الحقيقة ان المقال اعلاه ، قد شخص الحالة التي عليها حزب الاصلاح ا لارهابي
في سياساته ومنهجة مع الثورة اليمنية الموؤودة ومع الحراك الجنوبي منذو
انطلاقته عام 2007 ، . فضلا عن سياسية الكذب الممنهج والمفضوح بلا خجل
ويفضح هذه الحزب كيف انه يقلب الحقائق ويجعل من الابيض أسود والأسود أبيض
متخفيا وراء شعارات دينية ... الا عليهم ما يستحقونه من الله .
|