الأيام تصفي الشوائب ويبقى الخير ((باي للأشتراكي))

كل ماهو خير وكل ماهو طيب لن يمحى ولن يزول عقليات هافته لاتزال تمسك بحقد وبتكتيك الماضي لألغاء المكونات وليبقى سيد الموقف وتموت الناس لأجلي لكي أكون سيد للأحياء بينما تطور العالم وتعلم الإنسان مالم يعلم عبر الأيام والزمان وهم جهلاء هم الذين كانوا وما يزالون هم هم على نفس العقليه وتطورت بجملة لن تكون هاك شيوعية فقط نحن كنا ونحن من صنع ونحن نحن نحن الذين نحن نحن
نحن أو جدنا ونحن الذين فعلنا فنحن نستحق أن نكون نحن ولن يكون إلا نحن فأنتم اليوم قله وحتى أن كنتم بحجم كثير لاتملكون لا أنتم ولا نحن القوة فأن ملكتموا القوة فوالله لظهر الماضي من جديد ولأجبرتموا الناس على الخضوع ومن ثم يجازيكم الله بالبيعة الثانية لتبيعوا الأرض والوطن والشعب إن أمكن لا يوجد أساس في قلوبكم مثلكم مثل حكومة الإحتلال التي ضيعت الوحده كلكم عبيد الدرهم والدينار .


مايسعدني أخواني اليوم وأكتب لكم هذا الموضوع وكلي فرحة وبهجة لما حصل معي من قصة بسيطه ولكنها دليل على النجاح العارم ليس القصد أنني أروج دعايا لحزب أو تجمع تاج ولكنهم رجال صدقوا مع أنفسهم يبذلون مافي جعبهم من فكر ومال يسير يقدمون لأجل الوطن من قبل أن يتحرك الناس والأحزاب والتجمعات وكل المكونات نبتت من بعد أن سقتها تاج بروح النضال وأظهرت قضيه قتلها الإشتراكيون وهاهم ظهروا على حقيقتهم ويريدوا قتلها مرة أخرى لكن الله جعل لهم بالمرصاد رجال صابرون صدقوا مع الله ومع القضيه الجنوبيه ومع الشعب الجنوبي .


لقد وردني أتصال من أبن منطقتي يقول لي أن فلان بن علان يريد رقمك وفلان هذا رجل أخترق الحراك الجنوبي عن طريق مجلس قيادة الثورة وهو ذيل من ذيول المشترك مع الحزب الإشتراكي وكم أقنعته أن يحيد عن النفاق الذي يتسيدهم إلا أنه كان في فتره هو الأقوى بأسم مجلس قيادة الثورة ولكن دارت الأيام إلى أن وصلني الأتصال وأعتيطهم الموافقة ليعطوه رقمي فأتصل هو من الداخل إلى الخارج إلى دولة خليجية وتحمل عناء الخسارة لكي يثبت لي أن الإشتراكيين كانت لهم نوايا سيئة وطال الحديث في التعييب بهذا الحزب ولعن الناخبي والخبجي وعلي منصر أمامي وبدأ المديح بتاج فعندما بدأ يمدح تاج فصرخت عاليا وقلت ها قد ظهر الحق وزهق الباطل قال نعم والله قلت له أنتم أذناب لا أحد يأتمن عليكم وتاج لا تتشرف بكم معك الله .

لست حارس بوابة تاج لكي أمنح الدخول والخروج ولكن وضعت نفسي بهذا الموقف مع رجل أعرفه وأعرف نواياه وأعرف أن الهزائم تتالت عليهم وبدأ يظهر الحق فعلا وأحس بالهزيمه والضعف والهوان ويريد أن يبحث عن هروب من واقعه الأليم فكم حاربني هذا الرجل عندما كنت أعمل بالداخل وها قد جاء الرد والنصر بعد الصبر ولله الحمد.

مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووك
ألف تريليون
لتاج الحق
فكم لي الفخر أن أتقلد التاج.