هذه الوقائع الواردة في التقرير تثبت بما لايدع للشك ان هناك عمل ممهنج للنيل من الجنوب ارضا وانسانا
ومنذ قديم الازمان والحروب المتتالية الا دليلا على ذلك ,
المحزن والمبكي الان ان من تامر ودمر الجنوب وكان الشريك الاساسي واقصد هنا ( حزب الاصلاح ) يتقدم وكانه الامل الاتي والحمل الوديع بوسائل وعبائات شبابية
يتكلم ويصرح باسم الثورة وانهم الثوار وان اسقاط النظام سيزيل كل مشاكل اليمن ومن ضمنها القضية الجنوبية
هل سنثق اليوم باعداء الامس ؟؟
كلا ورب الكعبة اننا لنراهم العدو المتلبس والمتوارئ وانهم الخطر الحقيقي على ثورة شباب التغيير في صنعاء وتعز وغيرها من المدن اليمنية.