هذا المقال كتبه الاخ سيف ميفعه في صوت الجنوب
وانا هنا بشخصي نقلته لكم
ملاحظه الاخ سيف ميفعه موقف من غير اي سبب واللي وقفه الاخ ابو عامر اليافعي هذا طبعا كلام سيف ميفعه
عندما شاهدت البارح وبرضه قبل يومين احد محطات الجمهوري العربيه اليمنيه فيه حول زيارة قام بها رئيس الاحتلال في حضرموت وفي مناطقها الساحليه ومناطق الوادي رايت عامة الناس من رجال ونساء الجنوب ااااااااااااه من القهريستقبلون هذا الرئيس الايم في جواً سادهُ الشرح والاهازيج الشعبيه وذلك في ظل الجنوب يعاني ويلات هذا المحتل والله لقد ضاعت النفس وتحرقت بهذا المشهد.. وتسالت اين اصبح الحراك الجنوبي, واين ذهب غضب الشارع وانا اعلم, علم اليقين انه في عام الفين وسته الى عام الفين وتسعه وكل ابناء الجنوب كانو تواقين للاستقلال يفكرون في كيف أستعادة الدوله..
والان ارى بعض الناس قد وصلت ألى قناعه في شي اسمه استقلال والبعض الاخر اقتنع ايضا بشي اسمه وحده.. طبعاً حديثي هذا, لا يعني ان الشعب الجنوبي بأكمله قد توصل إلى حالة اليأس والاحباط بل فيه هناك أغلبيه مقتنعه بالامر الواقع, واغلبيه أخرى محبطه..
وفكرت هل يعود الحراك الجنوبي الى عهده السابق(الفتره الذهبية)
ام ان اختلاف القاده قد اثر على الشارع من غير مايعرفو