![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2011-01-04
المشاركات: 4,468
|
![]() القضية الجنوبية هي جوهر الصراع ...... اظهرت الأحداث المتسارعة فقدان احزاب اللقاء المشترك وعصابات قبائل آل الأحمر الأفتقار الى الرؤية والحنكة السياسية من خلال قراءة المعطيات استنادا الى المستجدات الداخلية والإقليمية والدولية وبسبب التعنت والشطحات الفكرية القاصرة التي تدل على ضيق الأفق استمرت احزاب اللقاء المشترك في رفض المبادرة الخليجية بل وأعلنت عن وفاتها مما يؤكد بان لديها نية مبيتة لحسم الأمر عسكريا!!! وهذا ماذهب اليه الباحث ناصر المودّع الذي صرّح لموقع المصدر اون لاين(!!!) ان الحسم سيكون عسكريا(....) وإذا بالأحداث تؤكدعلى ماذهب اليه فتتم محاولة الأغتيال لرئيس النظام اليمني في اليوم التالي !!!!... وعلى الرغم من حقيقة حدوث حادثة الأغتيال بحسب تأكيد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر ( المصدر اون لاين3 - 6 -2011 )حيث أكد على ان الهجوم قد تم على قصر الرئاسة بقذائف سقطت على المسجد الواقع داخل القصر الاّ أن حميد الأحمر وعصابات المشترك يتهمون الرئيس بتدبير عملية قصف مسجد الرئاسة (أي القيام بعملية اغتيال نفسه بنفسه)!!!!! ![]() فأي الروايتين يجب ان نصدق؟؟؟..الرواية الأمريكية؟؟؟ ام رواية عصابات حميد والمشترك السخيفة والغير منطقية؟؟؟ خاصة وان صادق الاحمر ومحمد قحطان قد سبق وان هددا الرئيس اليمني صالح ناهيك عن البيان رقم واحد لعلي محسن الاحمر وعصاباته القاعدية وحاخام القاعدة والزعيم الروحي والمفتي (حسب الطلب) عبد المجيد الزنداني الذين ظلوا يعملون (جميعا) مع العطاس وعلي ناصر لأن مشروعهم واحد وهو اسقاط الرئيس اليمني علي عبدالله صالح...وكانوا ولازالوا يلعبون على الورقة الجنوبية الرابحة دوما.... ومن نافلة القول بان نذكر بان الرئيس اليمني علي عبدالله صالح كانت له ايادي بيضاء عليهم جميعهم وقد تعرض لضغوط دولية شديدة من اجل تسليمهم للمحاكمة الدولية ولكنه لم يتزحزح عن الوقوف الى جانبهم ودافع عنهم باستماته وحماهم واعطاهم من الاموال والنفوذ مالا يحلمون به ومع ذلك كان جزاؤه منهم جزاء سنمار !!!..وهكذا هي سنة الله فقد كان جزاء الجنوبيين في السابق ان طعنهم الرئيس اليمني في ظهورهم بعد ان سلموه البلاد والثروات بيده عن طيب خاطر!!!! وبما ان الأحداث جميعها اثبتت بان القضية الجنوبية هي الرقم العصي والمعادلة الصعبة على الحل... فليس امام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح سوى ان يكفّر عما اقترفه في حق الجنوبين وان يمد يده باتجاههم من اجل حل قضيتهم العادلة لأن هؤلاء الذين نهبوا واستباحوا الجنوب اقدموا على خيانة عظمى تجاهه رغم كل مافعله لهم وأثبتت الأحداث بان القضية الجنوبية هي المشكلة التي وراء كل تلك التداعيات التي حدثت منذ البداية حتى اليوم ولهذا فعليه عدم اضاعة الفرصة السانحة والألتقاء بقوى الأستقلال من اجل التفاوض لحل قضية الجنوب لأن الجنوبيين لن يتراجعوا ابدا عن تحقيق مطالبهم العادلة في الأستقلال.
