صرحة ضمير لجنجاويد الوحدة
Size="4"]ليس بغريبا على اناس ارتضولانفسهم الخنوع والرضوخ للقيام بتلك الاعمال الارتزاقية مقابل خفنة من المال واهمين انفسهم انهم مدافعين شرعيين عن وحدة هم بالمقام الاول غير متمسكين بها لولى الابتذال للمال الذي من اجلة باعو وطنيتهم للشيطان تحت هذا المسمى الرخيص ورضو لانفسهم الحقيرة ان تدنوبهم الى مستنقع العمالة 000 فمن يمارس هذة السلوكيات هم من قد تخلو عن كل القيم الاسلامية والمبادى الانسانية وهذ يعود على سلوكياتهم وسذاجة وسفة انفسهم الدنيئة التي ارتضت لهم الانبطاح والتنازل عن الثوابت الجنوبية واللهث وراء الماديات الحقيرة والاكل من فتات موائد المحتلين 0ان تسارع وتيرة الحراكشكل قلق وارباك كبير للسلطة وبذالك اختل توازنها الداخلي وخلط كل اوراقها واصيبت بحالة هلع وهستيرياء وقلب كل توقعاتهاواحلامها الوردية000 واستحدمت كل الوسائل من توزيع الاراضي والهبات وشراء ذمم البعض وتعينات المناصب وصرف السيارات وكل هذا من خيرات الجنوب ولم تفلح بؤاد الحراك واستخدمت القوة المفرطة بحق المتظاهرين العزل الذين يعبرون عن قضيتهم بطريقة حضارية وسلمية وكل هذا افشل مخططاتهم واربك توقعاتهم وحساباتهم الاستعمارية 000 فبعد مااستنفذت كل الوسائل والطرق لجئت الى اخر اوراقهاوذالك بانشاء لجان الدفاع عن الوجدة هذة المليشيات الجنجاويديةالتي تدفعهاالسلطة لتنقيذ اجندتها في القيام بالاعمال الحقيرة من تقطع وقتل الابرياء من اخوانناء ابناء المناطق الشمالية وهذا يدل على حقارة التربية والسلوكالغير سوي التي تنتهجة هذة المليشيات ضاربين عرض الحائط بكل تعاليم ديننا الحنيف الذي يدين ويشجب مثل هذة السلوكيات الدخيلة عليناء 00 وهذة الممارسات القبيحة هي انعكاس سيكلوجي لماء يعتمل داخلهامن دنائتالابتذال والانحطاط الخلقي التي ارتوت بها انفسهم من انهار التضليل والخداع فنراهم تارتا مع السلطة واخرى بين الجماهير لقد اعتادو على لغب الادوار وتنويعها والازدواجية في التعامل مع السلطة والحراك وهذة الحيل لاتنطلي عليناء فنحن على علم ومعرفة تامة بماء تفوح بها انفسهم المريضة التي لن تتعافى من اسقامها طالماء ظل شعارهم الذل والخنوع الابدي ونحن هناء ومن على صفحات المنتدى مازالت امامكم الفرصة للتوبة والعودة الينا فمبدئناء التصالح والتسامح قبل ان تجرجركم سلطة اعتادة على احراق الكروت فعسى ان يكون من بينكم من لة رجاحة عقل وضمير حي معة تستجيبو للمنطق والواقع وتترفعو عن سلوكيات الانهزامين وممارسات الطابور الخامس فعودو الى جادة الصواب هداكم اللة 00000[/size]
|