![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
موقوف
تاريخ التسجيل: 2011-08-17
المشاركات: 72
|
![]() هذا ما قلته للرئيس قبل ثلاث سنوات
منير الماوري [email protected] عندما قرأت مقابلة الأستاذ عبدالرحمن الجفري التي أجراها معه الزميل الصحفي أحمد ناصر الشريف عام 2010 ونشرتها صحيفة (الجمهورية) قبل يومين تأكد لي أن الأفكار الأمينة تظل حية لا تموت، وأن من رفض سماع النصائح وقتها أصبح مجبراً الآن على تنفيذها حرفياً. المقابلة الآن منشورة في (الجمهورية) وتتحدث عن نفسها، ولا داعي لتفصيل محتوياتها فهي أطول من أن تسعها هذه المساحة. ولكن ما ورد فيها يقودني إلى مقالات كتبتها قبل اندلاع ثورة تونس وقبل ثورة مصر وقبل ثورة الشباب، وكنت وقتها مدركاً أن التغيير في اليمن قادم لا محالة، ومن بين ما كتبته قبل حوالي ثلاث سنوات نصيحة صادقة للرئيس علي عبدالله صالح أن يتمعن فيما يجري حوله، وأن يرحل قبل أن يجبر على الرحيل. وأعيد هنا تكرار النصيحة كما وردت في صحيفة (المصدر) في مايو 2009: لم ألمس في حياتي الصحفية على الإطلاق إجماعاً محلياً وإقليمياً ودولياً على ضرورة التغيير في اليمن مثلما لمسته خلال الأسابيع الأخيرة، ولو أن الرئيس علي عبدالله صالح يمعن التفكير في التطورات المتلاحقة، لأدرك أن البيانات والتصريحات الأميركية والأوروبية والعربية المتتالية المؤيدة لوحدة واستقرار اليمن موجهة ضده وليست لصالحه، بل إنها تتفق مع رؤية قادة التشاور مهما حاول هؤلاء التخفيف من حدة نبرتهم تجاه سلطة مغامرة لن تتردد في إعلان حالة الطوارئ وارتكاب الجرائم باسم الدفاع عن الوحدة. الكل يدرك أن شعار الوحدة حق يراد به باطل، وأن الخلل ليس في الوحدة وإنما في سياسات النظام التي أدت إلى نشوء بؤرة نزاع جديدة في اليمن قد تزعزع استقرار المنطقة، وبالتالي فإن أطرافاً كثيرة إن لم نقل أنها تعمل بجد لإنقاذ اليمن من مصير مجهول، فمن المؤكد أنها تفكر بصمت في كيفية إزاحة الخطر عن اليمن العزيز، حتى ولو أدى ذلك إلى إزاحة رئيسه المتشبث بالسلطة أكثر من تشبث غيره بها وعشقه لها. لو كان الرئيس يدرك ما يرسم له من مصير لحلق لنفسه قبل أن يحلق له غيره. ولو كان الرئيس يدرك أنه شخصياً أكبر عقبة أمام التغيير المقبل في اليمن وأكبر عقبة أمام تحقيق حياة كريمة لكل يمني لتنحى عن السلطة باختياره قبل أن يتسلق الجائعون الثائرون أسوار المجمع الرئاسي. لو كان الرئيس يدرك أن الأيام دول، وأن التغيير سنة من سنن الحياة، وأن الثأر ظاهرة من ظواهر اليمن لتمعن في قول حكيم البلاد الراحل العظيم عبدالله البردوني في ديوان جواب العصور: يا بنت أم الضمد قولي لنا... أي علي سوف يخصي علي؟ ويجيب حكيم آخر: إن علي صالح تمكن من إزاحة البيض خارج الملعب عام 1994؛ لأن الأول كان لديه أسلحة فتاكة للتفكير والتدبير، من بين هذه الأسلحة أدمغة أشخاص لهم وزن كبير، وقادرون على قول “لا” للرئيس وتعديل أخطائه، وكان من بينهم، عبدالسلام العنسي، ويحيى المتوكل، وعبدالحميد الحدي، وأحمد الأصبحي، ومجاهد أبو شوارب، وعبدالكريم الإرياني، ومحمد سالم باسندوة، إلى جانب عبدالولي الشميري، وعلي محسن الأحمر، وصالح الضنين وعبدالإله القاضي، ورئيس البرلمان الشيخ عبدالله الأحمر، وغيرهم. أما الآن فلم يعد مع الرئيس سوى المفكر الكبير نبيل الصوفي والمدبر العظيم حافظ معياد والقائد المغوار طارق صالح، والقائد العام أحمد علي، والسكرتير النشط فارس السنباني، في وقت أصبح فيه الراعي والرعوي أكبر رمزين للسلطة التشريعية والسلطة الرابعة على التوالي. وهؤلاء العمالقة المحيطون بالرئيس سوف يستعينون بحقيبة عزيز الأكوع المليئة بالدولارات لمواجهة أقزام كبار، من أمثال محقق الوحدة اليمنية علي البيض، ومنقذ الرئيس الصالح، الرئيس علي ناصر محمد، وبطل أبين محمد علي أحمد، ورجال الميدان صالح الشنفرة وناصر الخبجي وحسن باعوم. إن آخر ورقة بدأ يلعب بها الرئيس وسمعناها منه في خطابه بعيد الوحدة المباركة، هي تخييرنا بين القبول به أو القبول بالشيطان والطوفان, وبما أن