أول ثوره أشاهدها تحصل الشعب يناضل والقيادة با لمقايل
وفي الخارج يحتفلون مع الأصنج والأرياني على شرف مجزرة المنصورة
وأول شعب ثاير يطالب القيادة بتوحيد الصف
شعب يملا الساحات بالمسيرات
ويواجه أبشع احتلال عرفه التاريخ
ولا يزداد ألا قوة واصرار ضد المحتل
يخرجون بهدف واحد وصوت واحد
برع برع يا محتل من أرض الأحرار أرحل
والمحسوبين على القيادة يحترمون المحتل أكثر من ما يحترمون بعضهم
ومن المضحك عند ما يطلقون على أنفسهم القيادة التاريخية
بدون تاريخ الصلاحية
هل أن الأوان لأتلافها
بدل من أتلاف شعب وهوية بسبب فشلهم
لا نعطي المحتل أكبر من حجمه
لوما خلافاتهم وجعلوا من حميد الأحمر ولي نعمتهم
وجعلوا من الرئيس علي سالم البيض عدو أكثر من عدائهم للمحتل
ولو كان هناك خلاف يجب أن لا نختلف على الهدف
فلو ما حصلت هذه العراقيل لكان تحقق النصر
في أرادة لشعب قبل أن تقوم الثورة باليمن
وخيرت الشباب والرجال الصامدة غادرة على الحسم
فهل أن الأوان لتحديد موقف حاسم
أما أن يكونوا جنود من أجل الاستقلال
أما يتركون شعبنا يحقق مصيره
وكفا ألمؤمنين شر القتال