دحباشي يقوم بأرباك مملكة البحرين واجهزتها الامنية

[النوووورس]

منقول من العاطفي
أحد اليمنيين من الاصول الشمالية فصيل( د ح )

يقوم بأرباك مملكة البحرين واجهزتها الامنية والاستخباراتية
قام في الاتفاق مع احد اقاربة وادخل أبنة البحرين على اساس أنه ولدة مقابل مبلغ مالي وبعد ذالك اختلفو على المبلغ بعد ما دخل الطفل البحرين وقال والد الطفل الاصلي خلاص رجع لي أبني وقام بتهريبة من البحرين الى السعودية يرجعه لوالدة وقام بتقديم بلاغ أن أبنه ضايع

حسب ما علمنا من الاخوان في البحرين الذي أتصلنا فيهم للسؤال عن الطفل اليمني المختطف من أسبوع

وقد تفاجئنا اليوم بنزول جريدة الايام البحرينية الخبر بفضيحة دحباشية
الايام البحرينية
12 ديسمبر 2010 الموافق 6 محرم 1431هـ
مشاركةارسال
سخط جماهيري ومطالبات بمحاسبة المبلغ

البلاغ عن الطفل المفقود «حمد» كاذب وتقديم «الأب الوهمي» للمحاكمة





كتب - باقر زين الدين:

كشفت السلطات الأمنية أن البلاغ الذي تقدم به المدعي والد الطفل (حمد) كان بلاغاً كاذباً وأن المبلغ لم يكن والد الطفل كما يدعي وقد تم تهريبه إلى خارج المملكة مع والده الأصلي بواسطة بطاقة احد أبنائه.
وسادت حالة سخط جماهيري من قبل الناس الذين تعاطفوا مع قضية الطفل حمد وبذلوا جهوداً للبحث عنه وقاموا بتشكيل فرق بحث ضمن حملات للبحث عنه، وطالبوا بأن يتم محاسبة المتسبب لكي لا تسول لأي شخص التلاعب بمشاعر الناس، وقال أحد القائمين على الحملات للبحث عن الطفل إن هناك استياء عاما للتلاعب بمشاعر الناس الذين تطوعوا للبحث عن الطفل.
وعلمت «الأيام» أن وزارة التنمية الاجتماعية قامت من خلال مركز حماية الطفل التابع للوزارة بطباعة بوسترات بكميات كبيرة تحمل صورة الطفل المفقود وأرقام التواصل للمركز بالتعاون مع الوزارات الحكومية والأهلية للمساهمة في عودة الطفل إلى اسرته سالما، كذلك أعدت الوزارة قبعات وأقمصة (تي شيرت) ضمن حملة وطنية للبحث عن الطفل المفقود والذي يبلغ من العمر 11 سنة واختفى من منزل ذويه في محافظة المحرق منذ يوم السبت الماضي الموافق 4 ديسمبر 2010.
وذكرت مصادر أن الشخص المبلغ من أصول عربية وهو متزوج من 3 نساء ولديه من الأولاد 20 ولدا، وقام ممثلون عن وزارة التنمية الاجتماعية بزيارة منزلهم مؤخراً للوقوف على احتياجات العائلة.

الداخلية: البلاغ
كاذب والتحريات جارية

قال مدير عام الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية بأن التحريات التي أجرتها الإدارة أثبتت بأن البلاغ الذي تقدم به والد الطفل المفقود (حمد) كان بلاغا كاذبا، حيث اعترف مقدم البلاغ بأن الطفل ليس ابنه وقد تم تهريبه إلى خارج المملكة مع والده الأصلي بواسطة بطاقة احد أبنائه. وأشار بأنه فور تلقي بلاغ فقدان الطفل هرعت الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية بالتعاون مع كافة الأجهزة المعنية بوزارة الداخلية وأجرت عمليات البحث والتحري للبحث عن الطفل إلى وقت اكتشاف ملابسات الواقعة. واوضح أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهم لتقديمه بلاغا كاذبا وإزعاج السلطات، فيما لاتزال التحريات جارية لكشف المزيد من تفاصيل الواقعة