علي عبدالله صالح يوجه خطاب فيه تهديد للغرب ورساله الى مؤتمر لندن فتح حوار مع القاعده

[النضال]

علي عبدالله صالح كثير من الناس في العالم عبر الصحف وعبر الاعلام تكلم على هذه الشخصيه

وقال انها اكثر شخصيه تدعم الارهاب واكثر من يفرخ الارهاب وعن نظامه الدكتوري وعن تمسكه

بالسلطه والثوريث للسلطه هذا الشخصيه اوصلت العراق الى الهاويه وتحاول ان توصل بعض دول

الجوار الى الهاويه مثل العراق هذه الشخصيه لايهما الى نفسها ومصلحتها الشخصيه فوق كل اعتبار

خطاب علي عبدالله كان موجه ضد كل من يفكر الوقوف مع ابناء الجنوب ويهدد العالم بمزيد من الجرايم

الارهابيه من حيث فتح حوار واطلاق كل مطلوب لاي دوله باسم الحوار وباسم انهم عادو الى جاده الصواب
علي عبدالله صالح صانع الارهاب وقصره الجمهوري منطلق للقاعده والقرصنه فيكف يكون للرجل مثل هذا

الرجل اي دور في اصلاح الاوضاع في اليمن وفي الوطن العربي علي عبدالله صالح فتح حوار مع كل

مخرب ويصدر عفواً على كل قاتل ولكن بشرط واحد وهو ان الافعال الاجراميه التي يقوم بها اي فرد

او مجموعه لاتتمس الثرواث ولاتمس الاسره الحاكمه وهذا هو الشرط الوحيد ما دون ذلك لايهم

الامر فيه متسع حيث ان الشعب يتحمل اي شي لكن الاسره لاتتحمل اي شي

ومن هنا علي عبدالله يفتح حوار مع القاعده والحوثي فقط ولكن مع ابناء الجنوب لايمكن حيث ان مطالب

ابناء الجنوب تطالب برحيل الاحتلال ويعني ذلك المطلب رحيل علي عبدالله صالح من الجنوب مهد الثروات

التي ظمنت له الحكم عده سنوات وجعلته يفسد في الارض ويعمل مايريد