تغطيه شامله ليوم الغضب الجنوبي27ابريل2008؟؟ في كل ارجاء الجنوب هنا ؟

[الشنفره]

الضالع خاص بوابة الجنوب
اسماء المعتقلين في سجون الاحتلال

في محافظة الضالع لجأت قوات الأمن إلى إطلاق القنابل المسيلة للدموع والرصاص الحي لتفريق مسيرة جماهيرية جابت الشارع العام في المدينة كما قامت باعتقال كل من :

1. ناجي محمود طالب
2. عيدروس مثنى صالح
3. عمار الشريحي
(تعرض للضرب قبل الاعتقال)

هذا ولا يزال مكان اعتقال كل من
:1. مقبل صالح – مالك مطبعة الحرية بعدن
2. فهد عبدا لله محمد عبد الملك –


من أبناء يافع اعتقل من احد فنادق عدن
3. غسان قاسم القاضي -

من أبناء يافع اعتقل من احد فنادق عدن
4. جمال شايف محمد -
من أبناء الضالع اعتقل من محطة المحمدي

مجهولاً حتى ساعة كتابة هذا البلاغ».

[الشنفره]

:اعتقال 36 طالبا إثر اعتصامات بكليات جامعة عدن خلال الـ24 ساعة الماضية



أصدر المرصد اليمني لحقوق الإنسان بيانا صحفيا يوم أمس فيما يلي نصه:«أقدمت الأجهزة الأمنية بمحافظة عدن صباح اليوم (أمس) الأحد 2008/4/27م على اعتقال مجموعة من طلاب جامعة عدن إثر تنظيم عدد من الاعتصامات الطلابية المطالبة بإيقاف عسكرة الجامعة وإطلاق سراح جميع المعتقلين على ذمة الحراك المدني السلمي , وبحسب المعلومات التي حصلنا عليها فإن ستة وثلاثين طالباً من طلاب كليات الطب- التربية – الحقوق – العلوم الإدارية تعرضوا للاحتجاز حتى ساعات ما بعد الظهر وهم :

1. ثابت عبد ثابت

2. حسين المحوري

3.طارق يسلم سعيد

4.هاشم مثنى ناجي

5. نشوان الجحافي

6. ماجد صالح علي اليزيدي

7. محمد عبد الله وهبان

8. سامي صالح سيف

9. صالح محمد علي

10.وهيب البطاني

11. ماهر سالم هيثم

12. نصار نصر مثنى

13.غسان سالم صالح

14. جمال منصور علي

( تعرض للضرب )

15. زياد سعيد زيد

16.عمر قاسم العامري

17. عبد اللطيف نصر سعيد

18.فارس علي ناجي

19. على حسين شملان

20.ماجد جبران الجهري

21. رائف قاسم عبد الله

22.محمد صالح اليزيدي

23. محمد ناجي علي

24. أصيل طاهر الشعيبي

25. رامي قاسم صالح

26. عادل عبدالرحمن الكريبي (كلية التربية - صبر أطلق سراحه بعد تبصيمه على أوراق لا يعرف ماذا كتب بها)

27. سميح ناصر عبد

28.زكي حسن رضوان

29.أكرم قاسم محمد

30.عماد علي ناصر

31.أكرم زين صالح

32.ماجد عبد الله عبيد

33.أمير صالح محمد

34.اسكندر احمد قاسم

35.هزاع هدار محمد


36.مجاهد المعكر

من جهة أخرى تلقى المرصد اليمني شكوى من أسرة عادل إبراهيم عبد الله عيسى (معيد في كلية العلوم الإدارية - جامعة عدن) تفيد بأنه تعرض للاختطاف عند الساعة التاسعة من صباح يوم الأحد 2008/4/27م وفي العاشرة صباحاً تلقت الأسرة اتصالاً من شخص غير معروف أبلغهم أن عادل معتقل لدى جهاز الأمن السياسي بمديرية المنصورة, وعند الساعة الثالثة ظهراً تأكد للأسرة تواجده لدى الأمن السياسي بالمنصورة الذي رفض السماح لهم بزيارته بحجة أن المدير غير موجود كما جاء في الشكوى .

