كم انت عظيم ايها الرمز باعوم يذكرني ذلك باول مره اراك فيها في حياتي في مدرسة جول الريده في عام 77 للميلاد عندما حضرنا المدرسه يوم شمال" رياح قويه بارده" ووجدنا باعوم ينتظر في المدرسه
كان قد غادر عتق حاضرة شبوه منتصف الليل -قبل ان تكون الطريق معبده "-عتق -النقبه " "الضلعه" ليحضر الطابور الصباحي ويلقي فينا كلمه من من قياديي هذه الايام يستطيع ان يغادر منزله في طرق
وعره وفي جنح الظلام لتكون وجهته في مكان اخر من المحافظه اين ذاك الزمن الجميل من هذا الزمن الردئ زمان الفاسدين والمنبطحين والقطط السمان ولاحول ولاقوة الا بالله
|