![]() |
![]() |
![]() |
#1 |
قلـــــم جديــد
تاريخ التسجيل: 2009-07-23
المشاركات: 15
|
![]()
عبر الرئيس الأميركي باراك أوباما عن دعم بلاده "يمنا موحدا ومستقرا" وذلك في اتصال هاتفي مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الذي تشهدت بلاده حرب عنيفة في محافظة صعدة بين الدولة والمتمردين الشيعة .
واكد أوباماأن الولايات المتحدة "تقف دوما إلى جانب اليمن ووحدته وأمنه واستقراره ونهجه الديمقراطي" كما أن أوباما اعتبر أن وحدة واستقرار اليمن أمر يخدم الأمن والاستقرار في المنطقة. و بحثا في اتصالهما الهاتفي سبل تعزيز العلاقات بين البلدين ومجالات التعاون المشترك بينهما وفي مقدمتها التعاون في مجال مكافحة الإرهاب. من جهة اخرى رحبت السفارة اليمنية بواشنطن بمقترح الإدارة الأمريكية الجديدة رفع سقف المساعدات الخارجية المقدمة لليمن لتبلغ حوالي987مليون دولار. وبموجب مشروع ميزانية المساعدات الدولية للعام القادم2010م والذي تم مناقشته أمس الخميس في الكونجرس برعاية وزارة الخارجية الأمريكية بلغت المساعدات التنموية لليمن869مليونا و900 ألف دولار فيما تضمن المشروع تخصيص قرابة400 مليون دولار لدعم قوات الجيش والأمن اليمنية. ويأتى طلب الإدارة الأمريكية برفع الميزانية المخصصة لليمن انعكاسا ايجابيا لسياسة اليمنية الخارجية وجهودها في مكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية. الجدير ذكره أن اليمن لا تزال مؤهلة للحصول على مساعدات إضافية من وزارة الزراعة الأمريكية ومن برنامج مساعدات اللاجئين والمهاجرين في الشرق الأوسط إضافة إلى المساعدات المخصصة لدعم وتدريب قوات مكافحة الإرهاب في المنطقة |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-07-15
المشاركات: 1,063
|
![]()
دولة فاشلة والجنوب سيتحرر شا من شا وابا من ابا دولة تعيش على الدعم الخارجي والشحاتة فضيحة واللة عيب
شحات ولبس كرفتة وحامل وردة الطالح . |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-01-25
المشاركات: 389
|
![]()
السيد يافع 99
نحن نعلم ماهي الاجندة التي يمررها علي صالح وهو رجل للغرب وبالاخص الولايات المتحدة من الطراز الاول راح اقتبس من مواضيع السيد بوعمر نقله لنا السيد الزحف الكبير |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-01-25
المشاركات: 389
|
![]()
اخواني الاكارم
الاخ ابوغيث زعل مني لماذا لا اعلم لست انا من كتب تلك الكلمات بل كتبها اخونا ابوعمر طيب اقراءوا هذة المقالة لابوعمر بتمعن لان الرجل يجيد التلاعب بالكلمات: تاج ذات الوجه الحزين ..!! آثرت الصمت شيئاً يسيراً بينما تسابق ما يسمى أبناء اليمن الجنوبي يسردون التقارير الإخبارية واحدة تتلو الأخرى ، مشهد دراماتيكي محسوب بحسبة خاطئة و وعود في الهواء الطلق فلا حسيب ولا رقيب ، فالأمر لا يستحق غير فيصل علوي بمزايره وطبوله لتتم الأمور كما تمت ... مؤكد أن حركة تاج ومن سار على هديها سيجدون أنفسهم أمام مقالة تتشفى فيهم ، غير أني بصدق أتحدث إليهم بمقدار وعي أعتقد أن الحماسة جعلتهم يخطئون في اعتمارهم أو حتى حجهم إلى البيت الأبيض بعد أن يتم فخامة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح شعائر الحج إلى البيت العظيم في عينه ... **** **** **** الحدث هو صيف العام 1994م ، هنا الولايات المتحدة الأمريكية لا تعرف 26 سبتمبر 