احسنت واليت اليزيدي
هو كما وصفته في عرضك الجميل لانسان ليس جميلا .
رجل لا يخجل ولا يستحي من اي شيء .
تصوروا انه دعا الجميع الى الحوار حول مستقبل البلاد وانه هو سيكون راعيا للحوار .
بمعنى انه ليس طرفا وانما راعيا للاطراف .
بمعنى اخر ووقح يمكنكم ان تتحاوروا على البلاد والعباد لكن ليس عن الرئيس الصالح
لانه فوق الحوار وفوق البلاد والعباد .