من خلال البيان اللي صدر والتوضيح ظهر أن المسألة أدارية بحتة مالها علاقة في موطن المذيعة الأصلي كون موطنها الحالي هو الجنوب العربي
ولا ضرورة لتغيير المسألة من أدارية الى سياسية خلوا البنت تعيش على نفسها وأهلها ممكن تتراجع الأدارة وتعيدها على العمل .
لها سنة معاهم تشتغل ما حد فصلها الا بعد أن تمردت وغابت عن العمل .. يمكن الجو ما عجبها في بيروت وتريد العودة الى عدن
ولهذا نحن منذ بداية الحراك حذرناكم من أشراك الشماليين في العمل السياسي التحرري وخاصة مركز أعلامي هام مثل قناة عدن يفترض أن يكون مذيعيها من الجنوبيون
أبا عن جد وهذا ليس أقصاء للمتجنسين الجنوبيون وأنما كي نتجنب هذه التراهات وأستقلال الفرص لتصفية الحسابات وخاصة من قبل العملاء والمندسين الذين لا زالوا يعملون مع الأستعمار اليمني بكل ما أتوا من قوة وخساسة ونجاسة .
|