1962م ولا تدرك 14 أكتوبر 1967م ، وليست معنية بمؤامرة الانجليز على حضرموت ، والولايات الأمريكية لا تعرف ما هو 22 مايو 1990م ، كل هذه التواريخ لا تعني شيئاً في القراءة السياسية الأمريكية بل أن الصيف الملتهب الذي عاشته الجمهورية اليمنية في العام 1994م هو الأهم لأنه يعني سقوط الدولة الشيوعية في الجزيرة العربية ... لم يشهد التاريخ تحالف كالذي عاشته اليمن في تلك الحرب ، فالتحالف الذي ضم الصليبي بالإسلامي بالقومي حتى بالأفريقي لم يحدث من قبل على الأقل بهذه الصورة المتلاحمة ، مجرد ملحوظة لها أبعادها وصورتها عندما نغيب عن الذهن تشتت القراءة في أهم المشاهد المينودرامية التي شهدتها منطقة عرفت الصراع السياسي على مدار تاريخها الجمهوري ... تحالف الولايات الأمريكية مع تنظيم القاعدة عبر ما يسمى ( الأفغان العرب ) مع العراق مع ارتيريا ضد حرب الجنوبيين اليمنيين ليس هو الشيء الوحيد اللافت في ذلك العام 1994م ، بل أن الدعم العسكري السعودي الكويتي للجنوبيين يعد في حد ذاته أمراً له مغزاه ، فالمملكة السعودية عدوة الملاحدة والرافض للحزب الاشتراكي في اليمن الجنوبي على مدار سبعة وعشرين عاماً كانت في أيام حرب الانفصال داعماً ومؤيداً على رغم الضغط الأمريكي بل والوجود الأمريكي الكبير على الأراضي السعودية في تلك الفترة ... مشهد عجيب حدث ولكنه كان مفصلاً تاريخياً علينا أن نستوعبه بشكل جاد ونتعامل معه بشكل لا يمت للعواطف فنحن أمام مرحلة تجاوزت الإحدى عشر عاماً تأكد لنا فيها أمور وتجلت أخرى ... **** **** **** ( حركة تاج ) والسائرين على هديها ـ هداهم الله ـ سقطوا في فخ اعتدنا على متابعته بشكل دائم ، فالولايات الأمريكية تعمد قبيل زيارة أي رئيس دولة كان للبيت الأبيض لأداء شعائر الحج أو العمرة ثم تلقي الأوامر والضوابط أي التشريعات من رب ذلكم البيت ـ الملعون ـ تعمد دوائر الاستخبارات الأمريكية عادةً على نشر تقارير انتقادية تحمل غلظة في النقد تستقبل بها الحاج إلى واشنطن ، وأعتقد بأن الولايات الأمريكية تنهج هذه الأساليب لإخضاع الزوار تحت رهبتها فيتلقى الأوامر وينفذها بذات الشكل المطلوب ... في الحالة اليمنية نستذكر حديث سفير الولايات الأمريكية في صنعاء عندما تحدث عن تراجع الديمقراطية في اليمن ، عندها أعتقدت أطراف المعارضة داخلية كانت أم خارجية أن زيارة الرئيس علي عبدالله صالح ستكون عبارة عن جلده على أعمدة البيت الأبيض ، بل أن البعض رأى أنه قد يصلب في الحديقة الغناء هناك ، بينما الأمور تقترب تخرج التقارير التي وصلت إلى حدود ما نشره معهد واشنطن للدراسات بأن الولايات الأمريكية ستتبنى الرؤية الجنوبية المطالبة بالفيدرالية كحل جذري لمشاكل اليمن السياسية والاقتصادية ... ولعلنا نكون في قراءة هذه أكثر ملامسة للحقيقة عندما نشدد على أن الولايات الأمريكية تعد اليمن بالرئيس علي عبدالله صالح حليف استراتيجي يخلف المملكة السعودية ويأتي ثانياً بعد الكويت ويسبق القطريين أيضاً ، والأمريكيين يدركون جيداً أن مفاهيم الديمقراطية والحرية والعدالة وغيرها ليست مفاهيم لها مبادئها بمقدار ما تحقق المصلحة الأمريكية ، وما يجري في لبنان شاهد على ما نشدد عليه ... وفيما يلي تقرير إخباري نشر قبل عشرة أشهر في موقع الجزيرة نت يعزز العلاقة الاستراتيجية بين واشنطن وصنعاء .. " وحسب مراقبين سياسيين فإن الاهتمام الأميركي باليمن، تزايد