عاجل اعلان اسما روؤساء دوائر مجلس الوطني الاعلى

[أبو غريب الصبيحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدفع الجنوب

فرقت السلطات الأمنية في عدن أمس اعتصاماً نفذته قوى منضوية تحت مسمى “الحراك الجنوبي” في ذكرى استقلال الجنوب، واعتقلت نحو 20 شخصاً، في وقت قتل أربعة أشخاص من اتباع حركة الحوثي وجرح آخر من قبيلة آل الحماطي في مواجهات دارت بينهم في منطقة صعدة.
وقد تجمع المعتصمون في ساحة الهاشمي وهم يرددون قصائد شعرية وشعارات توحي إلى شخصيات خارج الوطن والأمل في عودتهم، وكان على رأس المشاركين ناصر النوبة، الذي يعتبر واحدا من شخصيات حركة الاحتجاج الجنوبي، فيما غاب العديد من قادة الحراك الجنوبي خوفاً من الاعتقالات. وجددت المعارضة اتهامها للسلطة بارتكاب أبشع الاعتداءات ضد المعتصمين والمحتجين، مؤكدة أنها ستواصل الأخذ بخيار النضال السلمي في مواجهة السلطة. وقالت إن “ما تم بحق المعتصمين هو انتهاك وتجاوز خطير للدستور والقانون وحقوق الإنسان”، معتبرة أن “هذه الممارسات أكدت النهج الشمولي القمعي للسلطة”.
من جهة أخرى، قالت مصادر ل “الخليج” إن المواجهات التي استمرت في منطقة صعدة طوال مساء السبت حتى ساعة مبكرة من صباح أمس أسفرت أيضا عن تدمير عدد من المنازل، مشيرة إلى سماع دوي انفجارات كبيرة في أماكن بعيدة. وحسب المصادر فإن رجال قبائل من آل الحماطي قتلوا خلال الفترة الماضية اثنين من اتباع الحوثي وأصابوا آخر في عمليات انتقامية لمقتل اثنين من مشايخ قبيلتهم أثناء الحرب الأخيرة على يد الحوثيين. وكانت جهود قبلية فشلت في التوسط بين الجانبين. وأوضحت المصادر أن أحد قيادات الحوثيين ويدعى عبد الله يحيى الحاكم، الملقب ب (أبو علي)، رفض تدخل الوساطة، وهدد بأنه في حال عدم تسليم من قاموا بقتل أتباعه فإن منازل ستهدم وستسفك دماء دون تمييز.
على صعيد متصل، ذكرت مصادر صحفية أن 5 قتلى على الأقل وعدداً من الجرحى سقطوا في تجدد المواجهات بين قبائل سفيان والعصيمات في محافظة عمران. وقالت المصادر ان المواجهات بدأت قبل شهرين وأسفرت عن مقتل وجرح أكثر من 23 شخصاً من الطرفين قبل أن تتدخل لجنة وساطة محلية برئاسة وكيل محافظة عمران يحيى غوبر في عملية صلح بين الطرفين، ذكر أنها منيت بالفشل.
إلى ذلك، كشفت دراسة نفذها المجلس الأعلى للأمومة والطفولة بصنعاء ونشرتها وكالة الأنباء اليمنية أمس عن تفشي ظاهرة العنف ضد الأطفال في اليمن وبخاصة الذين يتعرّضون للاعتداء الجنسي، مشيرة إلى أن الإساءات لا يتمّ التطرق إليها. وأوضحت أن ما نسبته 94.4% من إجمالي الطلاب تعرّضوا للعنف والإساءة بما في ذلك الإساءة الجنسية في طفولتهم.

http://www.alkhaleej.co.ae/portal/29...cb26da2ea.aspx

قريباً ستضج القنوات الفضائية بالقضية الجنوبية
اليوم الصحف و غداً القنوات و صبراً
تحياتي ،،،

[مدفع الجنوب]

[COLOR="Red"]الوقت - صنعاء - أشرف الريفي:

