همهم كيف يبقون على كرسي المسئولية فترة أطول من الآخر حتى ولو كان هذ الكرسي جاثم على أنّات ومظالم لا حد ولا طرف لها ، ولا نذهب بعيداً فحالنا فيه عبرة من ذلك فكم هي المظالم التي نعيشها نحن الجنوبيون بينما قياداتنا لم تسمع شيئاً من هذا فادارت آذانها لتسمع بعضها فقط وياريت كانت قد فعلت لكان الحال قد تغير الى الأفضل ولم يسوء أكثر كما هو الحال الآن ..
لك التحية بن فريد العولقي ولا تحرمنا من قلب يأتي منه هذا الإحساس وهذه المشاعر ..
|