الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-03-27, 12:11 AM   #1
mr.error
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2009-04-30
المشاركات: 105
Post علي عبدالله صالح بين .. تنظيف المتافل .. والتفل في وجوه الخصوم ؟؟

علي عبدالله صالح بين .. تنظيف المتافل .. والتفل في وجوه الخصوم ؟؟

--------------------------------------------------------------------------------

منقول لحج – لندن " عدن برس " : 24 – 3 – 2010
ليس عيباً أن يبدأ الإنسان حياته بالعمل دويداراً قبل أن يترقى إلى خادم في قصور كبار القوم بصنعاء ويريم وتعز .... وأن يترقى بعد ذلك بفضل أسياده إلى عامل أو معمر للمداعة .... فسائق فعسكري فشاويش فمخبر ومهرب للخمور والمخدرات والسلاح .... وعميل ... إلى قاتل مأجور للزعيم إبراهيم الحمدي وغيره من الوطنيين الاحرار ..... ولكن العيب أن يتنكر للعيش والملح بأن يصفي أسياده ويسيء لهم .... وهذا ما لاقاء ايضاً كل الذين يعرفون تاريخه ومراحل حياته المختلفة الى ان اصبح حاكماً لصنعاء .



فقد بدأ الدويدار حياته في يريم ببيت الحبابي الذين كانوا يشفقون عليه بعد أن قدمه أحد أقاربه بأنه ولد يتيم وفقير ومحتاج وسيكون دويداراً مطيعاً ومخلصاً للأسرة ولكل آل الحبابي .... ، أي أنه لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم، وكان ذلك الخادم المطيع, ولكنه بعد أن أصبح رئيساً بدأ يسيء لهذه الأسرة ويتهمها اتهاماتٍ غير لائقة وغير مهذبة من اجل التستر على ماضيه وتاريخه الذي يخجل منه ، وبفضل هذه الأسرة التي أساء إليها فقد قدموه لأسرة عبد السلام صبرا وترقى من دويدار إلى خادم في منزل الضابط السبتمبري عبد الله عبد السلام صبرا وكان لا يرفض لهم طلباً طوال خدمته من تعمير المداع إلى تنظيف البصق في المتافل بعد كل جلسات القات ... إلى تنظيف المبرز وكل أدوات المطبخ وبعد فترة من العمل نال رضا الأسرة ورضا القاضي عبد السلام صبره الذي نصح ابنه عبد الله بالاهتمام به وإلحاقه بدورة في السواقة (القيادة) لخدمة الأسرة وشراء ونقل احتياجاتها ولذا فقد استحق أن يلتحق بالجيش كجندي سائق وكانت هذه البداية نحو الصعود وشاءت الأقدار أن يلتحق بدورة عسكرية قصيرة ليصبح بعد ذلك شاويشاً ولم ينجح لأنه لا يقرأ ولا يكتب ولكنه قدم خدمات خاصة جداً بالضباط لكي ينجح في هذا الاختبار بفضل مواهبه الشخصية وفهلوته وخبثه وأصبح بعد ذلك شاويشاً وطلب من كل رفاقه بالدورة والمعسكر أن يلقبونه بالشاويش لأنه يعتبر أن ذلك نهاية الترقيات العسكرية ولكي يتخلص من تاريخه ولقبه القديم، ولم يحلم بأكثر من ذلك آنذاك وكانت هذه حدوده وقد فتحت له الطريق للعمل في باب المندب في الشيخ سعيد وذباب والخوخة للقيام بالتهريب وأصبح أخطر وأكبر مهرب للخمور والسلاح والمخدرات في المنطقة بل كان أكثر وأشهر من نوريجا في بنما -الذي اشتهر بتجارة المخدرات وجرى اعتقاله من قبل الإدارة الأمريكية- وبفضل ذلك أيضاً كون ثروة وعلاقات واسعة مع المهربين في جيبوتي وتعز والمنطقة وكان يقوم بتوزيع الخمور للضباط في تعز وبعض المدن اليمنية ولبعض رجال الأعمال وهو كذلك حتى اليوم، وقد تعرف في تعز على عبده محمد سعيد الذي أنشأ مدرسة أمريكية في تعز وقد استقطبه ليتحول إلى مخبر صغير في الوكالة الأمريكية وكان يقدم التقارير الدورية لسيده عن نشاط الحركة الوطنية وكل ما يجري في الجيش والأمن ومجالس القات ولهذا فقد استحق أن يترقى ليصبح ضابطاً في أحد كتائب الدروع المشكلة من خمس دبابات وكان يسرق الاعتمادات الخاصة بالجنود والضباط في هذه الكتيبة بالتفاهم مع قائد اللواء المدرع الذي وجد فيه شخصاً يعتمد عليه في السرقة والاحتيال والتهريب ....