الأعراف الدبلوماسية ومقتضيات العلاقات بين الدول لا تسمح لدول الجوار بمصارحة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح بالمصير الذي ينتظره إن استمر في إرهاب شعبه للقبول بسلطته الفاشلة، وإرهاب الدول المجاورة بتصدير الإرهاب إليهم، فإني من خلال موقعي الصحفي أقول للرئيس بكل بساطة: “ إننا نقبل بالشيطان ونقبل بالطوفان”؛ لأن الشيطان ربما يكون أكثر رحمة، والطوفان أقل خطراً من استمرار النظام الحالي. نحن بحاجة إلى قائد جنوبي؛ كي نحافظ على ما تبقى من الوحدة، ولكن عليه أن يفكر في السيطرة على مصدر القرار في صنعاء قبل التفكير في تحرير عدن؛ لأن السعي لتحرير عدن من الاحتلال النفسي يخدم علي عبدالله صالح ويمدد في حكمه, في حين أن أبناء المحافظات الجنوبية لا يحتاجون إلى تاج بل إلى قائد أكثر ذكاء من أمثال الزعيم السوداني الراحل جون قرنق، لقد حقق ذلك الراحل العظيم الحرية المنشودة لأبناء جنوب السودان بمجرد وصوله إلى قلب الخرطوم كشريك فاعل في السلطة. نحن بحاجة إلى قائد يمني جنوبي يبدأ في تحرير عدن بالسيطرة على صنعاء، وأنا هنا أتساءل لماذا يطمح أبناء المحافظات الجنوبية بتحرير عدن، في حين أن السيطرة على صنعاء أصبح أكثر سهولة، بعد أن تفرقت ألوية الحرس الجمهوري بين صعدة وردفان والضالع وأبين وحرف سفيان. هذا السؤال مطروح على الأستاذ علي سالم البيض الذي وصفه الرئيس علي عبدالله صالح ذات يوم بأنه صاحب الفضل الأول في تحقيق الوحدة اليمنية، فمن سيكون صاحب الفضل الأول يا ترى في إعادة تحقيق الوحدة اليمنية لتصبح راسخة كرسوخ الجبال فعلاً وليس قولاً؟ هذا ما ستجيب عنه الشهور القليلة المقبلة. http://almasdaronline.org.org/index....&news_id=27935 |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2010-11-11
المشاركات: 1,233
|
![]()
كاتب تافه وحقير لماذا ترفعو من شانه بنقل كتاباته هناا ؟؟؟
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2011-01-18
المشاركات: 284
|
![]()
مثل حضرمي ( مِن با تخزيه,, قِل جوابه )
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
موقوف
تاريخ التسجيل: 2011-08-17
المشاركات: 72
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2008-11-27
المشاركات: 179
|
![]()
منظر مايسمى بثورة التغيير في الخارج منير الماوري اليوم وبعد احتوى الثورة في الشمالي من قبل ما يسمى باحزاب اللقاء المشترك التي تقاسمت الكعكة مع نظام صالح ، هاهوا اليوم يكشف عن حقيقتة وهوا مستعد ان يدفع مهر عرس بناته وينفقها على علاج جرحى المجزرة 13 يناير التي ارتكبتها قواته اليمنية المحتل ضد ابناء الجنوب ، بان علي سالم البيض استلم مبالغ مالية من إيران حسب زعمه ، . وهو ما يرمي بقولة هذا على ان تشن صحف وإعلام ما يسمى بالتجمع اليمني للاصلاح المتطرف حملة تحريض وتشهير وفتاوى دينية في شخص المناضل فخامة الرئيس البيض والحراك السلمي وقياداته وهي دعوة تهدف على إعادة انتاج سيناريو 1994م ، غير مدرك هذا الاخير الماوري بان الجنوب وشعب الجنوب اليوم غير شعب الجنوب الامس
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
عضو مجلس الإدارة
تاريخ التسجيل: 2008-08-22
الدولة: جمهورية الجنوب العربي
المشاركات: 42,534
|
![]()
هذا هوا لسان حال مثقفي جهلة الشمال اباطرة الفيد وآكلين السحت وناهبي الجنوب نظره احتلاليه نهبويه مقيته بعيده عن الحق والواقع
العدو الاول للجنوب ومهندس الظلم الذي يريد ترسيخ الاحتلال ويرفض مناصفة الجنوبيون للسلطه ويرفض الفدراليه الثنائيه ويتحسس من الحق الجنوبي نقول له ان الحق راجع الى اصحابه وانه ماضاع حق ورائه مطالبه وانك ان استطع ان تقضي على ثورة تغيير الشمال اليماني فا انك لن ولم ولا تستطيع انت وعصابتك ان تنال من الاعصار الثوري التحرري الجنوبي
__________________
استكمال الحوار الجنوبي الجنوبي استكمال تحرير الأرض الجنوبيه استكمال هيكلة المجلس الانتقالي والقوات المسلحه الجنوبيه |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|