تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومعارك لودر ومتفرقات ليوم السبت14/4/2012

[الفارس النبيل]

ملاذ »القاعدة« جنوبي اليمن يتحول دولة أمر واقع

المصدر: (أ.ف.ب)
التاريخ: 14 أبريل 2012

يحاول تنظيم القاعدة إقامة ملاذ آمن جديد في جنوبي اليمن لمتابعة نشاطاته، مستفيداً من الصراعات القبلية والانفصالية، ومن أفول هيبة الدولة،.

وفي الشهور الماضية، بدا التنظيم المتطرف قادراً على تنفيذ الهجمات مستخدماً الأسلحة شبه الثقيلة، ومستفيداً من دعم مئات المقاتلين الأجانب في جنوبي اليمن، كما بات يسطر على ما يشبه دولة أمر واقع في محافظتي أبين وشبوة، حيث يطبق عناصره الشريعة وينفذون عقوبات الجلد وقطع الأيدي والرؤوس.

وقال الخبير في شؤون الإرهاب مصطفى العاني إن التنظيم الذي ضعفت قيادته المركزية مع مقتل زعيمه أسامة بن لادن العام الماضي: «يحاول اليوم تثبيت ملاذ آمن جديد في جنوبي اليمن»، وهو يواجه خصوصاً غارات جوية متكررة يُعتقد أنها أميركية.

وقال العاني إن «الذي يحصل الآن في جنوبي اليمن هو محاولة للسيطرة على الأرض، وإنشاء كيان يسمح بقيام معسكرات تدريب وتجنيد وباستقطاب المجاهدين وإعادة فرز قيادة عالمية جديدة للجهاد بعد موت بن لادن، وتلاشي دور نائبه أيمن الظواهري». من جهته، يقول المحلل السياسي اليمني فارس السقاف إن التطورات في جنوبي اليمن لها تأثير كبير «في تحديد مستقبل اليمن ومستقبل القاعدة». وأشار إلى أن «القاعدة» باتت تتحكم أو تتحرك بسهولة في «هلال» يمتد من الحدود مع سلطنة عمان، مروراً بمحافظة شبوة الصحراوية، نزولاً إلى أبين والبيضاء المتاخمة لها، وصولاً إلى محافظة لحج، ومن لحج إلى عدن، كبرى مدن الجنوب.

وأكد السقاف أن القاعدة «غيّر تكتيكه التقليدي (اضرب واهرب) وبات يسيطر على الأرض، ويسعى ليبرهن للناس بأنها صاحبة دولة وليست مجرد مجموعة من الإرهابيين».



دور صالح

ويتهم السقاف أيضاً قيادات نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح وأقرباءه الذين يتحكمون بعدد كبير من المراكز العسكرية الحساسة، بتقديم «تسهيلات للقاعدة» بسبب نوع من «التقاء المصالح».

وبحسب السقاف، فإن معسكر صالح يسعى إلى «إرباك المرحلة الانتقالية» لتثبت دور له في السياسة الداخلية للبلاد. ويأخذ المحلل دليلاً على ذلك تسليم عدة مراكز عسكرية للتنظيم من دون مقاومة كبيرة.

إلا أن العاني أشار إلى أن التنظيم يستفيد أكثر من الخلافات بين القبائل، وعداوة القبائل للحكومة وللأميركيين المتهمين بتنفيذ عدة غارات أسفرت عن مقتل أبرياء في جنوبي اليمن، إضافة إلى الحركة الانفصالية الجنوبية.

وقد يكون الربيع العربي الذي أزاح أنظار العالم عن مسالة «القاعدة» وفراغ السلطة في اليمن خلال المرحلة الانتقالية، قد أعطى التنظيم إشارة بأنه الوقت المناسب لإقامة الملاذ الآمن.

لكن اليمن في كل الأحوال وسيلة وليس غاية، بحسب المحللين وبحسب أدبيات التنظيم في المنتديات الإلكترونية، أما الهدف النهائي هو السعودية خزان الطاقة العالمي.

