في القرن الواحد والعشرون ، لازالت اخبار من هذا النوع تصل الى اسماع البشرية ؟؟؟
نعم هذا يحدث في اليمن ، بلد العجائب والغرائب ، والتخلف والبشاعة والوضاعة
الجاني يقبل بمراسيم احتفالية الى أهل الطفلة المسكينة، يسلم الضحية ويستلم المكافئة !!!
يا للعجب !! يا لهول ما يجري !! فبدلا من ان يقتص منه ، ومن فهلته الشنيعة ... يكرم !!
أي حالة نحن نعيشها في ظل هذه الوحدة ، شفنا فيها ما لا يتخيله عقل ..
ولا يقبله منطق ولا دين ولا ضمير ..
أي وحدة هذه مع شعب يعيش حياة هي اقرب الى حياة الغاب ..
يا رب رحماك .. لقد مسنا الضر وأنت ارحم الراحمين
|