت الاخبار من صحف رسمية يتم تصديقها من البعض الذي يراة قريبا لانتماءة فاذا كيف نصدق وكيف نكذب وكل يصدق ةيكذب على هواة اعتقد ان الموضوع يستحق النقاش بل واريد ان اناقش الطرف الاخر بشكل عقلاني هل تصدق كالاعمى لكل خبر ام انك تستطيع التحليل والتكذيب سوف اضرب مثل بسيط الانتخابات الاخيرة تعرفون الزخم الاعلامي الذي كانت بلادنا تنعم بة من خلال العرس الانتخابي الذي يمثل الديمقراطية في اليمن وبالرغم من اشراف 150 مراقب دولي على سير الانتخابات واعتراف هذة الجان بنزاهة الانتخاباب وفوز المؤتمر الشعبي لعام بكل كاسح بل واشادة الرئيس الارمريكي جورج بوش بنزاهة ونجاح التجربة الانتخابية الا ان الاخوة في حزب اللقاء المشترك اتهم السلطة بالتزوير والكذب والمراوغة هل فعلا كما قالها الرئيس صالح بان المعارضة هي فقط للمعارضة ولا تحمل اي برامج واقعية تستطيع من خلالها النهوض باليمن اذا فلماذا التكذيب واعلان التزوير بوسائل اعلن المعارضة اعتقد اننا يجب معرفة اننا من نحرك انفسنا ونقيم اذذهانا لما هوصائب بعيد عن اي اعلام مسيس واننا يجب الاعتراف باننا لانقبل المساس بثوابتنا وانتمائاتنا ولاكن يجب ان نكون واعين ان التصديق والتكذيب صورتان لعملة واحدة هي السلطة والمعار والحل لمعرفتالواقع هو الكفيل بتنزيه الحقيقة بشكل واقعي
|