[الفارس النبيل]

المحامي يحيى غالب الشعيبي
تعقيدات المشهد في الجنوب لابد من التصرف القيادي السليم والذكي والتعامل مع الاحداث في لودر بشكل يخدم مشروع شعب الجنوب التحرري ,لاحظوا وصول تعزيزات من الامن المركزي ومكافحة الارهاب الى لودر من قوات الاحتلال وسيلقى ذلك عدم معارضة من ابنا الجنوب في ابين وهذه القوات هي العدو الرئيسي للحراك التي تلطخت اياديها بدما ابنا الحراكيين الابطال ,لاحظو المحافظ وقيادة قوات الاحتلال تجتمع وتعقد اجتماعات ويشارك فيها حراكيين في ابين لمناقشة وضع لودر لاتوجد مشكله في ذلك لكن كيف يتم التصرف القيادي لان الهدف ممايجري في لودر هو الغاء دور الحراك وتهميشه وطمسه والحراك اليوم في عمق وبؤرة الصراع على قياداته في م ابين التعامل بحنكة سياسية وعلى شباب الجنوب في صفحات الفيسبوك والوسائل الاعلامية عدم الخلط بنقل اخبارتخدم الاحتلال بدون وعي

[الفارس النبيل]

[الفارس النبيل]

الجنوب اليوم |شبوة ( مراسلنا ) : مسيرة حاشدة صباح اليوم بنصاب تضامناً مع ابناء لودر ومودية

خرجت صباح اليوم السبت الموافق 2012/4/14م مسيرة جماهيرية حاشدة بمديرية نصاب طافت شوارع المدينة مرددة شعارات الثورة السلمية الجنوبية ورافعة اعلام دولة الجنوب وصور الشهداء والمعتقلين وردد المشاركون شعارات تضامنية مع ابناء لودر محيين صمودهم الأسطوري في مواجه عناصر أنصار الشريعة المدعومين من قبل نظام الاحتلال .. وخلال المهرجان الخطابي القيت عدد من الكلمات المؤكدة على مواصلة ثورة التحرير الجنوبية وجددو تضامنهم مع المعتقلين في سجون الأحتلال اليمني ومع ابناء لودر ومودية والقيت عدد من القصائد الشعرية الهبت حماس الجماهير

[الفارس النبيل]

مقتل 34 بالاشتباكات وتظاهرات حاشدة في صنعاء تنديداً بـ»القاعدة«
الأمن اليمني يزج بـ »الإرهاب« لتأمين لودر

المصدر: صنعاء- محمد الغباري والوكالات
التاريخ: 14 أبريل 2012

لا تزال معركة كسر العظم مستمرة في محافظة ابين جنوب اليمن بين القوات اليمنية و«القاعدة»، حيث باشرت امس وحدة عسكرية من مكافحة الإرهاب، وللمرة الأولى، مدعومة بقوات الامن، هجوما مكثفا على عناصر التنظيم في مدينة لودر؛ بهدف تأمين المدينة بشكل كامل ماأدى إلى قتل 34، تزامنا مع خروج تظاهرات ضخمة في صنعاء نصرة لابين وضد «القاعدة»، في حين مازال اقارب الرئيس السابق علي عبدالله صالح يحاولون دفع خلفه عبدربه منصور هادي للتراجع عن قرارات ابعادهم او نقلهم من وحدات الجيش.

وقالت مصادر محلية يمنية امس ان قوة ضخمة من الأمن المركزي وأخرى من وحدات مكافحة الإرهاب، وصلت إلى الأطراف الغربية من مدينة لودر جنوب اليمن بهدف تأمينها، حيث باشرت هجوما عنيف على موقع يتمركز فيه منذ ايام عناصر من الجماعات المسلحة أعلى قمم جبل شروان بمنطقة الحمراء. وبحسب المصادر، قامت هذه القوات اليمنية بمهاجمة موقع الحمراء والاستيلاء عليه ولاحقت عناصر «القاعدة» باتجاه قرية الطرية ماأدى إلى مقتل 34 بالاشتباكات، فيما ساندت الطائرات الحربية الهجوم الذي تشارك فيه قوات مكافحة الارهاب التي دربتها الولايات المتحدة لاول مرة في المواجهات مع «القاعدة».

وقالت المصادر ان مدينة لودر باتت مؤمنة بشكل «شبه كامل»، وان «عناصر القاعدة هزموا هزيمة لم يسبق لها مثيل منذ استيلائهم على محافظة ابين قبل نحو عام»، مشيرة الى ان الطريق الواصلة بين مدينة لودر ومديرية مكيراس «باتت مؤمنة بالكامل».


تظاهرات صنعاء

وبالتزامن، شهدت العاصمة صنعاء تظاهرة حاشدة ضد «القاعدة». وانطلقت التظاهرة من ساحة التغيير في جامعة صنعاء باتجاه شارع الستين، حيث مقر سكن هادي، في جمعة أطلق عليها «كلنا فداء أبين» في إشارة إلى المواجهات التي تشهدها محافظة أبين بين الجيش وعناصر التنظيم منذ مايو الماضي.


