![]() |
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2008-04-16
الدولة: قلــــADENــــب
المشاركات: 10,468
|
![]() انقلها مثل ماوصلتني من الدكتور الزامكي ::: اخي حيد صيرة انشر ما يطرحه ابناء حضرموت و اكتب لهم وصلتني من الزامكي لعلهم يفهمون ما اريد ايصاله لهم و بالذات لحج و ابين و لهذا تراني ارسل لك محتوى الرسالة الحضرمية مع باعوم و اعمل بالعنوان الزامكي يحذر و يطالب قيادات لحج بالاحتكام للعقل قبل يصبحون خارج التيار و لك خالص تحياتي و اليك نصه رسالتهم بموقع المكلاء اليوم وحاول تلوين اهم فقراتها باللون الاحمر لان الاغلبية ما يقرؤن: هذا اللقاء بحاجة إلى وقفه وطنية خالصة من قبل قيادات الحراك بلحج و ابين؟ سأنقل لكم رسالة حضرمية للاطلاع نشرت في موقع المكلا اليوم و أليكم محتواها::: بعد غروب شمس الرياض تشرفت وأساتذتي الكبار صالح باسويد ومحمد بن ماضي بزيارة الوالد المناضل الحضرمي حسن أحمد باعوم في مستشفى الملك فيصل التخصصي حيث يخضع للعناية الطبية منذ فترة من الزمن، هذه الزيارة كانت محطة ليست للالتقاء بزعيم بذل على مدار سنوات جهده وصحته من أجل قضيته بل كانت محطة ثرية للالتقاء بفكر "زعيم". حقيقة يستحق هذا الرجل أن ينحي له التاريخ، فالتاريخ الذي نقرأه فيه من أوجاع وأسقام ما يصيبنا بكثير من الإحباط والانكسار، في ذاتي الحضرمية ترتد أصداء الأصوات المنكرة لهويتي، هنا مفصل من مفاصل التاريخ الذي جاءه من جاء ليصلبه في نهار من أيام العام المشئوم 1967م، هنا تحديداً كان موعد حضرموت مع انكسارها. في حضرة باعوم الزعيم تكاد تجد الأمصال التي تأتي بشيء من المعالجة، فحديثنا مع الزعيم لم يذهب في نثر عبارات الثناء والمدح، فالرجال لا تمتدح في وجوهها، والهامات العالية لا تبحث عن اصطفاف طويل من كلمات فيها بذخ من ثناء، بل في حضرة أمثال باعوم الزعيم لابد وأن تحضر الرؤية لمستقبل وطن، وأن تأتي قراءة النقد لتاريخنا وأن كان فيه من البؤس والشقاء ما فيه. تناولنا بكل ما في دواخلنا من دوافع حضرمية تدفعنا إلى البوح صدقاً عن الحراك والجنوب، وعن التاريخ في استقطاع لزمن وأن كان قصيراً غير أنه كان ثرياً باذخاً فكيف لا يكون هنا للثراء والبذخ اتساع برغم ضيق الغرفة ونحن في حضرة زعيم خرج منادياً بحق الوطن وليس بحق عسكر سرحوا، وأموال توقفت منذ هزم البيض في معركة 1994م. هذا الزعيم أو كما أطلقت عليه قبل سنوات المارشال حسن باعوم لم ينكر خطايا الماضي، وحتى خطايا الحاضر، بل أنه ارتقى عالياً جداً عندما قال للحاضرين هذه فرصة لتبادل الآراء والأفكار، قلنا نريدها حضرمية هذه هي الدولة، والعاصمة هي المكلا، نريد دستورنا الوطني، نريد أن نعرف دولتنا القادمة، هاتوا لنا بمؤتمر، يعطينا ما سيراه أولادنا، هذه مطالبنا من كل لسان حضرمي، هذه هي المطالب، وأن زدنا فهي حقوقنا وأن تنكر لها من تنكر. من لطائف الأحوال أن أخاً تواجد من أبناء الجنوب أسمه "نشوان"، ردد عبارة يلقيها كل أعضاء "موقع الضالع" كلما خاطبناهم، فهم وهو لا يرددون غير لفظ "بعدين"، يقول ويقولون نحن في احتلال وبعد أن ينجلي هذا الاحتلال سموا الدولة ما تشاءون، ضعوا فيها القوانين، ارسموا الحدود والعلم، اكتبوا الدستور، افعلوا كل شيء ولكن "بعدين"، ونحن نقول لهم ولـ"نشوان": لا ليس "بعدين" بل الآن نقول الدولة هي حضرموت والعاصمة هي المكلا، والفيدرالية تجمعنا، والعدالة بشرع الله تعالى تسمو على رؤوسنا ورؤوسكم. قبل أن تذهب حرارة اللقاء كان للأستاذ صالح باسويد جملة يجب أن تخلد في حضوره النجيب هذا فقال موجهاً حديثه للوالد باعوم: "كلنا نحب باعوم في حضرموت والجنوب، ولكن ليس كلنا يتبع باعوم، فأن أراد أن يتبعه الجميع لابد وأن يتبنى هذه المرحلة حتى وأن كان بالجهد الذي يمكن أن يقدمه"، مقولة عظيمة من نجيب حضرمي، لابد وللزعيم باعوم أن يتقدم المرحلة التاريخية ويعلن عن الخطوة التي تجرد أصحاب الأهواء والعابثين والباحثين عن مصالحهم الفردية، فالدعوة لصياغة الدستور لدولة حضرموت والجنوب هي الأصح والتي بها تجتمع الكلمة وتتوحد الصفوف. http://98.130.157.114/pages/Details.aspx?ID=14031&&C=NewsDetails
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|