في السنوات الأخيرة خاصة بعدما أعلنت صنعاء التعاون مع واشنطن عقب هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 حتى غدت شريكا رئيسيا في عمليات مطاردة أعضاء تنظيم القاعدة ومكافحة الإرهاب. وتطورت العلاقات اليمنية الأميركية بشكل كبير، وحظيت صنعاء برعاية الإدارة الأميركية سياسيا وتنمويا واقتصاديا وحتى عسكريا حيث أعلنت واشنطن أواخر العام 2004 رفع الحظر الأميركي على بيع الأسلحة لليمن والذي فرضته عام 1994 كما قررت تزويده بأسلحة وقطع غيار لطائرات حربية أميركية قديمة تمتلكها. وفي ديسمبر/ كانون الأول الماضي رفعت الخارجية الأميركية حجم الدعم المرصود لصنعاء إلى 35 مليون دولار للعام الجاري بزيادة ثلاثة أضعاف عما كان عليه عام 2004، وارتفعت المساعدات العسكرية إلى 15 مليونا بعد أن كانت مليونين فقط فيما خصصت 20 مليون دولار مساعدات اقتصادية. واعتبرت الخارجية الأميركية أن "اليمن بات شريكا ضروريا في الحرب ضد الإرهاب" مشيرة إلى أن التعاون المشترك "حقق تقدما كبيرا نحو القضاء على تنظيم القاعدة في اليمن لكنه يحتاج إلى دعم أميركي مستمر في الحرب المستمرة ضد الإرهاب". من جانب آخر دعمت واشنطن اختيار اليمن ضمن سبع دول في العالم الثالث ستحصل على مساعدات صندوق الألفية التابع للأمم المتحدة الذي يهدف لتأهيل صنعاء للحصول على مساعدات مالية لتعزيز قدراتها في التنمية الاقتصادية ومكافحة الفقر، وهو البرنامج الذي خصص له الكونغرس مبلغ 1.2 مليار دولار. وكان تقرير صادر عن السفارة الأميركية بصنعاء قد كشف أن اليمن حصل على 290 مليون دولار من الولايات المتحدة خلال السنوات الثلاث الماضية. وأوضح أن الدعم الأميركي شمل قطاعات الصحة والتعليم والثقافة والبنى التحتية والزراعة ونزع الألغام وقضايا تعزيز الديمقراطية والمجتمع المدني. وحظي الجانب الأمني بنصيب الأسد من الدعم الأميركي حيث قدم 160 مليون دولار معظمها لقوات خفر السواحل تمثلت في توفير معدات وعمليات تدريب، بالإضافة لتقديم ثمانية قوارب مسلحة هدية في وقت يتوقع وصول قوارب أخرى خلال العام الجاري. تمويه أميركي ويرى محللون أن واشنطن تهدف من خلال رفع مبيعات السلاح الاميركي لليمن إلى إيصال رسالة قد تكون إقليمية أو دولية بأن اليمن أصبح حليفا لها. فالمحلل السياسي محمد يحيى الصبري رأى أن رفع الحظر قد يكون تغطية لأمر آخر "لأن الأميركيين مولعون جدا بالتمويه، ففي حين قالوا إنهم يسعون لفتح مكتب قانوني بسفارتهم بصنعاء، اتضح فيما بعد أنه مكتب لـ CIA". وأعرب عن اعتقاده بأن "موضوع السلاح يخفي وراءه أشياء أخرى تتعلق بملفات مطروحة من فترة، وخاصة موضوع التسهيلات العسكرية وتخزين الأسلحة، ووجود الخبراء الأميركيين للإشراف على قضايا واسعة". وأكد الصبري للجزيرة نت أن اليمن يتعامل مع الأجندة الأميركية مكرها في كثير من القضايا، وثمة قراءة لدى السلطة في اليمن تقول بتحسين الشروط المفروضة أميركيا وتقليل الخسائر. وأشار إلى أن الاتصالات والزيارات المستمرة والعديدة للمسؤولين الأميركيين لصنعاء في ظاهرها ملمح إيجابي، لكن في جوهرها تعطي انطباعا عن اهتمام الأميركيين بجغرافية اليمن وموقعه الإستراتيجي في المنطقة لتنفيذ سياسات قادمة تدخل ضمن الرؤية الإستراتيجية الأميركية للمنطقة كلها. وفيما يتعلق بسعي الأميركيين لإقامة قاعدة عسكرية باليمن، لفت الصبري إلى أن البنتاغون قد أعلن العام