في شهر رمضان المبارك دخلت مجموعة تسمي نفسها القاعدة الى مدينة لودر وحوصرت لودر الصمود بين مطرقة القاعطة بنطق رئيس دولة الاحتلال وسندان جيش الاحتلال الشمالي دمرت ودكت مدينة السلام لودر وحوصر اهلها الطيبين وجوعو ونكل بهم وبعدها خرجت القاعطة بدون ان تصاب بأي مكروة لا اعتقال ولا قتل كأنهم يلبسون طاقية الاخفاء على قولة سمعة في فلمة الشهير واليوم بنفس السيناريو تحاصر الحوطة وتدمر حتى بيوت الله لم تسلم على قوات جيش الاحتلال هدمت الديار والشجر والحجر قتل الرجال والشيوخ والنساء والاطفال بكل وحشية ان ماحصل في لودر و الحوطة جريمة نكراء ان اسواء ثلاث حركات وحشية في 100 عام الماضية النازية والصهيونية والدحباشية جراء اعمالها التي تعدت التخيل البسيط لكل انسان لصور الاجرام وفي النهاية القاعطة وهم كبير و اخدوعة تدعم وتمول وتدرب في القصر الارهابي الاجرامي(الجمهوري) على مدى اكثر من 20 عام من أجل هدفين الاول ابتزاز دول الجوار والعالم با اكذوبة القاعطة من اجل المال (الزلط) لان الطرارة(الشحت) اصحبت سمة للاشقاء في النظام اليمني والهدف الثاني محاولة لصق اكذوبة القاعطة بالحراك السلمي المبارك لابناء الجنوب الاحرار بعد ان عجز نظام الاحتلال من وادة بكل الاسلايب بالترغيب والترهيب لانها حركة الاحتجاجات السلمية الحضارية المدنية ابهرت كل المطلعين عليها بسبب الشكل الحضاري الفريد من نوعة لذالك النظر اليها بانها حركة قابلة للانتشار والتقليد بكل قيمها واهدافها النبيلة والاصيلة النظام اليمني ومن وراة كل اعداء الحرية والحياة والانسانية يريد قتل هذة الحركة الحرة العادلة لما تتمتع بة نمط حضاري راقي والسؤال الذي يفرض نفسة لماذا لا توجد حرب على القاعدة في الجمهورية العربية اليمنية (الشمال) رغم ان كانت هناك قاعدة حقيقية فهيا تتواجد في الجمهورية العربية اليمنية بين مارب والجوف وصنعاء وصعدة بحماية واجهات كبيرة من تجار الحروب وعلية فأن الحقيقة واضحة ان قاعطة الجنوب اكذوبة من اجل ضربالحركة التحررية المدنية السلمية لابناء الجنوب العربي تحياتي لكل عاشق الحرية والكلمة العادلة الصادقة المنصفة.