__________________
[frame="5 80"]
![]() [/frame] التعديل الأخير تم بواسطة علي المفلحي ; 2011-06-04 الساعة 08:08 AM سبب آخر: توضيح |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
عضو مجلس الإدارة
تاريخ التسجيل: 2008-08-22
الدولة: جمهورية الجنوب العربي
المشاركات: 42,531
|
![]()
اخي العرب العاربه
ان الطالع له نوعان من الايادي بيضاء للدحابشه وسودا جدا وحمرا ملطخه بالدم للجنوبيون وانه قد تأمر على الجنوب وغدر فيه وخان العهد والمواثيق ونقض الاتفاقيات واستخدم الحيله والدس وتنكر للجميل ولم يوفي بالوعد وهذه سوف تكون نهاية كل ظالم ومحتل وعلى شباب التغيير ان يعترفو بالحق الجنوبي ويحترمو اراد الجنوبيون ان ارادو الفلاح ودمتم
__________________
استكمال الحوار الجنوبي الجنوبي استكمال تحرير الأرض الجنوبيه استكمال هيكلة المجلس الانتقالي والقوات المسلحه الجنوبيه |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2011-01-04
المشاركات: 4,468
|
![]() اقتباس:
نعم اخي الكريم صدقت
وهذا بالضبط ماقلته بانه كانت له ايادي بيضاء لأصحابه ولكن انظر ماذا فعلوا به؟؟؟ لقد غدروا به برغم كل وفائه لهم !!!!..تماما مثلما غدر بنا دون ذنب ودون اي احساس من ضمير!!! وانظر اليه كيف صارت عاقبته...ووالله لو انه اوفى لنا نصف مااوفى لهؤلاء الخونة لوجدنا الآن الى جانبه نذب عنه بكل قوة,,, ولكن حقده علينا ساقه الى المهالك... تمعن اخي من هم الذين الى جواره في عز محنته؟؟؟ انهم الجنوبيين ...رغم انني اختلف مع هؤلاء السقطة من القوم الذين فرطوا بالجنوب الا ان هذه هي اخلاقيات الجنوبي في الشدائد والملمات وقد وقفوا الى جواره اكثر مما وقف اقرب المقربين اليه من بني جلدته وأكثر حتى ممن ينتمي اليه عائليا ودما!!!! وبرأيي انه الآن ليس امامه سوى ان يمد يده الى الجنوبيين اذا اراد ان ينجو من التهلكه فربما ان الله قد اعطاه فرصة اخرى ... فأن ضيعها سيضيع هو في الدنيا والآخره ...اما نحن فحقنا لن يضيع مادام ورائه شعب كامل يطالب به...
__________________
[frame="5 80"]
![]() [/frame] التعديل الأخير تم بواسطة العرب العاربه ; 2011-06-04 الساعة 04:31 PM |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2011-01-04
المشاركات: 4,468
|
![]() قال انها زعزعت أسس النظام القائم وجعلت التغيير أمراً حتمياً الباحث عبدالناصر المودع لـ"المصدر أونلاين": الساحات أدت مهمتها الأساسية والحسم سيكون عسكريا المصدر أونلاين - خاص اعتبر الباحث والمحلل السياسي عبدالناصر المودع ان ساحات التغيير والحرية في اليمن أدت مهمتها الأساسية حتى لو تم القضاء عليها، مضيفاً ان الأوضاع في اليمن دخلت الآن مرحلة جديدة. وقال المودع في تصريحات لـ"المصدر أونلاين": الساحات أدت مهمتها الأساسية من حيث أنها زعزعت أسس النظام القائم ونضجت التغيير بحيث جعلته أمراً حتمياً، واستطاعت أن تنتج