الإهانة لتعز ..يساوي النصر لعلي صالح

[فاقد وطن]

لم يكن أختيار صالح لساحة التغيير في تعز للهجوم عليهاء وسقوط اكثر من خمسون شهيد, مجرد الخوف من هذه الساحة وانهاء تعتبر الساحة الاكبر على مستوى البلاد وان القضاء عليهاء القضاء على كل الساحات
وهذاء غير صحيح لان صالح ينظر لتعز من منظور واحد وهو الاستحقار لهذه المحافظة واهلهاء كيف وهو الذي عايشهاء وترعرع فيهاء وبدات علية مضاهرالقيادة والزعامة في هذة المحافظة التي اتى اليهاء شاويش وخرج منهاء على القصر الجمهوري
ودائماً مايعود إلى تعز ويبدى كل معركه منهاء لاعتقادة بانهاء هي من ستجلب له النصر حتى اصبحت حقيقة في ذهنة لايمكن التخلي عنهاء
وفي كل معركه على تعز ان تنصرة بكرامة اوبلا كرامة حتى من يحاول من ابناء تعز استعادة كرامتة وكرامة محافظتة والتمرد على سيدهم يتصدى له الكثير من ابناء جلدتة ويمنعوة او يقتلوة لانة تعدى الخطوط الحمراء وتطاول على ولي نعمتهم وهذى مايتجسد اليوم في عبده الجندي وسلطان البركاني ومحافظ تعز الصوفي
ولايستغرب احد لو راء مئات الالوف التي تتواجد في ساحة تعز وهي تهتف برحيل على صالح ان يراهاء وهي تحمل صوره غداً او بعد غد لانه كل ماء اههانهاء تنصرة

حكاية تعز وعلي
قتل زعيمهم الرئيس الحمدي
وهو قائد لواء تعز
هوى من قتل مشائخ الحجرية
هوى من قضاء على تمرد المناطق الوسطى
هم من تأمر على الجنوب
هم من سلم الجنوب له
هم من نصره في انتخابات 93
هم من نصره في حرب 94
هم من نصره في انتخابات 2006
وهم من نصرة في محاربة الحراك الجنوبي في تتزييف الحقائق عبر كل المنابر المحلية والخارجيه التي يشغلونهاء وخاصة مراسلين القنوات العربية والدولية