[الشنفره]

اختطاف معيد بكلية العلوم الإدارية جامعة عدن


عدن «الأيام» خاص:
أبلغ «الأيام» الأخ إبراهيم عبدالله عيسى، أستاذ مساعد بجامعة عدن مدير عام الإدارة العامة للعلاقات الثقافية بمركز البحوث والدراسات اليمنية، عن تعرض ولده (عادل) المعيد بكلية العلوم الإدارية للاختطاف صباح أمس الأحد.

وأفاد إبراهيم عيسى لدى حضوره يوم أمس إلى مبنى الصحيفة مسلماً بلاغه قائلا:«إن المختطفين حاولوا أمس (الأول) السبت اختطافه من مبنى الكلية لكنهم لم يستطيعوا، وصباح اليوم (أمس) الأحد تمكنوا من ذلك، وتلقينا اتصالاً من رقم هاتف أرضي (02/356236) أفادنا المتحدث بأنه من الأمن السياسي في مديرية المنصورة وأن ولدي عندهم، وتوجهنا إليهم فأنكروا وجوده، واتصلنا بشرطة المنصورة وسألنا عنه فلم نجده هناك، وأبلغنا أمن الجامعة وأمن المحافظة عن واقعة اختطافه». وعبر أ. مساعد إبراهيم عبدالله عيسى، في ختام بلاغه قائلا:«نحن في الأسرة قلقون جدا على مصير ولدنا وسط هذا الجو المحموم من الاعتقالات وزج الناس في السجون، الأمر الذي جعلنا نتجه إلى صحيفتنا المجاهدة «الأيام» للإبلاغ عن اختطاف ولدنا وفضح هذه الأساليب البعيدة عن روح الدستور والقانون».

«الأيام» اتصلت الساعة الحادية عشرة مساء أمس لمعرفة ما إذا كان عادل قد كشف عن مصيره، فأكد لنا شقيقه أنه مازال مجهولا.

[الشنفره]

[الشنفره]

السلطة المحلية تخفق في منع مهرجان تضامني مع المعتقلين بطور الباحة




شهدت مدينة طور الباحة صباح أمس الأحد مهرجانا جماهيريا نظمه مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية في الصبيحة للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين والحقوقيين.

وأفادت مصادر مجلس تنسيق الفعاليات بأن المهرجان كان مقررا إقامته في ملعب السلام الرياضي وفق البلاغ الذي قدم إلى السلطات المسئولة «إلا أن السلطة المحلية بالمديرية منعت إقامته نهائيا، وزجت منذ الصباح الباكر بقوات من الأمن المركزي سيطرت على الملعب، مما استفز المواطنين الذي خرجوا في مسيرة جابت الشوارع قبل أن تستقر بجوار مبنى المحكمة لإقامة المهرجان.

وقامت قوات الأمن المركزي باحتجاز الزميل وجدي الشعبي مراسل «الأيام» بطور الباحة فور وصوله وسؤاله عن مكان إقامة المهرجان، غير أن الضغط الشعبي وتوجيهات أمنية من قيادة المحافظة أسفرت عن إخلاء سبيله.

وفي المهرجان ألقي العديد من الكلمات، من قبل الشخصيات والناشطين السياسيين في المديرية وجمعيتي المتقاعدين العسكريين والشباب والعاطلين عن العمل، كما تلي بيان.. جاء فيه:

«يتابع مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية في الصبيحة ما يمر به الجنوب بصورة عامة ومنطقة الصبيحة بصورة خاصة من حملات الاعتقالات ومداهمات وعسكرة الحياة المدنية بمختلف الأسلحة والاستفزازات التي تقوم بها للإيقاع بين المواطنين وأبنائهم جنود الأمن.