وفي تعز نجح في توسيع دائرة نفوذه من باب المندب وذباب والخوخة إلى وخارجها ومنها الى كافة المدن اليمنية والخليج التي تعلم منها وفيها التجارة والشطارة والسياسة ونجح في إقناع الحمدي والغشمي بدوره بأي عمل ضد الرئيس الأرياني وقد نجح أولئك في إقصاءه ليصبح بعد ذلك قائداً لتعز وقاتلاً للرئيس الحمدي بعد أن جندته المخابرات الاقليمية والدولية لاغتياله مع شريكه أحمد الغشمي في 11-10-1977 وهو في طريقه الى عدن لتحقيق الوحدة اليمنية، وباغتيال الرئيس الحمدي فقد اغتيل مشروعه لبناء دولة حديثة في الجمهورية العربية اليمنية لتتحول اليمن إلى منطقة نفوذ للدول الإقليمية والدولية منذ 1978 وحتى اليوم . وكانت المؤامرة التي قادها بتوجيه أسياده لتصفية النظام في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية باسم الوحدة اليمنية أو ضم الفرع إلى الأصل ويتحول الجنوب وثرواته وخيراته إلى هذا الحاكم الفاسد الذي كان همه الثروة وليس الوحدة والذي أصبح يملك أكثر من واحد وثلاثين مليار دولار وهي تساوي عدد سنواته في الحكم.
وبدا الحديث هذه الايام عن طلب المساعدات لليمن فاليمن ليس بحاجة لمساعدات من لندن وواشنطن والرياض وبرلين وبإمكان هذا الحاكم الظالم السارق أن يقرض اليمن مليارات ويستثمرها فيها وتعود بالفائدة عليه وعلى أسرته بدلاً من طلب المساعدات باسم الدفاع عن الوحدة ومحاربة الإرهاب الوهمي الذي يهدد المنطقة وتخويف حكامها من ما يسمونه بالحوثي والحراك والقاعدة وفي الجنوب لاقى أبناءه مرارة الوحدة وكفروا بها بسبب الممارسات الخطيرة والضارة من قبل الأجهزة العسكرية والأمنية الحاقدة على الجنوب مما أدى إلى تعميق الكراهية في النفوس بين المواطنين شمالاً وجنوباً وأصبحوا يطالبون بحق تقرير المصير وفك الارتباط للخلاص من الظلم والذل والضم والاستبداد.
ولعل الأحداث التي تجري اليوم في مدن الجنوب عامة ومثلث الضالع وابين ولحج بشكل خاص من حصار وقصف وقتل واعتقال وتجويع ومحاكمات صوريه كما جرى للابطال بامعلم والعميدد السعدي وغيرهم من المئات من المعتقلين في سجون الاحتلال مثل السفير قاسم عسكر وعميدد الصحافة هشام باشراحيل ونجليه اضافة الى المطاردين في الجبال والمفصولين من اعمالهم كلها تدل على همجية هذا النظام وحقده الدفين على الشعب في الجنوب الذين وهزموا نظام صنعاء واذلوه في الحروب التي شهدتها اليمن الشمالية ولهذا فالدويدار اليوم يتطاول على ابناء الجنوب الاحرار ويشتمهم ويستخدم الألفاظ السوقية كالتفل والبصق وغيرها من الالفاظ البلطجية التي تدل على مستوى ثقافته وانحطاطه فهذا الشخص لديه عقدة النقص عندما كان يهان ويبصقوا عليه ويتفلوا عندما كان يرتكب خطأ في البيوت والمعسكرات التي كان يخدم فيها .
mr.error غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2010-03-27, 01:54 AM   #2
رامي الصيهد
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2010-01-15
المشاركات: 98
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العوذليي مشاهدة المشاركة
علي عبدالله صالح بين .. تنظيف المتافل .. والتفل في وجوه الخصوم ؟؟

--------------------------------------------------------------------------------

منقول لحج – لندن " عدن برس " : 24 – 3 – 2010
ليس عيباً أن يبدأ الإنسان حياته بالعمل دويداراً قبل أن يترقى إلى خادم في قصور كبار القوم بصنعاء ويريم وتعز .... وأن يترقى بعد ذلك بفضل أسياده إلى عامل أو معمر للمداعة .... فسائق فعسكري فشاويش فمخبر ومهرب للخمور والمخدرات والسلاح .... وعميل ... إلى قاتل مأجور للزعيم إبراهيم الحمدي وغيره من الوطنيين الاحرار ..... ولكن العيب أن يتنكر للعيش والملح بأن يصفي أسياده ويسيء لهم .... وهذا ما لاقاء ايضاً كل الذين يعرفون تاريخه ومراحل حياته المختلفة الى ان اصبح حاكماً لصنعاء .



