،،
أسلوب حديث وخبيث بنفس الوقت
أبتدعه اعداءُ الله لكي يهزوا الأيمان من صدور المسلمين
لما بدأ العلماء بأكتشاف المعجزات العلمية الحقيقة التي ذكرها القُرآن الكريم
بدأ العلماء بعلم سموه
(الأعجاز العلمي في القُرآن)
وجد هذا العلم صدى واسعاً لدى طائفه كبيره من المسلمين
وكذلك من غير المسلمين
وقد كان هذا سبباً في اسلام الكثيرين
فاستشعر اعداء الله الخطر من هذا
ووجدوا ان الأنكار لا يفيد
لأن الحقائق دامغه ففكروا تفكيراً عكسيا خبيثا
وهو اسلوب اسقه من نفس الكأس
(الأشاعة)
اذ تنتشر الاشاعه وبسذاجة منا
نؤمن بها وبعدها نكتشف انها كانت كلاماً في الهواء
حتى ندخل في اخرى وتتلوها الصدمة
والصدمة تلو الصدمة حتى تخار العزائم
وما اخبار الوعود عن فك الارتباط ببعيد منا
فمن الناس من يقول 22 مايو 2010
ومن قبلها قلنا سبعه سبعه اخر يوم
ولم يكن اخر يوم!!
وهذا اسلوب خبيث يجب ان لا نسمح له بالدخول بيننا
وعدم وعد الناس باشياء هلامية
حتى لا تتحطم الآمال
بعض الناس كانوا اشد المتحمسين
ثم ما فتئت جذوتهم تخبوا واذا سألته لم فترت همتهم؟
والسبب كان كثرة الوعود وانكسارها
الحذر ثم الحذر من هذا الاسلوب الخبيث
انا اعلم ان بعض الاعضاء سيردون عليا بحماسه
لكن اقول لهم انا اتكلم بالعموم وليس الخصوص
او خصوص الخصوص
وتحية جنوبية خالصة