ونطالب السلطة بالإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين والناشطين المدنيين والحقوقيين وفي مقدمتهم المناضل حسن باعوم والفنان المبدع فهد القرني وعلي منصر محمد والمحامي علي هيثم الغريب والكاتب أحمد عمر بن فريد والكاتب أحمد القمع والمحامي يحيى غالب أحمد والمحامي عيدروس الدهبلي ومحمود حسن زيد وعبده محمد هزاع وعباس العسل وبقية نشطاء الحراك الشعبي الوطني والسياسي ومحاورة رموزه للبحث عن الحلول والمخارج لها، ونحمل السلطة مسئولية تدهور صحة المناضل الوطني حسن باعوم وجميع زملائه المعتقلين.

كما نطالب السلطة بالاعتراف بالقضية الجنوبية، ونحذر من قمع الناشطين وأصحاب الرأي، وندين كل الممارسات الخاطئة التي تمارسها السلطة لقمع الحراك السلمي، ونطالبها بالكف عن لغة الترهيب التي تمارسها ضد المواطنين أثناء التعبير عن آرائهم والمطالبة بحقوقهم الدستورية والقانونية وتحييد وسائل الإعلام الرسمية عن الخطاب الإعلامي التحريضي لتشويه مطالب القوى السياسية والشعبية والتحريض ضد رموزه الوطنية لما يشكله من خطر وتهديد للسلم الاجتماعي.

وندعو منظمات المجتمع المدني وفي مقدمتها منظمات حقوق الإنسان المحلية والعربية والدولية للضغط على السلطة لاحترام القوانين والمواثيق الدولية التي وقعت عليها للإفراج عن أهلنا المعتقلين.

ونحيى بهذا الصدد مواقف المرصد اليمني لحقوق الإنسان ومنظمة العفو الدولية، ونهيب بوسائل الإعلام المحلية والعربية والأجنبية لإطلاع الرأي العام المحلي والخارجي بأساليب القمع التي تمارسها السلطة ضد المواطنين.

وندعو الشرفاء من المشايخ ووجهاء وأبناء الصبيحة إلى تحمل مسئولياتهم الأخلاقية والقبلية وعقد اجتماع عاجل للوقوف على انتهاكات السلطة.

ونعلن رفضنا للحلول الترقيعية وترحيل المشاكل دون حلها ونجدد تمسكنا بخيار النضال السلمي ورفضنا المطلق للعنف وكل النوايا التي تبيت لجرنا إليها لتبرير قمع الاحتجاجات الشعبية السلمية».

[الشنفره]

أهالي وأسر المعتقلين ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية يعتصمون أمام نيابة الاستئناف بلحج


الحوطة «الأيام» هشام عطيري:
نفذ أهالي وأسر المعتقلين والشخصيات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني في مدينة الحوطة يوم أمس اعتصاما سلميا أمام نيابة استئناف محافظة لحج للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين ورفع المظاهر المسلحة من المدن.

وفي الاعتصام ألقيت كلمة عن أبناء الأسر طالبت بالإفراج الفوري عن المعتقلين منذ أول أبريل سواء في لحج أو الضالع أو أبين «كون عملية الاعتقال تمت دون مسوغ قانوني»، وطالبوا بوقف حملة المطاردة والملاحقات ورفع كل مظاهر حالة الطوارئ غير المعلنة المتمثلة في القوات العسكرية والأمنية والنقاط العسكرية المستحدثة.

وطالبوا في كلمتهم منظمات حقوق الإنسان والمنظمات المعنية بالدفاع عن أصحاب الرأي المحلية والعربية والدولية بـالوقوف إلى جانب المعتقلين والدفاع عنهم.