الماضي عن حاجته الإستراتيجية لوجود قواعد عسكرية بالمنطقة. وأضاف بأن أنظار الأميركيين تتجه نحو جزيرتي سقطرى في المحيط الهندي وحنيش في البحر الأحمر "والآن الظروف الإقليمية ربما باتت تضغط على القيادة المركزية الأميركية في الشرق الأوسط لتنفيذ مثل هذه الرغبة". إذن ( حركة تاج ) التي ملئت المنتديات عبر مندوبي التسويق فيها بأن القادم هو موسم التغيير الديمقراطي ، بل أن العروض الترويجية وصلت لتعيين حضرموت عاصمة للوطن الجديد ، وأن فخامة الرئيس علي عبدالله صالح سيضرب الأحذية البالية في العاصمة صنعاء ، وأننا كأبناء الجنوب العربي عموماً وحضرموت خاصة سنعيش كما يعيش السويسري والفنلندي ، مجرد أوهام سكارى وهل يلام المخمور بعد أن ثمل ... الرئيس صالح هو حليف أمين على مصالح الولايات الأمريكية هذا ما تؤكده التجارب فهو يخضع لأوامر الحاكم العسكري لليمن كلها السفير الأمريكي الذي يتنقل في محافظات اليمن كما يشاء ويمد قبائلها بالسلاح كما هو يشاء ويثير النزاعات كما يشاء . بل أن الرئيس صالح لم يخفي رأسه في الطين والقوات الأمريكية تقتل مواطناً يمنياً على أرضه ، ولم يرى غضاضة في أن تمزق تحقيقات الحكومة اليمنية في قضية تفجير ناقلة النفط الفرنسية ، بل أنه يفاخر بأن قوات المارينز الأمريكي طاردت عناصر تنظيم القاعدة في يناير / كانون الثاني 2002م ... الرئيس صالح ليس حليفاً عادياً بالنسبة للولايات الأمريكية بل هو أذل من أن يكون نداً لأنه أرخص ثمناً من كل رجالات الأرض أجمعين ، ومع ذلك فالعمل على إسقاطه أمر مشروع سيدعمه كل الشرفاء في اليمن والجنوب العربي ... ( تاج ) ستأتي بخفي حنين ، وستعود بوجه حزين كئيب ، لأنها ذهبت للمكان الخطأ فالولايات الأمريكية لن تخلع حذائها ـ علي صالح ـ لأجل مطالب شعب جائع منهوب ، لذلك يتوجب على ( حركة تاج ) بل كل القوى أي كانت توجهاتها السياسية أن تعمل على الخلاص من هذا التمثال بإذكاء روح جادة من الحوار الوطني تحت سقف واحد ، حتى ولو رأينا أن الانفكاك من الوحدة هو حل مبدأي علينا أن نضع في الاعتبارات أحوال اشقائنا في اليمن الشقيق فيكفيهم شقاء وبلاء من حكم الزيدية الظالم التي جارت على نفسها وما أمر صعده عنا بغائب ... تجربة التحرك صوب البيت الأبيض لن تفلح بغير جمع القوى السياسية في الخارج أولاً تحت خيارات محددة فالحركة من داخل اليمن لن تؤدي إلا لمزيد من إذكاء الخلافات والنزاعات ، وعلينا العمل إن شئنا الخلاص من الحكم اليمني بالعودة إلى نقطة الهلاك في عام نكسة حضرموت والجنوب العربي 1967م ... للمزيد من مواضيعي الموضوع الأصلي : هنا || المصدر : ملتقى الحوار العربي || الكاتب: بوعمر || مواضيعي الرابط: http://www.hdrmut.net/vb/t193805.html |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صفحة باراك اوباما | المباحث العام | المنتدى السياسي | 0 | 2011-12-17 09:46 AM |
اوباما يهدد بتدمير القاعده قي اليمن | جنوبي بلاحدود | المنتدى السياسي | 20 | 2010-10-30 11:09 PM |
ياااابركة حســـــين اوباما | ياسر السرحي | منتدى الحوار العام | 0 | 2010-06-03 12:21 PM |
اوباما يتفرج التلفزيون ويضحك شف | اليافعي نت | المنتدى السياسي | 2 | 2010-02-27 05:46 AM |
اوباما دحباشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــي | هداف المنتخب | المنتدى السياسي | 26 | 2009-09-14 03:49 AM |
|