أو تجر قوى جاهزة لعملية التغيير أو الصراع من اجله، وبالتالي حتى لو تم القضاء على كل الساحات فإن النظام لم يعد قادراً على السيطرة. وأضاف: الآن دخلت الأوضاع في اليمن مرحلة جديدة هي مرحلة "عسكرة الثورة"، وهذه المرحلة تعني أن الأدوات السابقة، بمعنى ميادين الاعتصام، لن يكون لها ذات الأهمية فهي أدت كثير من مهامها، والآن انتقل الأمر إلى من يقوم بالتغيير. وطبقاً للمودع فإن الساحات لا تقوم بالتغيير وحدها، إذ هي تشعل الثورة لكن جهات أخرى هي من ستكمل العملية لا سيما في بلد كاليمن، وحتى في مصر ـ يضيف المودع ـ فإن الجيش وأمريكا هي من حسمت الأمر، وفي تونس ـ التي اعتبرها حالة فريدة نوعاً ما ـ كان للجيش دوره في الحسم والتعجيل بهروب بن علي الذي كان مفاجئاً وأقرب إلى "الصدفة"، حسب قوله. ويتابع الباحث والكاتب المستقل قراءته للوضع قائلاً: في مصر وتونس هناك جيش محترف ـ إلى حد ما ـ ومستقل عضوياً عن الحاكم، أما في اليمن فهو جزء من الأسرة الحاكمة أو جزء رئيسي منه، وبالتالي فإن قوى مسلحة هي التي ستحسم، وأيضا الخارج. وحول رؤيته لانتقال الثورة من فكرتها السلمية إلى العسكرة قال ان هناك مخاوف من أن هذه المرحلة ستجعل القرار بيد من يمتلك القوة والذي يمتلك القوة ـ حسب نظر البعض ـ ليسوا من هم من يريد بناء سياسي حديث كالقبائل والعسكر. ويضيف: صحيح ان الثورة قامت من أجل قيام نظام حديث، لكن عملية التغيير فعلياً لن تتم إلا بهذه القوى، مشيراً إلى أن ثمة مبالغة في المخاوف تضخمها السلطة وإعلامها أكثر، وأحياناً تقع القوى الثورة في الفخ وتثير المخاوف عبر بعض التصرفات أو الكتابات. ويرى المودع ان التغيير الآن ـ وكذلك الحكم فيما بعد ـ لا يمكن أن يحكم من قبل جهة واحدة والقوى التي تثير مخاوف البعض كالعسكر والقبائل أو الحوثيين أو أي حزب لا يمكنها أن تحكم منفردة. ويتابع ان من مخاطر عسكرة الثورة عدم حدوث التغيير بالسرعة المطلوبة واستمرار النظام، إذ يمكن أن يؤدي ذلك إلى تفكك المجتمع بزيادة الانقسامات على أساس قبلي أو مناطقي أو غيره، وحسب رأيه فإن اليمن ستكون مقبلة إما على فوضى كأن تسيطر قوى صغيرة على جزء من الأرض وتحكمها بشكل استبدادي، أو أن يكون هناك نظام تشارك فيه كل القوى. ووفقاً له فإن الحل الأمثل سيكون في حكومة تضم كل القوى، مؤكداً أن الآلية الوحيدة التي ستجعل كل القوى تشارك في السلطة بشكل أو بآخر هي الآلية الديمقراطية، وفي هذه الحالة يمكن الرد على من يقول بأن السعودية ودول الخليج لا تريد ديمقراطية وثورة حقيقية بالقول ان هذه الدول تدرك أن الأمن في اليمن لن يتحقق إلا بوجود حكومة تمثل كل أطراف الطيف السياسي والاجتماعي في اليمن وهذا يعني أنها ستقبل بآلية الديمقراطية كأمر واقع وضروري لتحقيق ذلك. وأردف المودع لـ"المصدر أونلاين": الشيء الايجابي انه ليس هناك من طرف خارجي يرغب في الفوضى في اليمن وهذا سيحد من استمرار أي فوضى