وقد صدر بيان عن المعتصمين أكدوا فيه تمسكهم الكامل بالنضال السلمي الديمقراطي بكل أشكاله المكفولة دستوريا «كأسلوب حضاري للنضال ضد نهج القوة والضعف والإقصاء والتهميش ونهب الأرض والثروة حتى تتحقق كامل الأهداف».

وأدان البيان «أساليب العنف التي تنتهجها السلطة لوأد الحراك السياسي السلمي في الجنوب بإنزال مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة إلى المدن لترهيب المواطنين، والدعوة إلى سحب هذه القوات إلى ثكناتها وإزالة المظاهر المسلحة».

[الشنفره]

استخدام القوة لتفريق تظاهرة المكلا واعتقال بامعلم وباربيد ومنزل باعوم محاصر



قمعت أجهزة الجيش والشرطة والأمن المركزي في مدينة المكلا مساء اليوم تظاهرة جماهيرية واسعة انطلقت من ساحة الحرية بعد أن تجمع الناس في ساحة الدله ، وقالت مصادر في المكلا لـ " عدن برس " أن الامن استخدم الرصاص الحي من منصات الدوشكا على الهواء وخلق الرعب بين السكان ، وأكدت أن القوات الشمالية في المكلا فرضت حصارا على المدينة من كافة منافذها لمنع التجمعات البشرية من الوصول الى ساحة الدلة التي تقام فيها جميع الفعاليات في المدينة .

وذكرت المصادر أن الامن الذي استخدم خراطيم المياه والهراوات لتفريق المتظاهرين قد أعتقل عدد من المشاركين فيها من بينهم قيادات الحراك السلمي من بينهم عبد العزيز بامعلم والدكتور صالح باربيد .
من جهتها ذكرت الطبيبة سبأ حسن باعوم في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت أجرته معها قبل يومين أن والدها مصاب بعدة أمراض منها الضغط والسكري، وكان قد أجرى عملية قلب مفتوح قبل عامين، كما يعاني من اختلال في وظائف الكلى، مشيرة إلى أن إضرابه عن الطعام يزيد من المخاطر على حياته.
وتحدثت عن عدم مقدرتها على التواصل مع والدها هاتفيا للاطمئنان على وضعه الصحي، كما لم يخبرهم أحد عن الاتهامات الموجهة له ولا أسباب اعتقاله ولا متى سيفرج عنه.
وأشارت إلى أن أخاها الأكبر فادي مطارد منذ ليلة اعتقال والدهم بعدن حيث كان يرافقه، ولا يعرفون مكان وجوده، كما أن الأخ الثاني فواز اعتقل في الخامس من أبريل/نيسان الجاري من منزلهم في مدينة المكلا.
وتطرقت ابنة باعوم إلى الوضع الذي يعيشونه، وقالت إن هواتفهم مراقبة ولا يستطيعون التحدث عبرها، ومنزلهم تحيط به مجموعة كبيرة من الأمن والشرطة على مدار اليوم، مشيرة إلى أن الناس أصبحوا يخافون من الاتصال بهم أو الاقتراب من منزلهم.
وكان باعوم قد اعتقل في مدينة عدن يوم 31 مارس/آذار الماضي مع عشرات من القيادات المعارضة على خلفية أعمال الشغب التي شهدتها بعض مناطق محافظات لحج والضالع جنوبي البلاد.
ويعرف عن باعوم تبنيه أطروحات مناهضة للسلطة تدعو إلى ما يسمى إصلاح مسار الوحدة، ويعتقد أن حرب صيف 1994 قد قضت على الوحدة بين الشمال والجنوب، في حين ترى السلطة أنه يتبنى نزعات انفصالية تهدد أمن البلاد.