فقد بدأ الدويدار حياته في يريم ببيت الحبابي الذين كانوا يشفقون عليه بعد أن قدمه أحد أقاربه بأنه ولد يتيم وفقير ومحتاج وسيكون دويداراً مطيعاً ومخلصاً للأسرة ولكل آل الحبابي .... ، أي أنه لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم، وكان ذلك الخادم المطيع, ولكنه بعد أن أصبح رئيساً بدأ يسيء لهذه الأسرة ويتهمها اتهاماتٍ غير لائقة وغير مهذبة من اجل التستر على ماضيه وتاريخه الذي يخجل منه ، وبفضل هذه الأسرة التي أساء إليها فقد قدموه لأسرة عبد السلام صبرا وترقى من دويدار إلى خادم في منزل الضابط السبتمبري عبد الله عبد السلام صبرا وكان لا يرفض لهم طلباً طوال خدمته من تعمير المداع إلى تنظيف البصق في المتافل بعد كل جلسات القات ... إلى تنظيف المبرز وكل أدوات المطبخ وبعد فترة من العمل نال رضا الأسرة ورضا القاضي عبد السلام صبره الذي نصح ابنه عبد الله بالاهتمام به وإلحاقه بدورة في السواقة (القيادة) لخدمة الأسرة وشراء ونقل احتياجاتها ولذا فقد استحق أن يلتحق بالجيش كجندي سائق وكانت هذه البداية نحو الصعود وشاءت الأقدار أن يلتحق بدورة عسكرية قصيرة ليصبح بعد ذلك شاويشاً ولم ينجح لأنه لا يقرأ ولا يكتب ولكنه قدم خدمات خاصة جداً بالضباط لكي ينجح في هذا الاختبار بفضل مواهبه الشخصية وفهلوته وخبثه وأصبح بعد ذلك شاويشاً وطلب من كل رفاقه بالدورة والمعسكر أن يلقبونه بالشاويش لأنه يعتبر أن ذلك نهاية الترقيات العسكرية ولكي يتخلص من تاريخه ولقبه القديم، ولم يحلم بأكثر من ذلك آنذاك وكانت هذه حدوده وقد فتحت له الطريق للعمل في باب المندب في الشيخ سعيد وذباب والخوخة للقيام بالتهريب وأصبح أخطر وأكبر مهرب للخمور والسلاح والمخدرات في المنطقة بل كان أكثر وأشهر من نوريجا في بنما -الذي اشتهر بتجارة المخدرات وجرى اعتقاله من قبل الإدارة الأمريكية- وبفضل ذلك أيضاً كون ثروة وعلاقات واسعة مع المهربين في جيبوتي وتعز والمنطقة وكان يقوم بتوزيع الخمور للضباط في تعز وبعض المدن اليمنية ولبعض رجال الأعمال وهو كذلك حتى اليوم، وقد تعرف في تعز على عبده محمد سعيد الذي أنشأ مدرسة أمريكية في تعز وقد استقطبه ليتحول إلى مخبر صغير في الوكالة الأمريكية وكان يقدم التقارير الدورية لسيده عن نشاط الحركة الوطنية وكل ما يجري في الجيش والأمن ومجالس القات ولهذا فقد استحق أن يترقى ليصبح ضابطاً في أحد كتائب الدروع المشكلة من خمس دبابات وكان يسرق الاعتمادات الخاصة بالجنود والضباط في هذه الكتيبة بالتفاهم مع قائد اللواء المدرع الذي وجد فيه شخصاً يعتمد عليه في السرقة والاحتيال والتهريب ....
وفي تعز نجح في توسيع دائرة نفوذه من باب المندب وذباب والخوخة إلى وخارجها ومنها الى كافة المدن اليمنية والخليج التي تعلم منها وفيها التجارة والشطارة والسياسة ونجح في إقناع الحمدي والغشمي بدوره بأي عمل ضد الرئيس الأرياني وقد نجح أولئك في إقصاءه ليصبح بعد ذلك قائداً لتعز وقاتلاً للرئيس الحمدي بعد أن جندته المخابرات الاقليمية والدولية لاغتياله مع شريكه أحمد الغشمي في 11-10-1977 وهو في طريقه الى عدن لتحقيق الوحدة اليمنية، وباغتيال الرئيس الحمدي فقد اغتيل مشروعه لبناء دولة حديثة