محتملة في اليمن. وحول إمكانية تكرار السيناريو الليبي في اليمن، استبعد المودع ذلك، وقال: الحسم في اليمن يمكن أن يكون أسرع، فالشعب مسلح وقادر على أن يضعف السلطة المركزية بأسرع من ليبيا، خاصة ان الصراع المسلح الآن داخل العاصمة نفسها بمعنى أنه قريب من مصدر السلطة، فضلاً عن تركز قوة المعارضة في العاصمة وما حولها، لكنه قال ان ذلك أيضاً سيعتمد على تماسك معسكر الرئيس، وحجم الضغط الخارجي. وبشأن الدور الخارجي لا سيما في هذه المرحلة قال ان العالم الخارجي كان يريد حسم الأمر عبر المبادرة الخليجية، وإذ أشار إلى أن هذا التدخل "ليس ترفاً وحباً في اليمن بقدر ما هو خوف على أمنهم المباشر"، توقع أن يكرر الخليجيون والولايات المتحدة تدخلهم لترتيب انتقال السلطة، لكنه قال ان المبادرة الخليجية لن تكون بصيغتها السابقة بل ستتعدل بحيث تتضمن "تنحي فوري" للرئيس وليس بعد شهر كما ورد في النسخة الأخيرة. وفي حال فشل هذه الحالات يرى المودع اننا مقبلون على المزيد من الفوضى والمزيد من تفكك السلطة وإضعافها عن طريق الفعل العسكري وغير العسكري الذي سيؤدي الى تآكل السلطة أو القدرة على ممارستها، كما أن تدهور الأوضاع الاقتصادية سيؤدي إلى تفكك السلطة واضمحلالها، لكن ذلك قد يحمل مخاطر تفكك الدولة أيضاً. ويختم الباحث عبدالناصر المودع تصريحاته بالقول ان هناك سوء تقدير من قبل الرئيس ونظامه وهذا ملاحظ منذ بداية الأزمة وحتى الآن، فالرئيس أشبه بمن يتحرك في الوحل وكلما طالت الفترة كلما انغمس أكثر فأكثر وصارت فكرة الخروج الآمن والمشرف تصعب عليه يوماً بعد آخر. ويرى انه بعد اشتعال الحرب مع عائلة الأحمر يصعب في حال حدوث خسائر في الأسرة منحه الضمانات لأنه في هذه الحالة لم يعد بإمكان مجلس النواب أو غيره القيام بذلك وستصبح المسألة ثأر قبلي يصعب على الرئيس الفكاك منه. .. بدوري اتساءل كيف لباحث ان يضع "تصريحا" وليس دراسة او تحليل سياسي...
وبأي "صفه سياسية" وضع تصريحه؟؟؟!!!!!
__________________
[frame="5 80"]
![]() [/frame] التعديل الأخير تم بواسطة العرب العاربه ; 2011-06-04 الساعة 04:56 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الصراع الحقيقي ليس بين الزمره والطقمه وليس بين البيض والعطاس وعلي ناصر وباعوم | الكوكني ابو مافيش | المنتدى السياسي | 41 | 2010-10-18 01:48 PM |
نصيحة لكل الاشتراكين الجنوبيون وجودكم في مقدمة الحراك لا يخدم القضية الجنوبية | ابوفضل السليماني | المنتدى السياسي | 34 | 2010-09-19 07:01 AM |
الهوية...جوهر القضية الجنوبية | النوووورس | المنتدى السياسي | 3 | 2009-09-08 03:42 PM |
كيفية فرض جوهر القضية الجنوبية في وسائل الاعلام | زكي اليافعي | المنتدى السياسي | 0 | 2009-06-09 10:53 PM |
جوهر القضية الجنوبية ( بقلم الكاتب البريطاني : باتريك كريجر ) | سيف العدل | المنتدى السياسي | 2 | 2009-05-28 09:11 PM |
|