![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2014-02-14
المشاركات: 687
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حدثت جريمة القتل المتعمد الجاني خليفة المسلمين هارون الرشيد من سكنة مدينة بغداد في العراق والمجنى عليه سليل الدوحة المحمدية موسى ابن جعفر من سكنة المدينة المنورة في المملكة العربية السعودية وقت وقوع الجريمة في عام 183 هجري ومكان قوع الجريمة في بغداد عاصمة الخلافة العباسية اداة الجريمة دس السم في الفاكهة للامام موسى ابن جعفر في سجنه وسط بغداد وقد اختلفت المصادر عن نوع الفاكهة مما يثير الشك في صحة الجريمة واسبابها المدعي ملالي الفرس في قم وطهران المدعى عليهم اهل العراق والعرب بقتل الامام موسى ابن جعفر الصادق رضي الله عنهما الغرض من الدعوى تعميق الفتنة الطائفية لتقسيم وتدمير العراق ويمر العراق اليوم ومنذ ثلاثة ايام ذكرى الاحتفاء بيوم استشهاد الامام موسى ابن جعفر رضي الله عنه في الخامس والعشرون من رجب مما حدى بالجماهير العراقية التوافد من اقصى بقاع الاراضي العراقية الى العاصمة بغداد حيث مدفن الامام موسى الكاظم راجلين مشيا على الاقدام وبمختلف الاعمار وهذه شلت حركة العمل وتسببت بخسائر اقتصادية كبيره نوه عنها المختصون في ذلك بالرغم ان هذه المظاهر لم تكن سابقة في اي عهد حكم لحاكم حكم العراق بما فيهم الشيعه انفسهم الا بعد عام 2003 حيث الغياب التام لسلطة حزب البعث العربي المعادي للتوسعات الفارسية على حساب الاراضي العرابية والغياب الاكبر للرئيس العراقي صدام حسين والذي حرص اشد الحرص على عدم تشويه التاريخ العراقي والعربي والاسلامي وعدم المساس بقادة العرب والاسلام كما جند رجاله للحفاظ على امن الدولة من خلال عدم اثارة اي فتنة طائفية وعرقية من شأنها ان تودي الى حرب ٍ اهلية وبدليل اتفاقية الجزائر عام 1975 تنازل فيها حكومة البعث من اجل عدم تسليح ايران للاكراد في شمال العراق فبعد احتلال العراق بقيادة الولايات المتاحدة الامريكية وشرعنة تسييد الحكم لايران على العراق ظهرت هذه المظاهر من اللطميات والمناسبات التي تشوه حقيقة التاريخ من جهة كما تسيء الى اهل البيت وبنات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه المظاهر التي تقودها ملالي الفرس في قم وطهران تشمل نصب السرادق والخيم وموائد الطعام الى حد الاسراف والبذخ تقدم على مدار اليوم للزائرين الوافدين لزيارة مرقد الكاظم عليه السلام فضلا عن الانتشار الامني والدفاع المدني وتوجه الاعلام وتسخير كافة طاقات الدولة لخدمة الزوار في هذه الايام مع اللطميات والتي تحشو فيها السب العلني للنواصب من جهة ولعن امة العرب والاسلام لقتل الحسين بن علي وموسى ابن جعفر رضي الله عنهم جميعا وولكن هذا العام تبين حقيقة المنافقين المدمرين للعراق فقد قـدمـن نسوة من جنوب العاصمة بغداد والتقيت بهن واي نسوة هن من اللائي يكثرن اللعن ويكفرن العشير وقد ابدين استغرابهن من خلو الموائد المقدمة للزوار من الطعام والشراب حيث اقداح الشاي رصت فارغة ومكائن العصائر رصت فارغه واقتصرت على توزيع برتقالة منزوعة القشر وتوزع شيف لكل زائر وعلى عهدة القائلات مما يشير الى ان السب الرئيسي هو العقوبات الاقتصادية الامريكية على ايران مما تسبب في تقليل انفاقها وقد اشارت الاخبار الى ذلك ايضا كما ساورده لكم فياترى هل العقوبات الاقتصادية ستجبر ايران بالتنازل عن دعوتها القضائية ضد العرب والاسلام اولاد العم وتكف شرها عن العراق وسوريا واليمن ولبنان وفلسطين وهل ستكون العقوبات الاقتصادية الامريكية سببا لبراءة الخليفة هارون الرشيد من وفاة موسى ابن جعفر رضي الله عنهم والى الخبر تايمز: إيران تخفض مستوى الإنفاق المالي في العراق وسوريا بسبب العقوبات الأميركية 14:53 الجمعة 29 مارس 2019 article image بغداد – ناس ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الجمعة، أن إيران خفضت معدل إنفاقها المالي في كل من العراق وسوريا، بسبب العقوبات الأميركية التي تتعرض لها. وحول الانعكاسات السلبية التي لحقت بإيران وحلفائها نتيجة العقوبات الأميركية، كتب بن هوبارد في تقرير نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”، وتابعه “ناس” اليوم (29 آذار 2019)، أن “رواتب المقاتلين السوريين التي تدفعها إيران خفضت والمشاريع التي كانت طهران وعدت بتنفيذها لمساعدة الاقتصاد السوري المتردي توقفت. وحتى عناصر حزب الله اللبناني، الذي يعتبر أقرب حليف لإيران، يقولون إنهم فقدوا علاوتهم وامتيازات أخرى”. ويقول التقرير إن “المحللين يتساءلون عن حجم التمويل الذي يجب وقفه من أجل إرغام هذه الفصائل على تغيير سلوكها، مع أنها لا تزال ملتزمة إيديولوجياً بالأجندة الإيرانية”. وقال مدير مكتب الصحيفة الأميركية في بيروت إن “الأزمة المالية في إيران، التي فاقمتها العقوبات الأميركية، تقوّض على ما يبدو الدعم الذي تقدمه لمجموعات متشددة وحلفاء سياسيين يعززون النفوذ الإيراني في العراق وسوريا ولبنان وأماكن أخرى”. وتنقل الصحيف عن مقاتل في مجموعة مسلحة مدعومة من إيران في سوريا فقد ثلث قيمة راتبه وتقديمات أخرى “لقد مضت الأيام الجميلة ولن تعود…لا تملك إيران ما يكفي من المال لتعطينا”. ويقول التقرير، إنه “في انحاء الشرق الأوسط، ثمة علامات على التعقيد المالي. وينعكس بعض هذا التعقيد ببساطة على النزاعات المزمنة في كل من سوريا والعراق. ويرسل حزب الله، الذي يسخر موارده لمواجهة إسرائيل على طول الحدود الجنوبية للبنان، مقاتلين وأسلحة إلى سوريا منذ سنوات. وساعد المقاتلون الشيعة الذين توجههم إيران في قتال داعش بعدما سيطر هذا التنظيم على أجزاء من العراق قبل خمسة أعوام. لكن الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله أقر بالمصاعب التي تسببت بها العقوبات الأميركية ووصفها بأنها شكل من أشكال الحرب ودعا الفرع المسؤول عن التبرعات المالية إلى توفير الفرصة من أجل الجهاد بالأموال وللمساعدة أيضاً في معركته المتواصلة”. وذكر أن “إدارة الرئيس الأمسركي دونالد ترامب تقول إن هذه التعقيدات تثبت أن العقوبات تؤتى ثمارها. وسعت هذه الإدارة إلى تكثيف الضغط الثلاثاء من خلال وضعها على اللائحة السوداء ما وصفته وزارة الخزانة بخطة واسعة لتبادل العملة مما سمح بتسريب مليار دولار لتمويل العمليات العسكرية الإيرانية في المنطقة”. وتنقل الصحيفة عن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو القول خلال زيارة للبنان الأسبوع الماضي إن “ضغطنا على إيران بسيط. إنه يهدف إلى منع وصول الأموال إلى الإرهابيين، وهذا ما يؤتي ثماره”. ولفت هوبارد إلى أن “إيران طالما اعتمدت على علاقات مع مجموعات لإعطاء زخم لنفوذها، إذ تتولى الإشراف على حزب الله في لبنان، والمجموعات المسلحة في العراق وسوريا والجماعات الفلسطينية المتشددة مثل حركة حماس، والحوثيين في اليمن. وبينما يختلف الدعم الإيراني بحسب الجماعة التي ترسل إليها هذا الدعم، فإن هذه الاستراتيجية سمحت لها ببسط قوتها خارج حدودها، ومواجهة الولايات المتحدة”. والعام الماضي، سحب ترامب واشنطن من الاتفاق النووي وأعاد فرض العقوبات على طهران أملاً في تقويض قدرتها على تمويل شبكات حلفائها. وتقول الصحيفة إن “إيران أمدت الحكومة السورية في بداية النزاع بالمساعدات المالية الكبيرة، لكنها فشلت أخيراً في بناء معمل لتوليد الطاقة الكهربائية في شمال غرب سوريا أو في تأمين خط إئتمان لمساعدة سوريا على استيراد المنتجات الضرورية”. |
![]() |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الامريكة, الخلفية, الرشيد؟؟؟, العباسي, العقوبات, ايران, ستبريء, هارون |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الخلفية التاريخية والسياسية لقضية الدولة الجنوبية.... امين المغني | علي المفلحي | منتدى الحوار العام | 0 | 2016-02-26 11:41 PM |
Advanced Wallpaper Manager1.10 لتغيير الخلفية | جوجو بس | منتدى الكمبيوتر والبرامج | 0 | 2014-09-10 11:30 PM |
الخلفية النفسية للأرهابيين.. ماذا عن أنصار الشريعة؟ | بنت القبائل | المنتدى السياسي | 1 | 2012-08-21 02:00 AM |
الخلفية الاجتماعية التاريخية للسلطة في اليمن | majillan7 | المنتدى السياسي | 1 | 2009-08-06 04:44 AM |
أبو حيان والخليفة العباسي والحال اليوم | صقر المشألي | المنتدى الاسلامي | 1 | 2009-06-30 11:18 PM |
|