دعا الشيخ عبد المجيد الزنداني علماء اليمن إلى الوقوف أمام ظاهرة قتل المواطنين الأبرياء والقائمين على أمن الدولة وموظفيها وقال بان قتل المعصوم حرام بدليل (من قال لا اله الا الله فقد عصم دمه).
وأشار الزنداني في تعليق له مع إحدى القنوات التلفزيونية على عملية الانتحارية التي استهدفت طلاب كلية الشرطة بصنعاء يوم الاربعاء ، الى أن هناك "أيادي خبيثة" لا تريد لأبناء الشعب اليمني الأمان وقال بأنه لا يجب أن تستباح الدماء لمجرد الإختلاف في قضية ما سوءا كانت أمنية أو سياسية أو غيرها ولا يكون القتل إلا مع الكفار و"حكومتنا بحمد الله لم تظهر الكفر بل التزمت في لقائها مع العلماء بأنها لن تحكم إلا بشرع الله ولم تظهر كفراً بواحاً".
وأكد بان الذين امتدت أيديهم على الدولة بسلاحهم أقلقوا أمن المواطن العادي الذي أصبح خائفاً على نفسه، وأوضح بأن الشعب اليمني كلهم مسلمون ومن يحمل السلاح على المسلم فقد دخل ضمن (من حمل علينا السلاح فليس منا).
واكد ان التحاور والتفاهم يكون بدون سلاح وشدَّد على ضرورة مواجهة الظاهرة من قبل العلماء وتوضيحها وبيان مسبباتها ودعا الشعب اليمني بكل فئاته للوقوف أمام الظاهرة ...............
هنا سؤاااااااااال يطرح نفسه ياعلماء الاحتلال؟؟؟؟؟؟؟؟ هل اهالي المنصوره ليسى مسلمين؟؟؟ام لماذا اهالي صنعا وكلية الشرطه دمهم معصوم واهل المنصوره دمهم مباح فاهل الجنوب واهل عدن يعرفون الاسلااااااااااام من قبلكم فاتقوالله في شعب الجنوب ياعلماء السلطان
|