*أدعو زملائي وأبنائي في الحراك إلى الحوار.. وأنا أضمنهم وأضمن لهم في أي وقت
*أشعر بمسئولية كبيرة تجاه زملائي في الحراك أو خارجه.. فأنا واحد منهم.. ومشاكلهم محلولة من الآن إذا أرادوا
*الرئيس يقول لي دائماً: "حافظ على أصحابك وحل مشاكلهم"
*مسألة وقت.. وسيكونوا هم في الصف الأول قبل الجيش والأمن..
*الذين هم في الحراك وحدويون.. ويهينهم من يشكك في ذلك
*من البداية قلنا لهم: "الفضلي والحراك ما يقعش ولا بايتفقوا"
*لابد من إتاحة الفرصة ومنح مناصب قيادية- مدنية وعسكرية- للقيادات "الجالسة" وبعدها "يبان لكم" كم هم أنموذجيين
*الإجراءات الأمنية والقوة لن يحلا المشكلة.. إنما الحوار والتفاهم هو الأساس
*الفقر هو المشكلة الأساسية لدينا.. ولايوجد خلاف أصلاً مع إخواننا في الحراك أو غيره
*علاقتي بمشترك الضالع كانت دائماً طيبة وبيننا احترام وتفاهم.. وقياداتهم المركزية تحرجهم بالتوجيهات
*أنفي نفياً قاطعاً اقتحام مركز السلطة المحلية بمديرية الضالع أو طرد قيادات المشترك من داخل المقر
*مشكلة أراضي ومنازل الضالعيين في عدن لم تحل إلى الآن.. وأوجزناها للجنة (العليمي/ هلال)
- في ذهني الآن مشروع حوار قادم مع اللواء علي قاسم طالب محافظ الضالع.. الأمر يستحق أكثر من محاولة.. وهذا الحوار كشف لي صنفاً من القادة لانعرفهم.. أو أننا لا نعرف الكثير منهم, عندها يجب أن نعترف بكل شجاعة أن الصحافة لدينا تخفي الأشياء القيمة وتصرف الأنظار عنها- بدلاً من إظهارها وإشهارها للرأي العام!!
كم لدينا في اليمن قيادات وطنية لا يلتفت نحوها الإعلام؟
وفي المقابل كم عدد الشخصيات والأسماء الحزبية والسياسية التي يلوكها الإعلام والصحافيون صباح مساء؟!!
لنذهب إلى الضيف القدير في حوار سجلته معه على عجل بمقر محافظة الضالع الأربعاء الماضي.. وقضايا الساعة هي مادة اللقاء..
على الرابط التالي
http://alhadath-yemen.com