[الشنفره]

والدي وأخوتي معتقلون وهواتفنا مراقبة ومنزلنا تحيط به فرق الأمن

المكلا / حضرموت نيوز / خاص

28 / أبريل / 2008 م



ذكرت الطبيبة سبأ حسن باعوم في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت أجرته معها قبل يومين أن والدها مصاب بعدة أمراض منها الضغط والسكري، وكان قد أجرى عملية قلب مفتوح قبل عامين، كما يعاني من اختلال في وظائف الكلى، مشيرة إلى أن إضرابه عن الطعام يزيد من المخاطر على حياته.
وتحدثت عن عدم مقدرتها على التواصل مع والدها هاتفيا



للاطمئنان على وضعه الصحي، كما لم يخبرهم أحد عن الاتهامات الموجهة له ولا أسباب اعتقاله ولا متى سيفرج عنه.
وأشارت إلى أن أخاها الأكبر فادي مطارد منذ ليلة اعتقال والدهم بعدن حيث كان يرافقه، ولا يعرفون مكان وجوده، كما أن الأخ الثاني فواز اعتقل في الخامس من أبريل/نيسان الجاري من منزلهم في مدينة المكلا.
وتطرقت ابنة باعوم إلى الوضع الذي يعيشونه، وقالت إن هواتفهم مراقبة ولا يستطيعون التحدث عبرها، ومنزلهم تحيط به مجموعة كبيرة من الأمن والشرطة على مدار اليوم، مشيرة إلى أن الناس أصبحوا يخافون من الاتصال بهم أو الاقتراب من منزلهم.
وكان باعوم قد اعتقل في مدينة عدن يوم 31 مارس/آذار الماضي مع عشرات من القيادات المعارضة على خلفية أعمال الشغب التي شهدتها بعض مناطق محافظات لحج والضالع جنوبي البلاد.
ويعرف عن باعوم تبنيه أطروحات مناهضة للسلطة تدعو إلى ما يسمى إصلاح مسار الوحدة، ويعتقد أن حرب صيف 1994 قد قضت على الوحدة بين الشمال والجنوب، في حين ترى السلطة أنه يتبنى نزعات انفصالية تهدد أمن البلاد.

[الشنفره]

قوات الأمن تطلق النار في تظاهرة سياسية بالمكلا واعتقالات بالجملة




المكلا / حضرموت نيوز / خاص

27 / ابريل / 2008 م

فرقت قوات متعددة الانتماءات العسكرية والأمنية بالمكلا مساء اليوم فعالية جماهيرية سلمية نظمها مجلس تنسيق قوى المجتمع المدني والشخصيات السياسية الوطنية والاجتماعية والاعتبارية بمحافظة حضرموت للمطالبة بالافراج عن قيادات الحراك الجنوبي المعتقلين منذ الأول من ابريل بسبب مواقفهم السياسية المناهضة للاوضاع القائمة .
وداهمت القوات الكثيفة التظاهرة التي أقيمت بعد صلاة العشاء أمام







دلة المكلا بعد منعهم من إقامتها بالساحة العامة المواجهة لمقر الحزب الاشتراكي اليمني واستخدمت العصي والهراوات بضرب المواطنين ضرباً مبرحاً ثم أطلقت فرق من على الأطقم الأمنية الرصاص الحي في الهواء .
وتم إعتقال عدد من الناشطين السياسيين بينهم الناشط السياسي المعروف الدكتور صالح باربيد ورجل مسن يدعى بامؤمن فيما فلت قادة جنوبيون مطلوبون من قبضة الأمن بتدخل من مئات الشباب الذين شكلوا لهم دروعاً بشرية ولم يتسنى لمندوب حضرموت نيوز المتواجد أثناء التظاهرة معرفة أسماء الاخرين نتيجة الاعتقالات العشوائية وكثافة إطلاق الأعيرة النارية التي فرقت الناس .
من جانب آخر اختفى عصر أمس في ظروف غامضة عضو مجلس النواب السابق أحمد بامعلم ولا زال مصيره مجهولاً حتى اللحظة .

[خالد سلمان]

شكرا لابطال الجنوب
اليوم الثوره على الميدان