مساعي صالح

الى ذلك، قال مصدر في الرئاسة اليمنية لـ«البيان» ان اقارب صالح يسعون لدى هادي؛ من اجل اقناعه بالتراجع عن قرار نقل العميد طارق محمد عبدالله صالح من قيادة اللواء الثالث مشاه جبلي الذي يسيطر على مقر رئاسة الجمهورية الى اللواء 73 في صحراء محافظة حضرموت. واوضح المصدر ان قرار عزل محمد صالح الاحمر الاخ غير الشقيق للرئيس السابق عن قيادة القوات الجوية «لا رجعة عنه». واضاف: «من الواضح ان قائد الحرس وابن عمه طارق لا يتخذون موقفا رافضا لقرارات هادي لكنهم يسعون من اجل تعديله، ويبدون مخاوفهم من امكانية اختلال موازين القوة في العاصمة لصالح خصمهم الاحمر اذا ما تم المضي في القرار».



تعيين «الشورى»

الى ذلك، قالت مصادر سياسية يمنية ان تكتل «اللقاء المشترك» الذي يترأس حكومة الوفاق الوطني، سيطلب من هادي تعيين نصف اعضاء مجلس الشورى من انصاره؛ استكمالا لمبدأ الوفاق الوطني الذي قامت بموجبه التسوية السياسية حيث حصل حزب المؤتمر الشعبي على نصف مقاعد الحكومة. واضافت المصادر: «وفقا لهذا المبدأ، فإن مختلف المناصب والمواقع السياسية لابد وان يمضي عليها مبدأ التوافق، بدءا بمجلس الشورى ومن ثم بمحافظي المحافظات وصولا الى السفراء والامانة العامة لرئاسة الجمهورية وجهاز الرقابة والمحاسبة وغيرها من مؤسسات الدولة وفي المواقع السيادية فقط».

[الفارس النبيل]

القاعدة تهاجم منزل مديرأمن عدن بقذائف والقوات الخاصة ومكافحة الارهاب تسيطران على لودر

[الفارس النبيل]

مقتل 8 جنود بمديرية القطن.. ومجموعة مسلّحة من الصوماليين تشتبك مع الأمن في المكلا

[الفارس النبيل]

مقتل 8 جنود بمديرية القطن.. ومجموعة مسلّحة من الصوماليين تشتبك مع الأمن في المكلا
الجمعة 13 إبريل-نيسان 2012 الساعة 12 صباحاً / الجمهورية نت – رفيق علي أحمد


نفّذت مجاميع مسلحة في مديرية القطن بمحافظة حضرموت هجوماً على نقطة عسكرية؛ ما أدّى إلى استشهاد ثمانية جنود وإصابة قائد النقطة التي تتبع اللواء 23 ميكانيك “الوادي والصحراء”.. وجاء استشهاد الجنود في معركة طاحنة بعد أن طوّق المسلحون المنطقة, حيث كانوا يستقلّون شاحنات قدّرها شهود عيان بثماني شاحنات عليها معدلات “أسلحة” ثقيلة.
وأوضحت مصادر عسكرية لـ “الجمهورية” أن اللواء 23 ميكانيك عزّز الموقع بعدة أطقم عسكرية ولم يتمكن من إلقاء القبض أو قتل منفذي الهجوم الذين لاذوا بالقرار.
إلى ذلك هاجم مسلحون خلال اليومين الماضيين نقاط عسكرية في مدينة المكلا “عاصمة حضرموت” ولاذوا بالفرار؛ إلا أنهم لم يستطيعوا إلحاق الضرر بأي من أفراد تلك النقاط.
من جهة أخرى اشتبك أفراد النجدة والأمن المركزي في مدينة المكلا مع مجموعة مسلحة “صوماليين” إثر خلاف نشب بعد مطالبة أحد الأطقم العسكرية بالتعرُّف على هويات أولئك الصوماليين الذين باتوا يشكّلون مصدر قلق في بعض المدن الرئيسة الشرقية لامتلاكهم أسلحة نارية واشتباه انتماء بعضهم إلى جماعة ما تسمّى “أنصار الشريعة” بحسب مصادر أمنية

[الفارس النبيل]

اجتماع موسع للمشائخ والأعيان واللجان الشعبية بمديرية لودر محافظة أبين

[الفارس النبيل]

مصرع 34 مسلحاً من عناصر تنظيم القاعدة .. و الجيش يسيطر على أجزاء واسعة من منطقة لودر بأبين