في الجمهورية العربية اليمنية لتتحول اليمن إلى منطقة نفوذ للدول الإقليمية والدولية منذ 1978 وحتى اليوم . وكانت المؤامرة التي قادها بتوجيه أسياده لتصفية النظام في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية باسم الوحدة اليمنية أو ضم الفرع إلى الأصل ويتحول الجنوب وثرواته وخيراته إلى هذا الحاكم الفاسد الذي كان همه الثروة وليس الوحدة والذي أصبح يملك أكثر من واحد وثلاثين مليار دولار وهي تساوي عدد سنواته في الحكم.
وبدا الحديث هذه الايام عن طلب المساعدات لليمن فاليمن ليس بحاجة لمساعدات من لندن وواشنطن والرياض وبرلين وبإمكان هذا الحاكم الظالم السارق أن يقرض اليمن مليارات ويستثمرها فيها وتعود بالفائدة عليه وعلى أسرته بدلاً من طلب المساعدات باسم الدفاع عن الوحدة ومحاربة الإرهاب الوهمي الذي يهدد المنطقة وتخويف حكامها من ما يسمونه بالحوثي والحراك والقاعدة وفي الجنوب لاقى أبناءه مرارة الوحدة وكفروا بها بسبب الممارسات الخطيرة والضارة من قبل الأجهزة العسكرية والأمنية الحاقدة على الجنوب مما أدى إلى تعميق الكراهية في النفوس بين المواطنين شمالاً وجنوباً وأصبحوا يطالبون بحق تقرير المصير وفك الارتباط للخلاص من الظلم والذل والضم والاستبداد.
ولعل الأحداث التي تجري اليوم في مدن الجنوب عامة ومثلث الضالع وابين ولحج بشكل خاص من حصار وقصف وقتل واعتقال وتجويع ومحاكمات صوريه كما جرى للابطال بامعلم والعميدد السعدي وغيرهم من المئات من المعتقلين في سجون الاحتلال مثل السفير قاسم عسكر وعميدد الصحافة هشام باشراحيل ونجليه اضافة الى المطاردين في الجبال والمفصولين من اعمالهم كلها تدل على همجية هذا النظام وحقده الدفين على الشعب في الجنوب الذين وهزموا نظام صنعاء واذلوه في الحروب التي شهدتها اليمن الشمالية ولهذا فالدويدار اليوم يتطاول على ابناء الجنوب الاحرار ويشتمهم ويستخدم الألفاظ السوقية كالتفل والبصق وغيرها من الالفاظ البلطجية التي تدل على مستوى ثقافته وانحطاطه فهذا الشخص لديه عقدة النقص عندما كان يهان ويبصقوا عليه ويتفلوا عندما كان يرتكب خطأ في البيوت والمعسكرات التي كان يخدم فيها .

ليعلم القراء ان هذا الموضوع قد انزل في المجلس السياسي اليمني واستمر لحوالي 45 دقيقة ولكن صدور المشرفين والقائمين على المنتدى المذكور ضاقت بالموضوع وقامت بمسحه واثره بصورة توحي بحقيقة اتساع صدورهم للراي والنقد المخالف لامزجة ومزاج راعيهم
لذا وجب التنويه !!!!
رامي الصيهد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحرية لـ ( علي عبدالله صالح ).. الإعدام لـ ( فارس عبدالله صالح ) .. حسين بن طاهر السعدي المنتدى السياسي 4 2012-01-25 07:40 PM
علي عبدالله صالح وعلي صالح البيض أنتها دورهما لشري المنتدى السياسي 10 2011-12-23 05:58 PM
عصر اليوم تبيض وجوه وتسود وجوه فؤاد راشد المنتدى السياسي 43 2011-09-07 03:56 PM
فارس عبدالله صالح وزيرا للشباب ، وزهراء صالح وزيرة لحقوق الانسان في حكومة الجنوب. alamuody المنتدى السياسي 24 2011-01-08 03:45 AM
توظيف حمار الجربحي المنتدى السياسي 2 2009-06-13 12:43 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر