تاريخ 21 فبراير سيكون علامة فاصلة بين من هو مخلص لتحرير الأرض الجنوبية ومن هو مع تكري

[بندر عدن]

تاريخ 21 فبراير سيكون علامة فاصلة وبارزة بين من هو مخلص لتحرير الأرض الجنوبية والأنسان الجنوبي ومن هو مع تكريس الأحتلال والأستيطان للأرض الجنوبية ونهب الثروات وأذلال الأنسان الجنوبي وتركيعة على المدى القريب والبعيد . أيضا سيظهر من هو من الأخوة المتجنسين اليمنيين مخلص للجنوب والأرض الذي ترعرع وترباء فيها ومدى أرتباطة في وطنة الأصلي الجمهورية العربية اليمنية المحتلة لبلادنا منذ غزوها عام 1994م . سيكون هناك أيضا فرز بين عشاق الحرية والأستقلال وبين عشاق العبودية والخضوع الأبدي تحت أحذية الملالي الزيدية البقيضة المتخلفة العنصرية الفاشية النازية القبلية الهمجية الذي تعتبر الجنوب غنيمة حرب .

[أبو الأحرار 11]

في حرب 1994م وقفوا أغلبهم الجنوبيون من أصول يمنية بصف الشعب الجنوبي ولا ندري هل مواقف 94 م لا تزال أم تغيرت اللعبة . ولكني أظنها تغيرت المعادلة وصار الجنوبيون الذي وقفوا ب 94م ضد الجنوب مع الجنوب واللي وقفوا معة ب 94م الأن صاروا ضده . الأمور تغيرت والله وأعلم . والأيام القادمة ستوضح أكثر .

[أبو الأحرار 11]

أيضا سيظهر من هو من الأخوة المتجنسين اليمنيين مخلص للجنوب والأرض الذي ترعرع وترباء فيها ومدى أرتباطة في وطنة الأصلي الجمهورية العربية اليمنية المحتلة لبلادنا منذ غزوها عام 1994م .

[أبو الأحرار 11]

الوافدين من اليمن الى الجنوب العربي الذين أتوا لطلب الرزق وليس الأستيطان كما هو اليوم في عهد الأستعمار والغزو اليمني في عهد الأستعمار البريطاني أتوا كا عمال خدمات فقط .. والنازحين من اليمن أيام حروب المنطقة الوسطى الشمالية في عهد ج ي د ش كل هولاء اليمنيين ينقسمون الى قسمين رئيسين القسم الأول وفقد صلتة في اليمن وهولاء يعتبرون جنوبيون ... والقسم الثاني لم يفقد صلتة بموطنة الاصلي لبجمهورية العربية اليمنية وهولا لا يعتبرون جنوبيون أطلاقا بل متجنسون وأما الذين اتوا بعد 90م هولاء يعتبرون مواطني الأحتلال أتوا مع الغزو ونعتبرهم غزاة يمنيون ارتبط وجودهم بوجود الأحتلال اليمني وسينتهون من بلادنا بانتهاءه الأحتلال نفسة هم يعني سيسحبون أنفسهعم تلقائيا من بلادنا ..