عندما تم ترحيل 840 مخالف لنظام الإقامة قوموا الدنيا وعزفوا على وتر الإنسانية وتهجموا على مدير الأمن وحاكم عدن بكلام تستحي منه الرجال ، بينما اليوم الجثث تكاد تتكدس في عدن وتفوح رائحة الدماء في شوارعها نتيجة العمل الإرهابي الإجرامي الذي حصد أرواح الأبرياء ، ولم نسمع همساً وكأنه لم يحدث شيئاً ، نحن أمام حثالة إخونجية مارقة تدعي بأنها جماعة دينية!!
|