اعتقلت السلطات الأمنية في اليمن 20 شخصا من المشاركين في احتفال أقيم أمس في ساحة الهاشمي بمدينة عدن احتفاء بذكرى استقلال اليمن الجنوبي سابقا من الاستعمار البريطاني في 30 نوفمبر/ تشرين الثاني ,1967 في حين تجدد القتال بين قبائل موالية للحوثي وأخرى موالية للحكومة مخلفة وراءها عشرة قتلى وعدد من المصابين. وقال موقع ''نيوز يمن الإخباري'' إن المواجهات التي بدأت الجمعة الماضية بين قبائل آل الحماطي الموالية للحكومة وقبائل درب زيد الموالية للحوثيين اندلعت على خلفية ثارات خلفتها حرب صعدة.
ونسب الموقع لمصادر محلية قولها إن المواجهات امتدت فجر أمس إلى منطقة آل حميدان جنوب وغرب مدينة ضحيان التابعة لمديرية مجز جنوب صعدة، وحسب المصادر انه سمع قصف لدبابات عسكرية على المنطقة.
إلى ذلك، قالت مصادر محلية في عدن لـ''الوقت'' إن السلطات الأمنية اعتقلت 20 مواطنا وأطلقت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع على المشاركين في الحفل بعد صدامات وقعت بين الطرفين. وحسب المصادر فإن عددأ من قادة الحراك الجنوبي حضروا الحفل أبرزهم ناصر النوبة، وعبدالحميد شكري فيما تغيب القيادي الاشتراكي حسن باعوم خشية من اعتقاله من قبل السلطات. وكان الرئيس علي عبدالله صالح دعا فرقاء حرب صيف العام ,1994 التي اندلعت بين القوات الشمالية والجنوبية، للعودة إلى البلاد والاستفادة من قرار العفو العام الذي أصدره العام .2003
وقال صالح في احتفال أقيم أمس الأول بعدن بمناسبة ذكرى الاستقلال إن اليمن يتسع للجميع دون استثناء في إطار وثيقة وطنية مهمة هي دستور الجمهورية اليمنية الذي استفتى عليه الشعب بعد قيام الوحدة.
ودعا من وصفهم بالخلية النائمة بعد أحداث 94 إلى الحوار والاستفادة من قرار العفو العام، مشيرا إلى أن الحوار يجب أن يكون تحت قبة مجلس النواب.

http://www.alwaqt.com/art.php?aid=140922[/url[/COLO]

[مدفع الجنوب]

--------------------------------------------------------------------------------

الشرطة اليمنية تعتقل عشرين متظاهرا في عدن


المعارضة نظمت الخميس الماضي تظاهرات اتهمت خلالها الحكومة بالتلاعب بالانتخابات (الجزيرة)

الجزيرة -نت, .30.11.2008

اعتقلت قوات الأمن اليمنية نحو عشرين شخصا أثناء مظاهرات نظمها ما يعرف بالحراك الجنوبي في مدينة عدن بمناسبة ذكرى الاستقلال.

وأطلقت قوات الأمن الرصاص والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين الذين كانوا يطالبون بإصلاحات سياسية منها إزالة آثار حرب عام 1994، واقتسام الثروة والسلطة.

وقد أقامت تلك القوات حواجز ومنعت مئات المواطنين من الوصول إلى مكان المظاهرة.

وكان 11 متظاهرا أصيبوا باشتباكات مع الشرطة الخميس الماضي حيث صعدت المعارضة من تجمعاتها الحاشدة ضد ما ترى أنها جهود حكومية للتلاعب بالانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها العام القادم.

ووجه اتهام للحزب الحاكم من قبل المعارضة بمحاولة "خطف" الانتخابات البرلمانية المقررة في أبريل/ نيسان 2009 باستبعاد شخصيات المعارضة البارزة من الهيئة التي ستشرف على الاقتراع.

وقد قاطعت المعارضة الانتخابات التي جرت في مايو/ أيار الماضي لاختيار المجالس المحلية للحكام المحليين، قائلة إن انتخابات عام 2006 التي جاءت بهذه المجالس تعرضت للتلاعب. بينما قال مراقبو الاتحاد الأوروبي إن الانتخابات التي شملت أيضا انتخاب الرئيس كانت غير زائفة رغم بعض الانتهاكات.

وقد دعا الرئيس علي عبد الله صالح السبت لاعتماد أسلوب الحوار من أجل الأمن والاستقرار. وقال "اليمن يتسع للجميع دون استثناء في إطار وثيقة وطنية هامة هي دستور الجمهورية اليمنية".

وجاءت تصريحات الرئيس صالح في كلمة ألقاها السبت بمناسبة الاحتفال بيوم الاستقلال.

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E...8E20FE5D83.htm
__________________

[مدفع الجنوب]

سخر مراقبون سياسيون مما جاء في خطاب الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الأخير في محافظة أبين الجنوبية من تهديد ووعيد للقيادات الجنوبية الموجودة في الخارج, وألمح المراقبون أن المقصودين في خطاب صالح التشنجي الأخير كانوا في الأغلب حيدر العطاس وعلي ناصر محمد ومحمد علي أحمد في رد على مقابلاتهم الأخيرة وما جاء فيها من آراء.

إذ سخر المراقبون من أن يتحدث صالح عن القادمين على ظهر الدبابة وهو القادم من جيش الجمهورية العربية اليمنية دون تأهيل يذكر وعلى أشلاء إنقلاب وخيانة ودماء. كما سخروا من أن يقوم صالح بالتلميح إلى قيادات جنوبية لا يذخر هو جهداً في الاتصال بها ودعوتها للعودة باستمرار. كما ذكر ذلك عبد الكريم الإرياني وحيدر العطاس وعلي ناصر محمد.
وعكست هذه التصريحات الانفعالية لصالح عمق الأزمة التي يمر بها بسبب ما يفتعل في الجنوب من حراك بلغ حد المطالبة بالاستقلال وساهم في توحيد مواقف الجنوبيين من وحدة 1994. كما عكست غياب الرؤية الإستراتيجية لدى صالح في التعامل مع الأزمة التي يواجها في الجنوب. إذ لا يخرج الأمر بالنسبة له عن خليط من الدسائس والتصريحات الانفعالية .