الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-19, 04:55 AM   #3
سم الدحابيش
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-17
المشاركات: 2,143
افتراضي

لوفيجارو: مجازر داعش في تكريت تقوي عزيمة الجيش العراقي


الأربعاء, يونيو 18, 2014
هاله بسيم






تقول صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية إن سيطرة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) على مدينة تكريت صاحبه القيام بمذابح كبيرة للجنود وقوات الشرطة والتي قام المقاتلون بتصويرها قبل نشرها عبر الشبكات الاجتماعية.
وتعد هذه السلسلة من الصور التي نشرت، الحالة الأولى في التاريخ التي يتم فيها ارتكاب مذبحة جماعية وتصويرها على يد مرتكبيها، فالتكفيريين باتوا يستخدمون الانترنت منذ زمن لنشر أعمال القتل والهجمات التي يقومون بها، ولكن حجم المجزرة التي تم القيام بها في تكريت تجاوزت سابقاتها، فوفقًا لتغريدات أنصار داعش، قُتل 1700 شخص في تكريت إلا أن هذا الرقم لم يتسن التحقق منه.
وتشير الصحيفة إلى أن القتل الجماعي لا يعد ممارسة غير معروفة في العراق، فقد تعرض الأكراد والشيعة إلى مجازر في عهد الرئيس الراحل “صدام حسين”، كما أن الحرب الطائفية التي مزقت العراق في ظل الاحتلال الأمريكي بين عامي 2006 و2009، ساهمت في شيوع مقاطع فيديو وصور التعذيب والقتل التي يقوم بها المعسكرين.
إلا أن داعش تخطت مستوى جديد في حرب الاتصالات، مع توثيق شبه حي لاستيلائه على الموصل ثم مسيرته نحو بغداد، ناشرًا تغريدات دائمة حول تقدمه.
والجدير بالذكر، أن إغلاق تويتر بسبب داعش لم يؤثر على تدفق تغريداته المنشورة.
وتوضح الصحيفة أنه بعكس بن لادن الذي كان يضفي سرية على تحركاته وتدخلاته المنظمة بعناية، يقوم داعش الآن باتصالات في جميع الاتجاهات، والتي لا يُعرف ما إذا كان هدفها بث الذعر في نفوس العدو أو ببساطة بسبب تفاهة هذه الانتهاكات بالنسبة لمقاتليها.
وتختتم الصحيفة بأن جريمة الحرب هذه قد يصبح لها تأثيرًا عكسيًا حيث تقوي عزيمة الجنود العراقيين الذي يظهرون حتى الآن عاجزين تمامًا أمام التكفيريين.
سم الدحابيش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الجهاد, داعس, حضرموت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اخوتي حان الجهاد.............. بنت الجنوب المنتدى السياسي 2 2013-02-11 10:36 PM
القاعدة في السعودية واليمن !!!من الجهاد الى العناد؟ نبيل العوذلي المنتدى السياسي 0 2012-01-26 09:53 PM
رمضان شهر الجهاد والعمل الدؤوب من اجل التحرر حالمين ردفان المنتدى السياسي 0 2009-08-08 06:42 PM
الجهاد الجهاد الحشري المنتدى السياسي 0 2009-07-03 02:55 AM
تعريف الجهاد ـ أنواعه الذئب الجحافي المنتدى الاسلامي 2 2008-01-21 12:17 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر